المطرب الجزائري بلاوي الهواري مـع أغـنيـة راني محيـر

المطرب الجزائري بلاوي الهواري مـع أغـنيـة راني محيـر

==================================

بلاوي الهواري / (ولـد23 يناير 1926 وهران – توفي19 يوليو 2017 في وهران) مغن وملحن جزائري ومن أعلام الموسيقى الجزائرية خاصة في طابع الوهراني العصري.

في رصيده أكثر من 500 أغنية، غنى بعضها بصوته، ومنها ما غناها فنانون آخرون مثل صباح الصغيرة وجهيدة والشاب خالد والهواري بن شنات. ومن أشهر ما غنى أغنية «بختة» التي أعادها الشاب خالد ونالت صيتا عالميا.

حصل بلاوي على تكريم بوسام الاستحقاق الوطني قدمه رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة له رفقة مجموعة من الفنانين و المثقفين.

وفي برقية تعزية أسرة الفنان "بلاوي الهواري"، كتب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة

”.. منح بلاوي الهواري ثروة من الإبداعات في الألحان الموسيقية بمختلف الطبوع والمقامات والألوان، كما تخرّج على يديه وبرعايته شباب ذوو مواهب عديدة ومتنوعة أثرت الفضاء الفني وأسهمت في ترقية الموسيقى في بلادنا، وهو بذلك يعد من خيرة الفنانين الجزائريين الذين ستظل الحناجر تشدو بألحانهم وتندى الألسن بأغانيهم الشجية" ...

بعض الأغاني

من أشهر أغاني بلاوي :

يا الوشام : أغنية من صنف الحوزي كتبها الشيخ محمد بن مسايب

يا مرقوم الريشات
يا حمام
طال عذابي وطال نكدي

ناري يا ناري

سبحان الله رات عيني
أصحاب البارود
يا الطالب
واحد الزين

بي ضاق المور

سرج يا فارس اللطام
صلو علي الهادي البشير
زبانة
حمامة

العقوبة

المطربـة الجزائرية الـزهوانية مـع أغـنية دانـا دانـا دايني

المطربـة الجزائرية الـزهوانية مـع أغـنية دانـا دانـا دايني

================================

الزهوانية / (ولدت يوم 15 مايو 1959 بوهران الجزائر) مطربة جزائرية اسمها الحقيقي حليمة مازي، في الجزائر اسمها الفني الشابة الزهوانية أو الزهوانية.

سنة 1981 بدأت الشابة الزهوانية الغناء كمداحة في حفلات الزواج مع إحدى الفرق الموسيقية النسوية، وأصدرت أول ألبوم لها سنة 1986 في ديو مع الشاب حميد تحت عنوان "خالي يا خالي". بدأ الجمهور يعرفها أكثر من خلال أغنية ألبوم "البراكة" سنة 1986 مع الشاب حسني

أهم ألبوماتها

حبيبي دارها بيا 2003

البراكة 2002

ساحني يا الزين 2000

زهوانية 2001

صيغة راي 1995

ريتم راي 1997

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى في ذكرى غوغول(T...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى في ذكرى غوغول (To the Memory of Nikolai Gogol)

===========================================================================

الكسندر جلازونوف / ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

المطربة الجزائرية فضيلة مع أغنية ياريا (نسخة نادرة)

 

المطربة الجزائرية فضيلة مع أغنية ياريا (نسخة نادرة)

===============================

فضيلة/ (ولدت 5 فبراير 1962 في مدينة وهران) أسمها الحقيقي ، فضيلة زلماط المعروفة فنياً باسم الشابة فضيلة ، هي مغنية راي وممثلة جزائرية ، بدأت الغناء لأول مرة عام 1978 بأغنية أنا ماحلالي النوم، في نهاية السبيعنات التقت مع زوجها صحراوي التي عاشت وعملت معه قرابة 20 سنة ، بعد إنفاصلها عن زوجها أصبحت تعمل لوحدها كما هو الحال بالنسبة لصحراوي. وتعتبر أول مغنية راي تنتج فيديو كليب «ما عندي زهر معاك» سنة 1987. خاضت أيضاً تجربة التمثيل التلفزيوني في فيلم «جلطي» سنة 1976، للمخرج محمد فتسان.

