من الامثال الشعبية العراقية 56

 من الامثال الشعبية العراقية 

اذا جاء أجل الضخل أكل خبز الراعي

من الامثال الشعبية العراقية 55

 

من الامثال الشعبية العراقية

ااذا تصالحوا البزون والفأرانهجم تكان العطار

من الامثال الشعبية العراقية 54

  من الامثال الشعبية العراقية  

أتعب ياشچي للنايم منتچي

من الامثال الشعبية العراقية 53

 من الامثال الشعبية العراقية

ابليس اشتغل بكل شغله يوم ، واشتغل بالجديه اربعين يوم

من الامثال الشعبية العراقية 52

 من الامثال الشعبية العراقية 

باچر الخرج على ظهري لو على ظهرك

إن رجلا كان مسافر وكان يصحب مملوكه اي خادمه معه . وكان لديهما بغله تحمل متاعهم ويتناوبان الركوب عليها . فوصلا ذات يوم إلى احد الخانات فنزل الرجل ومملوكه به وبعد تناول العشاء تمدد الرجل في ناحية وجلس المملوك في ناحية اخرى وقد اسند رأسه الى يده وبقى مطرقا سهيا مفكرا فناداه الرجل

الرجل : مرجان

مرجان : نعم اغاتي

الرجل : اشدتسوي

مرجان : افكر اغاتي

الرجل : بيش دتفكر

مرجان : دا افكر اگول باچر الخرج على ظهري لو على ظهرك

الرجل :ليش البغله وينها

مرجان : البغلة مو باگوها گبل شوية

بالحقيقه المثل يريد يبين ان غدا سنصبح بمقام البغل في حمل المتاع وكما كانا يتناوبان على ركب البغله فهو بدأ يفكر من سيحمل الخرج غدا

من الامثال الشعبية العراقية 51

 من الامثال الشعبية العراقية 

نار الكرب ولا صحبة العرب

بصوره عامه عندما نحرق نار فنستخدم خشب التوت او اخشاب اخرى ولا نستعمل خشب الكرب كخشب للنار لأن ناره قويه جدا حيث الكرب به شعيرات والياف فعند احتراقها ستكون نارها قويه كنار الجمر ومن هنا المثل به نزعه طائفيه ضد العرب اي صاحب القول يفضل عشرة او تحمل آلام حرارة هذا الخشب ودخانه الكثيف على مصاحبة او عشرة العربالمثل به نفس عنصري

من الامثال الشعبية العراقية 50

 من الامثال الشعبية العراقية 

مسودن وبيده فاله

يقال لأخذ الحيطه من شخص مجنون وبيده سلاح فهو لن يتكاسل او يتقاعس في استخدام سلاحه لضرب وقتل الاخرين اي يجب اخذ الحذر منه فهو ليس بالعاقل لنقرر بأنه سوف لن يستخدم السلاح في خلافاته او صراعه مع الأخرين

من الامثال الشعبية العراقية 49

 من الامثال الشعبية العراقية

مثل الناعور يترس ويبدي

تضرب لشخص يعمل الخير بلا مقابل ولا ينتظر شيئ بالمقابل اي يعمل الخير لله او بالحقيقه هو جهد كبير وعظيم يقوم به شخص ولكن لا يوجد فائده منه تعم عليه اي فائدته تذهب فقط للآخرين مثل الناعور ويقصد هنا بالناعور هو السربس الحامل للأوعيه وكل تبعياته ولا يقصد بها الحيوان لأنه لو قلنا الحيوان فعندها بالحقيقه الحيوان سيعطوه الأكل اي سيحصل على قوته دون ان يذهب للبحث عنه