 

الثنائي الغنائي الجزائري فضيلة وفريد مع أغنية دانا دانا

الثنائي الغنائي الجزائري فضيلة وفريد مع أغنية دانا دانا

================================

فضيلة/ (ولدت 5 فبراير 1962 في مدينة وهران) أسمها الحقيقي ، فضيلة زلماط المعروفة فنياً باسم الشابة فضيلة ، هي مغنية راي وممثلة جزائرية ، بدأت الغناء لأول مرة عام 1978 بأغنية أنا ماحلالي النوم، في نهاية السبيعنات التقت مع زوجها صحراوي التي عاشت وعملت معه قرابة 20 سنة ، بعد إنفاصلها عن زوجها أصبحت تعمل لوحدها كما هو الحال بالنسبة لصحراوي. وتعتبر أول مغنية راي تنتج فيديو كليب «ما عندي زهر معاك» سنة 1987. خاضت أيضاً تجربة التمثيل التلفزيوني في فيلم «جلطي» سنة 1976، للمخرج محمد فتسان.

................................................................

فريد / مطرب جزائري

المطرب الجزائري أحـمد وهـبي مع الاغـنيـة السياسية يا دزاير زينك خطف عقلي

المطرب الجزائري أحـمد وهـبي مع الاغـنيـة السياسية يا دزاير زينك خطف عقلي

==============================================

أحمد وهبي / (ولد 18 نوفمبر 1921 مرسيليا ، فرنسا - توفي 28 أكتوبر بئر مراد رايس ، الجزائر 1993) مطرب جزائري،

واسمه الحقيقي هو أحمد دريش التجاني , أحد مؤسسي الأغنية الوهرانية الحديثة الطابع الذي سمي آنذاك بالعصري رفقة بلاوي الهواري. نشأ العصري إبان أربعينيات القرن العشرين متأثرا بالموسيقى العربية خاصة المصرية وكبار فنانيها كمحمد عبد الوهاب وفريد الأطرش. أعطى أحمد وهبي للأغنية الوهرانية طابعاً عصرياً حافظ على الكلمات والإيقاعات الوهرانية مع نكهة مشرقية.

ولد أحمد وهبي بمدينة مرسيليا الفرنسية لأب جزائري وأم فرنسية ذات أصول إيطالية. نشأ وتربى هو وأخته الكبرى يتيما الأم بعدما فقدها وهو ابن أربعة أشهر، في بيت جده بالحي الشعبي «المدينة الجديدة» بمدينة وهران، تأثر كثيرا بصوت والده المؤذن.

بدأ وهبي مشواره الفني الاحترافي في مجال الطرب والتلحين بصحبة عبد القادر الخالدي الذي صار كاتب كلماته الأول. التحق سنة 1947 بمعهد الموسيقى في باريس وهناك تشبّع بروائع الموسيقى العالمية ونمى طاقته وموهبته الفنية. قضى وهبي فترة عشر سنوات 1947 – 1957 مغتربا في فرنسا.

التحق بالكشافة الجزائرية فرع «النجاح» الذي أسس بوهران في 1937 حيث بدأ اهتمامه بالموسيقى ينمو، حيث كان يؤدي الأناشيد الوطنية. في سنة 1942 شارك في الغناء مع الفرقة التي كان يقودها الفنان بلاوي الهواري في أداء أغنية ناداني قلبي لمحمد عبد الوهاب. في نهاية الأربعينيات التقى مع الشاعر عبد القادر الخالدي
بدأ سجله بأغنية «وهران وهران» التي يقص فيها تجربة أبيه مع الغربة، فكانت نجاحا مخلدا لتوالى الأعمال الرائعة مثل : علاش تلوموني، يا طويل الرقبة، الغزال. وهذا بالتعاون مع عبد القادر الخالدي الذي أمده بأجمل نصوصه التي خلدت كل واحد منهما.

توفي أحمد وهبي كروان الأغنية الوهرانية يوم 28 أكتوبر 1993 إثر مرض عضال ودفن بمقبرة سيدي يحيى ببئر مراد رايس بالجزائر العاصمة.

المطرب العراقي خـزعـل مـهدي مــع أغـنية عالطبلة

المطرب العراقي خـزعـل مـهدي مــع أغـنية عالطبلة

==============================

خـزعـل مـهدي / (ولـد في عام 1928 بغداد - تـوفـي في 21 آيـــــار 2012 بغداد ) شاعرومطرب ومخرج عراقي.