من الامثال الشعبية العراقية 48

 من الامثال الشعبية العراقية 

تنبل ابو رطبه

يضرب هذا المثل للشخص الكسول الذي تعوّد على البطالة وعاش عالة على غيره من الناس وأصله أن رجلا كان له ولد كسول ، وكان كلما يحاول إصلاحه وإرشاده ، يزداد كسلا وبلادة ، حتى تعب الرجل وملّ ويأس من إصلاحه وسلم أمره إلى الله تعالى . وفي ذات يوم قرر الرجل أن يرسل إبنه إلى مجمع التنابلة ليعيش بينهم ويصبح واحدا منهم ، فيريح ويستريح . وكان التنابلة آنذاك يعيشون في بستان كبير في إحدى ضواحي بغداد ، ينامون فيه طيلة يومهم . فإذا جاعوا أكلوا مما يتساقط عليهم من رطب ، من النخيل الموجودة في البستان ، وإذا أحسّوا بالظمأ شربوا من ماء الساقية . ذهب الرجل إلى شيخ التنابلة وشرح له الأمر وسلّم له ولده الكسول . فرحب شيخ التنابلة بالتنبل الجديد وقال له : شوف بابا روح نام هناك يم الساكية .. ولما توكع يمك رطبة من النخلة أكلها وإذا عطشت إشرب من ماي الساكية .. وإنت ما مطلوب منك أي عمل هنا . فانبطح الولد على الأرض ، قرب الساقية ، في إنتظار سقوط الرطب بالقرب منه ، وبعد مدة وجيزة سقطت رطبة بالقرب من رأسه ، فلم يكلّف نفسه عناء إلتقاطها ووضعها في فمه ، فقال بكلامه البطيء المتثائب : رحم الله والديه اللي يخلّي الرطبة بحلكي . فسمع شيخ التنابلة ماقاله التنبل الجديد فضحك منه واستدعاه إليه ، وقال له : كوم ولك كوم روح لأبوك كول له : آني تنبل ونص .. و ماأحتاج أعيش ويه التنابلة حتى أتعلّم منهم . ثم علم الناس بحكاية ذلك الصبي ، وعجبوا من كسله وضحكوا من فعله ، فقالوا فيه تنبل أبو رطبة وذهب ذلك القول مثلا

من الامثال الشعبية العراقية 47

من الامثال الشعبية العراقية 

لا تفوته فايته ولا عصيده بايته

تقال للأستغلالي والذي يعيش او يعتمد على قوت الآخرين فتراه يشارك الآخرين أكلهم وينتظر العزائم والمئاتم وحتى ان كان الاكل

 لم يكن بنوعيه جيده فهو مع ذلك يأكل اكلهم حتى وأن كانت 

العصيده التي هي الخبز اليابس المنگع بالحليب والمسخن بالنار

 وحتى ان كان بايت العصيده هي نفسها تسمى بالمثروده

 وهي تنگيع الخبز اليابس مع الحليب الساخن وشويه شكر

متفوته فايته ولا عصيده بايته يقال للذي يبحث عن الاكل 

البلاش ومحظوظ يحضر وقت تقديم الاكل دائماً.

من الامثال الشعبية العراقية 46

 من الامثال الشعبية العراقية

اتفق البزون والفار على خراب الدار

بصورة عامة البزون والفار هم على شفي نقيض الواحد نسبة للاخر اي واحد يكره الاخر وصراع رهيب بينهم وهذا يعني من الاستحاله في يوم من الايام ان نراهم متفقين ولكن لمؤامرة ما خبيثة جدا ارتبطت مصالح الاثنين للاتفاق وتأذية طرف ثالث وهذا ما يثير العجب فمثلا اهل البيوت اي اصحابها يربون البزازين ويعطوها الاكل لتساعدهم في ملاحقة الفار الذي موجود بالبيت وهنا بعد هذه المؤامرة والخيانة فالبزون لغرض ما في نفس يعقوب اتفقا على تأذية صاحب البيت للمكر وتخريب البيوت