ويعد الفنان خـزعـل مـهدي من الوجوه الفنية المميزة التي اعطت الكثير على مختلف مجالات الفن اسماه الملحن الكبير كوكب حمزة (قديس الإذاعة والتلفزيون) والراحل متعدد المواهب، فطري الابداع، وصاحب اعمال ظلت خالدة في الذاكرة، على مستوى الغناء وكتابة كلمات الاغاني والالحان او الاخراج، كما انه كان عازفا في فرقة الأذاعة والتلفزيون على آلة (الچلو) وهو من القلائل الذين يعزفون على هذه الألة بالأضافة الى الموسيقار حسين قدوري أيضا، وهو شقيق الفنانة الضريرة صاحبة الصوت الشجي (هناء) صاحبة الاغنية الرياضية الخالدة (حلوة ابو جاسم) والتي يقول مطلعها (العب ياحبيبي اتمرن ألعب بالطوبة اتفنن)، وكذلك اغنيتها الرائعة (يا حبيبي بس الك وحدك كلتهة)، كما يمكن الاشارة الى الكثير من الاغنيات التي كتب كلماتها ولحنها لمطربين ومطربات مثل عفيفة اسكندر التي نذكر احدى اغانيها وهي (جوز منهم)، والمطربة مائدة نزهت (ياحلو ياصغير يامدلل) و(حمد يا حمود) كما له أغنية (أحبه وأطيعه) لداود العاني، ولفؤاد سالم اغنية (اترك هوى الحلوين) من كلماته والحانه، كما انه غنى في فيلم (عفرة وبدر) عام 1963 اغنية (ما اريد اهواك)، والكثير.. الكثير مما لا حصر له ولا عد. والراحل خزعل مهدي من مواليد بغداد عام 1928، ولد في محلة الفضل واكمل دراسته الابتدائية عام 1941، حاول الدخول الى معهد الفنون لكنه لقي معارضة الاهل،وفي عام 1948 اثناء دخول الجيش العراقي الى فلسطين تم تكليفه مع مجموعة من المبدعين لاستحداث برنامج خاص بالقوات المسلحة، ومن هنا كانت بدايته مع الفن، حيث انه مع بداية الخمسينيات انخرط ممثلا في عدة افلام ابرزها (فتنة وحسن) اخراج حيدر العمر عام 1955 و(عروس الفرات) اخراج عبد الهادي مبارك عام 1956 وبطولة عبد الوهاب الدايني وتسواهن ونعيمة وعفرة وبدر وبصرة ساعة 11 بطولة احلام وهبي والجابي بطولة اسعد عبد الرزاق، الى جانب ذلك اخرج خزعل مهدي مجموعة من الافلام التسجيلية والوثائقية منها فيلم عن كردستان وفيلم عن البناء والاعمار، كما شارك في اكتشاف النجوم والمواهب الفنية حين قام مع اخرين بأجراء مسح شامل للطاقات الفنية في جميع محافظات العراق واكتشف خلال عملية المسح العديد من المو اهب التي جاء بها الى بغداد ومنحها الفرصة للتألق ثم صارت فيما بعد من نجوم الفن العراقي نذكر منهم الفنان حسن الشكرجي الملحن وعازف القانون والمطربة سيتاها كوبيان والفنان قصي البصري والملحن المبدع كوكب حمزة وكذلك الملحن كاظم فندي والملحن محسن فرحان وغيرهم كثير، كما اسهم الراحل في التمثيل بمسرحيات مهمة في المسرح العراقي منها مسرحية النخلة والجيران في عام 1970 الماخوذة عن رواية غائب طعمة فرحان واخرجها الفنان قاسم محمد،وكذلك مسرحية صبرك ياصابر ومسرحية نديمكم هذا المساء.

ومن انجازات هذا الفنان الكبير متعدد المواهب اخراجه عديد من البرامج التلفزيونية مثل البرنامج الجماهيري المعمر (عدسة الفن) الذي كان يعده ويخرجه الفنان الراحل خالد ناجي، كما اخرج عدة تمثيليات صارت فيما بعد من اهم مواد ارشيف تلفزيون بغداد بالابيض والاسود منها تمثيلية النهيبة وتمثيلية (فدعة) وحصل خزعل على العديد من الشهادات التقديرية والجوائز منها شهادة تقدير من وزارة الاعلام وشهادة تقدير من اللجنة الوطنية العراقية للموسيقى وشهادة من منظمة العمل العربي وشهادة من تلفزيون براغ.

وخلال حفل تكريم اقامته وزارة الثقافة قبل نحو عام لرواد الحركة الموسيقية، كان قد حضر على كرسي متحرك بسبب عجز في الاطراف السفلي اعتاد عليه في سنواته الاخيرة.