من الامثال الشعبية العراقية45

 من الامثال الشعبية العراقية

ما ينرادلها روحه للقاضي

يضرب للشخص يشكُل عليه حل مشكلة بسيطة ، ويصعب عليه التخلص من ورطة صغيره واصل الحكايه أن رجلا كان على سفر . فمرّ في طريقه على مدينة صغيرة ، يتميّز أهلها بأنهم غشمه بسطاء . وكان الوقت ليلا ، فذهب الرجل يفتّش عن خان يقضي فيه ليلته فمرّ في أحد الأزقّة ، فرأى جمعا من الناس في هرج ومرج ورأى عروسا في لباس العرس ، تقف أمام أحد البيوت ، وقد التفّ حولها وجهاء القوم يتجادلون ويصخبون . فسأل أحد الحاضرين عمّا يجري ويدور ، فقال له : عدنا مشكلة كلّش چبيرة .. هاذي العروس طويلة ، وباب بيت العريس ناصي .. واحنا حايرين .. نهدم باب البيت ، صاحب البيت ما يرضى.. نگص رجل العروس ، العريس ما يرضى .. نگص راس العروس ، العروس تموت وآهلها ما يرضون. وما دا ندري اشلون نطلع من هالورطة . وقبل أن يجيبه الرجل بشيء، سمع أحد وجهاء القوم يصيح : ماكو حل .. غير نروح للقاضي ، وهو يحل المشكلة . فاقترب الرجل من ذلك الوجيه ، وقال له : يابه .. هاي المسألة بسيطة . ماينراد الْها روحة للقاضي . إفسحوا لي الطريق . ثم اقترب من العروس وأمسك برأسها ، وقال لها : أشو بنيتي .. نصّي راسچ شويه . فطأطأت العروس رأسها ، وانحنت قليلا ، فاستطاعت المرور من باب الدار . فضجّ القوم بعبارات الدهشة والتعجّب . ورفعوا أصواتهم بآيات الثناء والشكر . وعجبوا من سعة إطّلاع ذلك الرجل الغريب ، وذكائه . فقدّموا له من الهدايا ما غمره .. ومن الشكر والثناء ما أفرحه وسرّه . فعلم الرجل أن أهل تلك المدينة أناس بسطاء . فضحك من قلة عقولهم وغبائهم وجهلهم . وذهب ذلك القول ماينراد الْها روحة للقاضي مثلا يتداوله الناس

من الامثال الشعبية العراقية44

من الامثال الشعبية العراقية

مثل لكلك الكنيسة مينعرف دينه شنو

اصل المثل ان لقلقاً كان يأتي  في موسم الهجرة من كل سنه  إلى إحدى الكنائس فى بغداد فيبني عشه فى اعلى موقع فيها وهو برج الناقوس وكان خادم الكنائس يلاقى الأمرين من هذا اللقلق ومن عشه وذلك لما يلقى من فضلات واوساخ تقع على الناقوس وكان الخادم يقوم بتنظيف الناقوس فى كل يوم وهو غاضب اشد الغضب يتمنى لو انه يستطيع ان يمنع ذلك اللقلق من المجىء إلى الكنيسة وبناء عشه فى هذا الموضع وبعد جهد جهيد هداه تفكيره ذات يوم إلى خطة سديدة للقبض على ذلك اللقلق اللعين فجاء بإناء ووضع فيه بعض الخمر وإناء آخر ووضع فيه شيئاً من لحم البعير ووضع الأناءين قرب الناقوس فجاء اللقلق فأكل لحم البعير وشرب ما في الأناء من خمر فتخدر جسمه وأختل وعيه ودارت به الدنيا فسقط على الأرض فاقد الوعي! فأسرع الخادم إليه وأمسك رقبته وقال له " آنى اريد ان اسألك سؤال واحد: بس گولى: انت دينك شنو؟.. إذا انت مُسلم أشلون تشرب خمر؟.. وإذا إنت نصرانى إشلون تظرك عالناقوس؟ وإذا انت يهودى.. إشلون تأكل لحم بعير؟.. " ثم أخذه فنتف بعض ريشه وألقى به بعيد عن الكنيسة فذاع ذلك الأمر بين الناس فتمثلوا به بقولهم ( مثل لگلك الكنيسة.. ما ينعرف دينه شُنو ) وعجبوا من أحتيال خادم الكنيسة فى القبض على اللقلق واستظرفوا قوله وذهب ذلك القول مثلاً

من الامثال الشعبية العراقية 43

من الامثال الشعبية العراقية 

ما يعرف الجمره من التمره

يضرب هذا المثل للغباء وعدم المعرفة

وللمثل رواية وهي مأخوذه من القرآن الكريم ومن الآية..وأحلل عقدة من لساني.. من سورة القصص لقصص الأنبياء

كانت في لسان نبي الله (موسى )عليه السلام رتـه اي انه يرتل وذلك أنه كان في حجر فرعون ذات يوم وهو طفل فلطم فرعون لطمة , وأخذ بلحيته فنتفها فقال فرعون ل(آسيا) وهي زوجته العاقر : هذا عدوي فهات الذباحين . فقالت آسيا : على رسلك فإنه صبي لا يفرق بين الأشياء . ثم أتت بصحنين فجعلت في أحدهما جمرا وفي الآخر تمرا فأخذ جبريل بيد موسى فوضعها على النار حتى رفع جمرة ووضعها في فم موسىى وعلى لسانه فأحترق لسانه وكانت السبب في رتله طول العمر ومن هنا حينما خاطب موسى ربه بأن يكلف أخيه هارون ليساعده في نصح فرعون وجنوده لأنه يرتل ولا يستطيعون فهم دعوته بسهولة علما ان آسيا زوجة فرعون هي التي تبنت موسى بعد ان وضعته امه باليـم لأنقاذه من جنود فرعون الذين يقتلون كل وليد يولد خوفاً من انه في يوم من الايام سيكبر ويقتل فرعون.