الثنائي الغنائي الجزائري فضيلة وصحراوي مع أغنية ياريا(نسخة نادرة)

الثنائي الغنائي الجزائري فضيلة وصحراوي مع أغنية ياريا(نسخة نادرة)

=========================================

فضيلة/ (ولدت 5 فبراير 1962 في مدينة وهران) أسمها الحقيقي ، فضيلة زلماط المعروفة فنياً باسم الشابة فضيلة ، هي مغنية راي وممثلة جزائرية ، بدأت الغناء لأول مرة عام 1978 بأغنية أنا ماحلالي النوم، في نهاية السبيعنات التقت مع زوجها صحراوي التي عاشت وعملت معه قرابة 20 سنة ، بعد إنفاصلها عن زوجها أصبحت تعمل لوحدها كما هو الحال بالنسبة لصحراوي. وتعتبر أول مغنية راي تنتج فيديو كليب «ما عندي زهر معاك» سنة 1987. خاضت أيضاً تجربة التمثيل التلفزيوني في فيلم «جلطي» سنة 1976، للمخرج محمد فتسان.

................................................................

صحراوي / (ولد 1 ابريل 1961 في مدينة تلمسان غرب الجزائر) المعروف فنياً باسم الشاب صحراوي مغني راي جزائري، درس العزف على آلة البيانو أربع سنوات في وهران ، في نهاية السبعينات التقى بزوجته السابقة الشابة فضيلة وغنيا مع بعضهما لمدة عشرين سنة، في نهاية التسعينات انفصل على زوجته فضيلة وهو الآن يغني بمفرده.

المطرب السوري عصمت رشيد مع أغـنيـة كفك ياجميل كفك

المطرب السوري عصمت رشيد مع أغـنيـة كفك ياجميل كفك

==================================

عصمت رشيد / (مواليد 30 نوفمبر 1948 في دمشق) مطرب وموسيقار سوري اشتهر بمجموعة من الأغاني منها.... عصمت رشيد من أبرز فناني سورية في سبعينات وثمانينات القرن الماضي واشتهر بأغنيات خالدة مثل " كفك يا جميل" و"ليه تشكي من الدنيا يا ورد".. وكانت أكثرها جماهيرية أغنيته " دقوا ع الخشب" .

88888888888

المطرب السوري عصمت رشيد مع أغـنيـة بحبك كل يوم

المطرب السوري عصمت رشيد مع أغـنيـة بحبك كل يوم

================================

عصمت رشيد / (مواليد 30 نوفمبر 1948 في دمشق) مطرب وموسيقار سوري اشتهر بمجموعة من الأغاني منها.... عصمت رشيد من أبرز فناني سورية في سبعينات وثمانينات القرن الماضي واشتهر بأغنيات خالدة مثل " كفك يا جميل" و"ليه تشكي من الدنيا يا ورد".. وكانت أكثرها جماهيرية أغنيته " دقوا ع الخشب" .

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى شوبنيانا (Chopi...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى شوبنيانا (Chopiniana)

=====================================================

الكسندر جلازونوف /  ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

الـمطرب الـجزائري خـالـد الجزائري مـع أغـنية يا زينـــه

الـمطرب الـجزائري خـالـد الجزائري مـع أغـنية يا زينـــه

=================================

خالد الجزائري / (ولد 29 فبراير 1960مدينة وهران) مغني جزائري ، او كما يسمى في الجزائر

الشاب خالد اسمه الحقيقي خالد حاجّ إبراهيم ، مغني راي وشاعر وملحن وعازف لموسيقى الراي، ولد في حي سيدي الهواري بوهران ، بدأ التسجيل في أوائل مراهقته تحت اسم الشاب خالد (خلافا لكلمة "شيخ" التي كانت تطلق على شيوخ الراي التقليدي)، وأصبح أكثر المطربين الجزائريين شهرة في العالم العربي

والغربي وعبر العديد من القارات، وأكسبته شعبيته لقب "ملك الراي" . ومن أشهر أغانيه هي "ديدي" و "عائشة" و"عبد القادر يا بوعلام" بالإضافة إلى أغنية "علاش تعدي" التي تميزت في فيلم العنصر الخامس.

في سن الرابعة عشرة شكل خالد أول فرقة تحت اسم "Cinq étoiles" أي "الخمسة نجوم" اقتباسا لجاكسون فايف، وبدأ في تقديم عروضه مع اوزا بويز الذي علمه الراي من خلال إقامتهم لحفلات الزفاف وغنائهم في الملاهي الليلية في الوهراني. سجل أول أغنية منفردة له تحت اسم "طريڤ الليسي" (""طريق الثانوية")

أصل تسمية الشاب: تطلق تسمية الشاب على كل مغني الراي ويعود تاريخ التسمية إلى بداية عقد الثمانينيات حيث أطلقت مسابقة -الحان وشباب- للمغنين الشباب في التلفزيون الجزائري وأطلق على الفائز

وقتها اسم "شاب".

سرعان ما تأثر في بداية الثمانينات بالآلات الإلكترونية فكان أول من أدخل الأورج على موسيقى الراى والتي شجعت إضافة الآلات أخرى عصرية واستعمال تقنيات الاستوديو الحديثة.