من الامثال الشعبية العراقية 42

  من الامثال الشعبية العراقية

لا من تگوم تبين ولا من تگعد تزين

وهو انهم يتكلمون عن امرأة او فتاة فلا هي من واگفه امبينه اي هي قصيره ولا ترى بالعين اي هي ليست فارعة الطول ولا هي من تگعد مع القوم فلا تعرف ان تتكلم او ليس لها حضور وبديهية ولا شجاعة بالكلام ولا تتحدث باشياء تضحك او تغني اجتماعيا او ثقافيا اي ليس لها حضور فاعل

من الامثال الشعبية العراقية41

 من الامثال الشعبية العراقية

يحك بالگحوف ويگول يا رب شوف

وهو مثل يضرب للاشخاص الذين لا يعملون بجدية او يتعب نفسه في شغله ليس من ورائها اي فائدة فالگحف الذي هو عبارة عن قطعة مكسورة من الفخار لحب ( كوز) او تنگه فهذة من المستحيل ترميمها او الاستفادة منها لعمل شي مفيد اي هي گحف فلهذا نقول على شخص قليل القيمة ها يا گحف والتفسير الاصح هو للتشكي من قسوة المحن والكرب واصل المثل هو ان الرجل في البادية اذا اصيب بالجرب تركته عشيرته واهله على مرفع من الارض او جبل ووضعوا عنده شيئا من الخبز والماء ويرحلوا عنه فلا يجد الا ان يلتقط الگحوف من الارض فيحك بها جلده تخفيفا لما يؤلمه من فرط الالتهابات الجلديه وهو خلال ذلك يرفع رأسه الى السماء يشكو مرضه ووحدته في ذلك البر الفسيح فاصبح مثلا يضرب للفقر والحاجة

من الامثال الشعبية العراقية40

  من الامثال الشعبية العراقية

حط بالخرج ... وأخذ من الخرج

من القصص المتواترة على ألسنة الناس قصة رجل دين اشتهر بالتقوى والفضيلة،وكان صاحب طريقة خاصة بعمل البر، ويعتقد أن إشاعة الخير بين الناس هي أولى أقانيم التقوى. لذلك كان يجمع الصدقات من الأغنياء ويوزعها على الفقراء، فيطوف على فرسه من مكان إلى آخر وبجانبه خرج توضع فيه الإعانات، فإذا تقدم إليه رجل بمبلغ من المال، قال "حط بالخرج"، دون أن يهتم بمعرفة قيمة المبلغ الذي تصدق به كل واحد، وكلما صادف أحداً محتاجاً يقول له: (خوذ من الخرج) فيكون بذلك جميع المتصدِّقين سواسية في نظره، ومن يأخذ يكون غير مُحرج بما أخذه، وهكذا اشتهرت عبارة (حط بالخرج) فصارت مثلاً معروفاً

من الامثال الشعبية العراقية39

 من الامثال الشعبية العراقية

الناس بالناس والمخبله تفلي بالراس

الناس بالناس هذه العباره تقال حينما يتضاربون او يتشاجرون او يقتتلون فيما بينهم وفي هكذا حالات الناس تتدخل لفض النزاع بين هؤلاء القوم تجنبا لسفك الدماء والموت والاقتتال وما يصاحبه من فقد للأرواح والمال وما هو عزيز وثمين فكل من هؤلاء الناس يبذل ما يستطيع لحل المشكله ومنع سفك الدم نرى المخبله غير عابثه بما يحصل وهي في عالمها الاخراللا مبالاة والانسلاخ من المجتمع وما يدور فيه

من الامثال الشعبية العراقية38

من الامثال الشعبية العراقية

زرزور كفل عصفور واثنينهم 

زرزور كفل عصفور واثنينهم طيارهقصة المثل هي انه ﻛﺎﻥ ﺍﻛﻮ ﺑﺪﻭﻱ ﺍﺳﻤﻪ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻰ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﻧﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺧﺎﻧﺎﺗﻬﺎ ﻓﻄﺎﻟﺒﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺨﺎﻥ ﺑﺎﺟﻮﺭ ﺍﻟﻤﺒﻴﺖ ، ﻟﻜﻦ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﺍﺩﻋﻰ ﺍﻥ ﻧﻘﻮﺩﻩ ﺳﺮﻗﺖ ، ﻭﺍﻧﻪ ﺳﻴﺪﻓﻊ ﻟﻪ ﺍﻻﺟﻮﺭ ﻋﻨﺪ ﺭﺟﻮﻋﻪ ﺍﻟﻰ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻓﺮﻓﻊ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺨﺎﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺳﺘﺪﻋﻰ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﻭﻃﺎﻟﺒﻪ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﺪﻓﻊ ﺍﻭ ﺑﻜﻔﺎﻟﺔ ﺷﺎﻫﺪ ﻋﺪﻭﻝ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﻥ ﺫﺍﺗﻪ ﺑﺪﻭﻱ ﺍﺧﺮ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﺯﺭﺯﻭﺭ وﺍﺳﻤﻪ ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻓﺎﺳﺘﻌﺎﻥ ﺑﻪ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﻟﻴﻜﻔﻠﻪ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺭﺩ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻛﻔﺎﻟﺔ ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻟﻌﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﺤﻞ ﺛﺎﺑﺖ ﻟﻪ ﻭﻗﺎﻝ : ﻭﺍﻱ..ﻭﺍﻱ شلون اثنين ( ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻛﻔﻞ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﻭﺍﺛﻨﻴﻨﻬﻢ ﻃﻴﺎﺭﻩ ) ﻭﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺍﺧﺬ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻣﺜﻼ !!!!لا فرق بينهما على نفس الشاكله

من الامثال الشعبية العراقية37

 من الامثال الشعبية العراقية

الطبل ما يندگ جوه البساط

الطبل بصورة عامة يتم استخدامه بالشارع او بالساحه للتطبيل والدگ والاحتفال ولا يتم التطبيل في مكان مغلق مثلا داخل الغرفة لان صوته قوي ويسبب رنين وقد يؤذي الاذان ويسقط حاجيات معلقه بالبيت اي المثل يريد ان يقول لو الشئ يستخدم على احسن حال والا بلا اي لا يوجد داعي والبساط هنا هي كلمه مستعارة للتبيان على عدم العزف في مكان مغلق بل يعزف به امام الناس وبالطرقات والشارع والساحات لكي تتجمع الناس حوله وينتشر الخبر او الحدث بين الناس اي يقال لما لا يمكن ستره

من الامثال الشعبية العراقية36

من الامثال الشعبية العراقية

 راح العيد ومرگته وكلمن رجع لخرگته

طبعا من المعلوم ان الناس كانوا سابقا اغلبيتهم فقراء وحينما ياتي العيد فهم يحتفلون بذلك ويأكلون ما لذ وطاب بهذه المناسبة وهكذا الحال للملبس اي يلبسون الملابس الجديدة وشيء بديهي بانتهاء العيد فالناس ترجع مثل الاول تاكل الحد الادنى والقليل ونفس الشيء للملبس يرجعون فيلبسون ملابسهم الرثةاو القديمة خوفا على ملابسهم الجديدة الذين يلبسونها فقط بالمناسبات والافراح وهو ما يسموه هنا بالمثل بالخرگ الرجوع للأصل

من الامثال الشعبية العراقية35

 

من الامثال الشعبية العراقية

هاي كل يوم وهزي جذعج يانخله

وهي تقال للتنبيه بأنه لا يمكننا اعادة ذكر النصيحه كلساع لأن هذا مزعج جدا اي يمكنك الطلب والتذكير مره واحده او اكثر ولكن ليس دوما وبصوره عامة فحينما نريد قطف مثلا التمر من النخلة فلا نصعد لها كل يوم فيكفي الطلب من الصاعود للنخل ان يصععد لمره واحده او امرتين لقطف التمر ومره نهائيه بتنزيل عثوگ التمر مالتها مره واحده لأن العمليه ليست سهله وبالحقيقه النخله لا تهتز بهذه السهوله كما نتصور وهنا يجب تذكر سورة مريم حيث الايه تقول هزي اليك بجذع النخله تساقط عليك رطبا جنيا وطبعا يجب معرفة ان جذع النخله هنا بالقران هو بدون صفصاف وبدون تمر ولكن هي قدرة الله وعطيته الى مريم تعني المستحيل