فكلمات أغنية عيشة (عائشة) مثلا والتي كتبها كاتب أغاني الشاب خالد جان جاك غولدمان والتي ظلت تعتلي مراكز تقييم الأغاني العليا في كثير من بلدان أوروبا الغربية حيث حققت مبيعات جعلت من الشاب خالد أسطورة في سماء الأغنية العالمية، تدور حول رجل يأسى على حبه لعائشة التي لا تشعر به، على الرغم من أنه يقدم لها كل شيء، حتى حياته

في عام 1992 بعد أن أسقط اللقب "شاب" من اسمه أصدر خالد البوما باسمه وكان هذا الألبوم السبب في ذياع شهرته كنجم في فرنسا وبين المهاجرين في مختلف أنحاء العالم.

كباقي أغاني الراي فإن الشاب خالد يغني عن الحب والحياة الاجتماعية والجمال والسلم وهي بعيدة عن السياسة
أشهر الأغاني

أغنية بوعلام الجيلاني (عبد القادر يا بوعلام)

سجل الشاب خالد العديد من الأغاني الناجحة حققت شهرة عالمية، بعضها جديد كتابة وألحانا، البعض تمت إعادة أدائها وصياغتها بلون ونكهة موسيقية جديدة منها:

عايشة

ديدي

ولي لدارك (إرجع إلى دارك)

وهران وهران

اضف الى ذلك عشرات الالبومات والحفلاتوالاغاني الفردية وحصل على الكثير من الجوائز المحلية والعالمية .

المطرب اليمني أحمد يوسف الزبيدي مع أغنية القلب في حيرة (نسخة واضحة)

المطرب اليمني أحمد يوسف الزبيدي مع أغنية القلب في حيرة (نسخة واضحة)

============================================

أحمد يوسف الزبيدي/ ( 1920 ـــ 1991 ) مطرب يمني من أوائل المطربين في لحج. هو أخ المطرب صالح يوسف وكانا بمعيّة الموسيقار فضل محمد اللحجي. صوته شجي وفي أدائه التزام. من أشهر أغانيه: من شعر الأمير صالح مهدي العبدلي ولحن الأمير محسن احمد مهدي: (يقولوا لي نسي حبك وليه تجري وراه)، (في الهوى جايز) و( على الحسيني سلام) و(ناجت عيوني) ؛ ومن شعر عبدالله هادي سبيت: (النوح والأشجان) ومن شعر ولحن محمد سعد صنعاني: (من عيد الى عيد). ومن ألحانه وشعر يسلم بن علي باسعيد: ( فين بتروّح) ، (كم رأس مالك) ، (متى الإقلاع يا طيار) ، (القلب في حيرة) و(مقصودي)، (سهوم المحبة)، (إشاعة حب يا دكتور) (أكل العنب حبه حبه)...؛ ومن كلمات الأمير محسن صالح مهدي (أنت وحدك بس) ولحن الزبيدي سجلها على اسطوانات قثمي فون ، ومن شعر ولحن محمود السلامي:(ساكت ولا كلمة).. انتقل إلى السعودية واستقرّ بها وتوفي هناك عام 1991 .

المطــرب العراقـي صبـاح السهـل مـع أغـنيـة بـــلايـه وداع

المطــرب العراقـي صبـاح السهـل مـع أغـنيـة بـــلايـه وداع

==================================

صبـاح السهـل / (ولدعام 19945 الناصرية – توفي3 آيار بغداد 1993 ) مطرب عراقي ، اسمه الكامل صباح محسن محمد،

وُلد في مدينة الشطرة بمحافظة ذي قار، بجنوب العراق. برز خلال فترة السبعينيات من القرن الماضي في تقديم الأغنية الريفية.

وكما كان يقول متندراً (سبع صنايع.. والبخت ضايع).

كان صباح السهل ذو صوت قوي، وتميز صوته بالفخامة والسعة والغلظة وجاذبية القرار الذي يميزه عن أقرانه من مطربي جيله.

جاء إلى بغداد في سبعينيات القرن العشرين، عمل مطرباً في فرقة الفنون الشعبية التي احتضنت معه مجموعة من الفنانين أمثال رياض أحمد، قحطان العطار وصلاح عبد الغفور. كانت أولى أغنياته لإذاعة صوت الجماهير (عيونه تركيات يرمن ابّغداد) وهي أغنية فلكلورية أضاف لها، وبُثت من الراديو ولم تظهر على شاشة التلفزيون.