من الامثال الشعبية العراقية34

 من الامثال الشعبية العراقية

أعجولــــــــــــــه بلايا رجولـــــــــــــــه

يضرب لتبيان النقيض بالأشياء فترى رجالا اقوياء جسميا وعضليا ويبطشون بالخصم ولكنهم من ناحية الرجوله فاقدين لها او معدمين منها باتجاه النساء اي ان واقع الحال لا يشير لحقيقة الأمر والعجوله هنا هي جمع عجل اي جمع ثور اي ثيران

وقد يبين المثل تفسيرا آخر وهو ان الرجوله والمواقف الشجاعة وحماية الاهل والوطن ليست حصرا على كبيري الجسد فترى بعض الاحيان رجالا ولكنهم ليسوا بالرجال بل حتى ليسوا باشباه الرجال وقد يكونون جبناء ويفزعون منازل الرجوله والتحدي والصراع والدفاع عن الشرف والغيرة

من الامثال الشعبية العراقية33

 من الامثال الشعبية العراقية

مبينات مثل گسبات العبد

قديما لا يوجد بالبيت كم خزين للأكل غير الخبزه والبصله والتمر وهذا بصوره عامه ما يأكله الناس مع القليل من اللحوم والخضروات والبصل والحليب والزبد واما المعدمين ففعل كل ما عندهم هو الخبز والباصل وان ازداد فهو التمر او الخلال وهي ليست بالكميه الكبيره وخاصة للعبيد الذين يخدمون في بيوت الذزات فيعطوهم كم تمره اي محسوب عددها اي ليست مفرطه وبكميه كبيره فترى العبد يحافظ عليها لأكلها بالأخير كالحلى بعد الاكل ويؤكل القليل منها ليحافظ على الباقي اي ان عدد الخلالات او التمرا معروف كأجر فلا تزدلد ولا تقل كل يوم الا ما ندر

المثل يضرب للبديهه والوضوح ولا يوجد اي لغط او عدم معرفه بالموضوع

من الامثال الشعبية العراقية32

 من الامثال الشعبية العراقية

الما يعرف تدابيره حنطته تاكل شعيره

يحكى في قديم الزمان أنه كان هناك رجلا من تجار الحبوب في بغداد كان ذا ولع عظيم بتربية الخيل وأقتنائها . فكان يبذل الغالي والنفيس في شراء مايعجبه من الخيول العربية الأصيلة . وكان الرجل يتاجر بالحنطة والشعير ، فيأخذ منها مايقدر عليه في كل سنة إلى بعض المدن العراقية ، فيبيعه فيربح منه الشيء الكثير ، ويعود إلى بغداد في كل مرة سالما غانما

وفي إحدى السنين ، أخذ الرجل مقدارا عظيما من الحنطة والشعير ، على عادته ، فسافر بها إلى مدينة الموصل الحدباء فوجد سوق الحبوب فيها كاسدة في تلك السنة ، فباع الحنطة بثمن بخس . وأخذ المال وذهب إلى أحد الخانات ليقضي فيه ليلته ، فرأى في الخان رجلا من تجار الخيول، معه حصان أصيل ، عظيم الشأن ، معروف النسب ، يريد بيعه ، فساومه على الثمن حتى اتفق معه على أن يشتري منه الحصان بمبلغ يعادل ثمن الحنطة التي باعها في صباح ذلك اليوم ، وذلك من شدة اعجابه بذلك الحصان وتعلّقه به .

وبقي الرجل ينتظر بيع الشعير ليعود إلى مدينته. ولكن سوق الشعير أصابه من الكساد ما أصاب سوق الحنطة ، فانخفض سعره إلى النصف ، أو الثلث عمّا كان يتوقّع أن يبيعه . فبقي الرجل ينتظر تحسن حالة السوق ، وهو خالي الوفاض من المال . فأضطر أن يقدّم لحصانه بعض الشعير كل يوم ليتقوّت به . واستمر الحال هكذا أياما طويلة ، حتى قضم الحصان كل ما كان مع الرجل من الشعير . وكان للرجل مسبحة كهرمان غالية الثمن ، فباعها وقرّر الرجوع إلى بغداد خائبا ، مفلسا ، حيرانا ، أسفا . وتناقل الكثيرون من الناس قصّته لما فيها من عظات وعبر

من الامثال الشعبية العراقية31

 من الامثال الشعبية العراقية

ماينراد ولد بالنذور ولا رجال بالسحور

بالنذر وهي ان تتعهد بذبح مثلا خروف الى احد الائمة ان حبلت وانجبت طفل لانها عاگر وكذلك بالسحور هنا تقال للرجل او الزوج الذي يقضي ليله خارج البيت ويسكر ويعربد مع شلته ولا يلتزم بالواجبات البيتية وياتي متأخر بالليل وجه الصبح كما يقال والتي تقارب ساعة السحور اي بالفجر تقريباً

من الامثال الشعبية العراقية30

 من الامثال الشعبية العراقية

اخذ شورك من راس ثورك

يضرب المثل لذوي الفعل الضعيف والراي الغير صحيح يحكى ان امرأه كان لها ثور صغير تربيه وتعتني به يوم دخل الثور الى المطبخ وادخل راسه في الپستوگه(جرة) حارت المراءه في امرها وذهبت الى الملا(المشايخ) تستشيره فيما تفعل فجاء الملا معها الى البيت وفحص الامر بنفسه وأخذ سكينه حاده وأخذ راس الثور وذبحه وسقط راسه داخل البستوكه وقال اعطوني يده هاون وضرب البستوكه وكسرها واخرج راس الثور المذبوح فصاحت المرأه وبكت وصادف مجيئ زوجها وسألها عن سبب بكائها فقالت اذا كنت تريد ان تعرف ماذا حصل اخذ الشور من راس الثور

ويقال ايضا انه صاحبة الثور استدعت العارفة وكانت تدعى ام احمد وفعلت نفس الفعل حتى قال اهل الامثال بيت الدارمي ( يم احمد العريف گولي أشعرفتي؟؟ گصيتي راس الثور والحب كسرتي) بدل البستوگة كان الحب

اللي ياخذ الشور من راس الثور هو شبيه الثور او ثور مكعب والصحيح هو العمل بقوله تعالى ( و اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون) و ( فوق كل ذي علم عليم ) بس جيب اللي يفهم النصيحه وما يعاشر النطيحه ويعرف قيمة النصيحة ومكانة الناصح لكن من يتقبل هذه الأيام النصيحة الناصحه الخالصه لوجه الله ويتجرد من عناده وغروره وكبريائه الخاوي ويتخلى عن كلمات وعبارات يرددها مثل الببغاء ويعطي لنفسه قيمة اعلى مما تستحق ويظن بنفسه الظنون مثل ما گال ابو المثل تعال فهم احمد اغا

حتى الاغبياء بعض الأحيان تخرج افكار صحيحه منهم والمثل يضرب لا تقصر بالاستشاره حتى من الاغبياء فعسى ولعل ينبهوك على فكره لم تفطن لها والقرار الاخيره يظل عليك

من الامثال الشعبية العراقية29

 من الامثال الشعبية العراقية 

يم العكرب لا تكرب

من ميزات العگرب(العقرب) انه لا يشوف اي نظره قليل جدا فلهذا عندما يلامسه اي جسم فهو يعمل على الدفاع عن نفسه ويفسر الأتصال به انه اعتداء فيظطر للقرص او اللدغ ويفرغ سمه بالضحية بينما الحية ترى وهي غير خبيثة فان لم نتحرك بأتجاهها فهي ستكون مسالمة ولكن اي حركة او القدوم بأتجاهها فهي تفسره بهجوم ومحاولة لقتلها فتعض عند ذلك ولهذا لا ينصح بالتحرم امامها او التقدم نحوها ان حصل وتواجد الانسان صدفة امام الحية ويقال ايضاً انها بعض الأحيان تنام قرب الانسان ولا تؤذيه وهذا هو حالها ان تواجدت في بيت الناس فلا تؤذيهم اما اذا حاول اصحاب البيت ايذاؤها فستظمر الشر لهم.