بعد هذه التنقلات ما بين فرقة وإذاعة ودائرة، قاد خطاه إلى عالم الشهرة والأضواء الملحن "محمد جواد أموري" لما وجد فيه من حلاوة صوت، وحنجرة غنائية جديدة، مختلفة عن أبناء جيله وعن الجيل الذي سبقه وإن كان يميل إلى ترديد أغاني الفنان حسين نعمة.

غنى بعدها للشاعر الراحل جبار الغزي أغنية في حفل رأس سنة 1976م تقول كلماتها (عطشان كلبي وملهوف.. درب الهوة اندليته) وغنى للشاعر نفسه (لكتب على صدر الحمام) و(تاني يبنيه تاني)، وكل هذه الأغاني من ألحان "محمد جواد أموري".

بدأ مشواره الغنائي بباقة من الأغنيات ابتداء من (اشلون اكول هواي وشلون اعوفه) وهي من الدارمي القديم وألحان "محمد جواد أموري"، وجاءت الأغنية التي رسَّخّت اسم الفنان الراحل في عالم الفن (بلاية وداع) في حينها وأصبحت من الأغاني الشائعة جداً لقوة كلماتها واللحن الجميل والصوت المعبِّر، وهي من كلمات الشاعر عريان السيد خلف وألحان "محمد جواد أموري".

له أغنيات أخرى كثيرة، منها (حبينه ياشوك العمر حبينه) كلمات الشاعر بشير العبودي، و(عالميج يابو الميج يابو الميجنة) كلمات مكي الربيعي وهي ليست فلكلورية كما يقول عنها المطربون الجدد.

لم يختصر تعامله مع "محمد جواد أموري" الذي لحن أكثر أغنياته، بل تعامل أيضا مع كمال السيد بلحن من أروع الالحان، وبأغنية مغايرة بطريقة كتابتها وهي (اخذ شوكي) للشاعر الراحل كاظم الرويعي وتواصل السيد مع صباح السهل بأغنية أخرى تمثل علامة فارقة في الغناء السبعيني (وفه الناس) من كلمات الشاعر كريم راضي العماري.

ثم عاد إلى ملحنه الذي اكتشفه ليغني (نوبة شمالي الهوة، ونوبه الهوة جنوبي) كلمات الشاعر الراحل جودت التميمي، وهذه الأغنية من أكثر أغاني الراحل انتشاراً في الوطن العربي.

إعدامــــــــــــه

العشق مو بالشكل

أُودع في سجن المخابرات بتاريخ 4 / 4 / 1993م، وكانت تهمته هو التهجم على شخص الرئيس العراقي صدام حسين رئيس العراق ذلك الوقت.

أُعدم بتاريخ 3 / 5 / 1993 وتمت مصادرة أمواله المنقولة وغير المنقولة، ومنع بث أغانيه في الإذاعة والتلفزيون العراقي فيما بعد.

نشدي هذا منين

أغانيه

من أشهر أغانيه :

احبابي

عايفينا

خلص گلبي

اخذ شوقي

اشلون بيه

بلايه وداع

درب الهوى

اه يالاسمر

تاني يابنية

نوبه شمالي الهوى

المطربة المصرية فايدة كامل مـع أغـنية يا واد سماره

المطربة المصرية فايدة كامل مـع أغـنية يا واد سماره

==============================

فايدة كامل / (12 يوليو 1932 - 21 أكتوبر 2011 )، مغنية وممثلة وسياسية مصرية.

حاصلة على دبلوم المعهد العالي للموسيقى. غنت مجموعة من الأغاني الوطنية منها نشيد الوطن الأكبر عام 1960م. أصبحت نائبة في مجلس الشعب

لعدة دورات عن دائرة الخليفة بالقاهرة، بعد أن ‏توقفت عن الغناء. وترأست لجنة الثقافة والإعلام والسياحة في مجلس الشعب المصري.

تزوجت فايدة من وزير الداخلية الأسبق النبوي إسماعيل، وفايدة كامل هي شقيقة الموسيقار ‏عبد‏ ‏الرحمن‏ الخطيب و الموسيقار الراحل سليمان جميل ومطربة الأوبرا أميرة كامل.

اشتغلت بالعمل السياسى و اصبحت نائبة بالبرلمان من العام 1971 عن حى الخليفة بالقاهرة و تراست لجنة الثقافة بمجلس الشعب و دخلت موسوعة جينيس كاقدم برلمانية بالعالم .

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع مـوسيقى القصيد السيمفو...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع مـوسيقى القصيد السيمفوني من العصور الوسطى (From The Middle Ages)

================================================================================

الكسندر جلازونوف / ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

المطربة اللبنانية كلودا الشمالي مع أغنية على الماني

المطربة اللبنانية كلودا الشمالي مع أغنية على الماني

==============================

كلودا الشمالي (ولدت20 أغسطس 1974)، مغنية لبنانية ولدت في درعون وعاشت طفولتها فيها والدها الياس ووالدتها اليس ،كانت تحب الغناء والعزف على الآات الموسيقية بأنواعها .

تزوجت من سمير أبو نصر الذي كان يتولى توقيع العقود مع جميع الفنانين الذين يتعاونون مع المخرج سيمون أسمر، باعتباره مدير مكتبه حيث كان يساعدها باختيار الأغاني ويرافقها لمواقع التصوير وينشر أخبار للصحافة وأنجبت منه بولد وبنت

بدات الغناء عام 1988 شاركت في برنامج الهواة ستديو الفن عام 1992، حصلت على الميدالية الذهبية فئة الأغنية الجبلية اللبنانية ،عرفت بخامة صوتها القوي واشتهرت بغنائها للّون الجبلي ،انطلقت على الساحة الفنية بداية التسعينات واخذت شهرتها تنتشر بسرعة ،أول اعمالها كانت اغنية "ستي حوا" من كلمات ميشال حداد والحان رفيق حبيقة ،أول ألبوماتها" يلا ياليل" سنة 1994واحيت الكثير من الحفلات داخل اللبنان وسوريا والأردن واشتركت في العديد من المهرجانات الدولية التي تنظم في الدول العربية الفنانة كلودا قد غابت لفترة من الوقت بعد صدور اخر البوم لها عن شركة روتانا سنة 2006/2007 وذلك بسبب صدور الالبوم قبل حرب تموز بحوالي الاسبوع فاضطرت الفنانة كلودا للطلب من الشركة ايقاف تسويق الالبوم ليتم ذلك لاحقا،الا ان الشركة لم تسوق الالبوم بعد الحرب بالرغم من طلب كلودا لذلك،ولم تفي الشركة بأي التزام لها تجاه الفنانة كلودا سوى بتصوير حلقة على الوتر اما وعود الشركة بتنظيم الحفلات وادراج اسمها في بعض المهرجانات العربية لم يحصل ،بالرغم من ان الشركة لم تنتج الالبوم بل كانت الموزعة والمسوقة له فقد كان انتاج خاص من قبل الفنانة كلودا وقد صورت على نفقتها اربع اغاني من الالبوم وهذا الالبوم كان من المفترض ان يصدر في عام 2005 الا ان صاحب شركة ميوزيك بوكس "منتج ومدير اعمال الفنانة كلودا " قد توفي . وبقي الالبوم معلقا حتى صيف 2006 فقد انتظرت كلودا شركة ميوزيك بوكس سنتين قبل اصدار الالبوم."ولكن الشركة اقفلت ابوابها" وخطأ الشمالي هو اختيار شركة روتانا بعد هذا الانتظار. وبعد صدور البوم احيت كلودا بعض الحفلات تروت بإصدارعمل جديد حتى صيف 2010 لتختار النصوص الغنائية بتأني لسبب كثرة الكلمات المصفوفة وقلة الملحنين ،كان اخر عمل منفرد لها في 8/8/2011 بعنوان"بوسة قاتولية او يادلو" وصورتها مع المخرج جان ريشا ومنع الكليب من العرض ليعرض فقط على ال بي سي بسبب الملابس والحركات الجرئية وتلقت انتقادا واسعا لكونها فنانة ذات خطى محافظ طرحت بعدها أغنيتين سينغل الأولى “أشقيت جروح” والثانية كانت في أواخر سنة 2014 بعنوان “ضغطي أشط”(من كلمات و ألحان :سليم عساف ؛و توزيع :روجيه خوري) ابتعدت عن الفن بسبب قلة تسليط الضوء عليها وعدم توفر منتج لأعمالها وأشيع خبر اعتزالها بسبب اصابتها بسبب مرض السرطان لكن نفته في عام 2016 عادت للساحة بأغنية منفردة بعنوان " الحكي المظبوط" من كلمات رياض العلي والحان وتوزيع طلال الداعور وصورتها على طريقة الفيديوكليب .

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع مـوسيقى القصيد السيمفو...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع مـوسيقى القصيد السيمفوني الكرملين (The Kremlin) 

================================================================

الكسندر جلازونوف /  ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

مـقطع مـن الـمسلسل الـكويتي خـالتي قـماشـة

مـقطع مـن الـمسلسل الـكويتي خـالتي قـماشـة

=========================

خالتي قماشة / مسلسل تلفزيوني كوميدي كويتي، إنتج وعرض على تلفزيون الكويت في العام 1983. كتبه طارق عثمان وأخرجه حمدي فريد.