من الامثال الشعبية العراقية28

 من الامثال الشعبية العراقية

تبات نار تصبح رماد

اي بعد التعقل والتاني فكل الافكار الشريرة تذهب والعقل يهتدي للقرارات الراجحة

من الامثال الشعبية العراقية27

 من الامثال الشعبية العراقية

عيش يا كديش لمن ينبت الحشيش

لمن يطلع الحشيش يقصد بها هنا انتظار موسم الربيع حيث تنمو وتكبر الحشائش بعد عدة اشهر من وجود الارض القاحلة بدون زرع وبدون خضار.

من الامثال الشعبية العراقية26

 

من الامثال الشعبية العراقية

عيش وشوف ! نزرع گطن يطلع صوف

تقال للاستغراب مما يحدث حالياً نسبة لما كان يحدث بالماضي اي كل الامور مقلوبة وبالعكس

اي كلما عشت اكثر فسترى عجباً او عجب العجب

ويروي بأضافة (ألوان وعجائب الزمان.....،) و (اليعيش يشوف) أصوله: (عش تر ما لم تر) و (عش كثير، ترى كثير) والاخير كان شائعاً بين عامة الاندلس في المئة السابعة للهجرة و (عش نهار تسمع خبر) وكان شائعاً بين عامة الاندلس في المئة الثامنة للهجرة. يضرب: لما يشاهده الانسان بما تاتي به الايام من العجائب والغرائب اذا امتد عمره، وقد يقال للتهديد والوعيد

من الامثال الشعبية العراقية25

 

من الامثال الشعبية العراقية

يضرب اخماس بأسداس

تقال للشخص الدايخ والتعبان من مشكلة ولا يستطيع ان يجد لها حلاً اي لا يعرف كيف يتصرف خاصة وان هناك مثلا الكثير من الاحتمالات وأما التسمية ضرب الاخماس بالاسداس فهي قادمة اما من ضرب أيد بأيد لانه بالأيد يوجد خمس اصابع وأما اسداس فلا اعرف من اين اتت وهناك من يقول بأنها قادمة من جدول الضرب اي ضرب الخمسات بالستات مثلا خمسة في ستة وخمسة في سبعة وهكذا لأنها شوية محيره هذه الشغله المتعلقه بجدول الضرب والارجح انها قادمة بفعل صعوبة توزيع الورث للميت على كل افراد اهله وهذه العملية فعلا كلش صعبة وخاصة اذا كان المتوفي له احفاد من الذكور والاناث بكثره وكذلك ان ترك اكثر من زوجة فالسيد او الحاكم او رجل الدين لكي يوزع الارث دون غبن الحقوق لكل واحد منهم فما عليه سوى ضرب الاخماس   اي 1 على خمسة حسابية فعلا صعبة وتلعب النفس

من الامثال الشعبية العراقية24

 

  من الامثال الشعبية العراقية

شگال شمعون عگب الغده غليون

وهو مثل يضرب للتشجيع وتبيان الدور المهم للتمدد والاسترخاء بعد تناول الغذاء وهنا يضرب المثل لشخصية من اتباع دين سماوي حريصين على العمل وقد يكون حرصهم كثير جدا ماليا ولكن مع ذلك هذا الشخص يتوقف عن العمل بعد الظهر ويسترخي ويعطي جسمه قسط من الراحة فيجب اتباعه بهذه المشوره وهنا التسمية غليون تعني شرب الدخان

منشؤه: أعتاد مدخنو النارجيلة ان يدخنوها بعد الانتهاء من تناول الطعام، والمثل يقوله الضيف لمضيفه ليذكره بالنارجيلة حتى يقدمها اليه. يضرب: لشيء يستتبع غيره

من الامثال الشعبية العراقية23

 

  من الامثال الشعبية العراقية

يصيح واحد من الواويه تصيح الكل

المثل يقال لتبيان الهمجية والتبعية والتصرف الحيواني الغريزي فحينما يعوي احد الواويه فالكل تتبعه وتعوي مثله اي يوجد عامل مشترك بينهم وهو بادره للهمجية والأجتماع على عمل الرذيلة كدعوة رئيس القبيلة الى الهجوم والأعتداء على قبيلة مجاوره او عشيرة اخرى او تجمع الأقرباء للأعتداء على جارهم الذي هو ليس من عشيرتهم وهي الدعوة القبلية القديمة وهي تقال في اغلب الأحيان عندما تحصل خلافات بين الناس المتخلفين حضاريا او مدنيا