تدور أحداثه في منزل الأم العجوز «قماشة» (حياة الفهد) التي تسعى للحفاظ على سلوك أبناءها، ولتبقى مسيطرة عليهم وعلى زوجاتهم، حيث تضع كاميرات تجسس في غرف أبناءها المتزوجين لتبقى على اطلاع بما يودون القيام به.

يتزوج ابنها «سلطان» (غانم الصالح) آخر العنقود في «محبوبة» (سعاد عبد الله) التي تكتشف سر هذه الكاميرات، لأنها الوحيدة في المنزل المتعلمة وصاحبة الأختراعات. تدور أحداث المسلسل والمشاكل تزداد بين «محبوبة» و«قماشة» بتحريض «محبوبة» زوجات الأبنين الآخرين على «حماتهم قماشة» لتستمر الخلافات بينهم.

كانت هناك عدة أسماء مقترحة كعنوان للمسلسل قبل مسمى خالتي قماشة مثل بيت العز، مدرسة الزوجات، إمبراطورية قماشة، الخالة قماشة، كما أن الفنانة حياة الفهد رفضت النص للمرة الأولى التي عرض عليها حيث قالت إن فكرة المسلسل أقرب للخيال ولكن بإصرار من بقية الكاست وافقت واصبح خالتي قماشة جزء لا يتجزا من حياة الفهد ونقطة مميزة في تاريخها الفني، كانت هناك بعض الأسماء المقترحة للمشاركة في عمل مثل سمير القلاف بأحدى الأدوار وانتصار الشراح في دور لطيفة ابنة قماشة، نبيل شعيل في دور عادل ابن قماشة ولكن كالعادة الأدوار والشخصيات تنتقل من شخص لأخر.

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى القصيد السيمفون...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى القصيد السيمفوني الغابة (The Forest)

=============================================================

الكسندر جلازونوف / ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

البرنامج الرياضي العراقي الرياضة في أسبوع تقديم مؤيد البدري

البرنامج الرياضي العراقي الرياضة في أسبوع تقديم مؤيد البدري

=====================================

مؤيد البدري / (21 تشرين الثاني 1934) هو رمز من رموز الكرة العراقية، مقدم برامج و معلق رياضي عراقي، من مواليد بغداد، منطقة الأعظمية، محلة السفينة.

تخرج من ثانوية الأعظمية - بغداد عام 1953، ثم التحق بالمعهد العالي للتربية الرياضية جامعة بغداد عام 1954 و تخرج منه عام 1957. حصل على بعثة دراسية إلى الولايات المتحدة، وهنالك نال درجة البكالوريوس و الماجستير في العلوم الرياضية. وهو أول معلق رياضي عراقي، تقاعد من العمل الوظيفي في 1993.

المناصب التي شغلها
امين صندوق الاتحاد العراقي لكرة القدم.
مدير عام الرياضة المدرسية 1962 - 1984.
مدير الالعاب الرياضية في وزارة الشباب 1962 - 1984.
استاذ في كلية التربية الرياضية جامعة بغداد.
سكرتير الاتحاد العراقي لكرة القدم 1970 - 1977 .

ت

رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم في 1977 ، 1980 و 1988.
كان لمؤيد البدري العديد من المشاركات والكتابات في الصحف والمجلات وكان اولها كتب سلسة اسمها (الغيث) عام 1957.
عمل محرراً في مجلة السينما العراقية، قسم الاخبار الرياضية.

الملحن الروسي ألكسندركونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى أغنية القدرمن ال...

الملحن الروسي ألكسندركونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى أغنية القدرمن السيمفونية الثانية(SONG OF DESTINY)

=======================================================================

الكسندر جلازونوف /  ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

الـفنانـة المصريـة سهيـر زكــــــــــي مع رقـص شرقـــــي .

الـفنانـة المصريـة سهيـر زكــــــــــي مع رقـص شرقـــــي . 

=================================

سهير زكي / (4 يناير 1945)، ممثلة وراقصة مصرية ، هي أول من رقص على أغاني أم كلثوم. ولدت في مدينة المنصورة، سافرت إلى الإسكندرية حيث عرفت الشهرة ثم اتجهت إلى القاهرة ورقصت في برنامج أضواء المسرح وفي أماكن السهر، وشاركت في أكثر من خمسين فيلما كراقصة وممثلة. اسمها الحقيقي سهير زكي عبد الله، تزوجت من المصور محمد عمارة، اعتزلت الفن في أوائل التسعينيات. رقصت في حفلات زفاف جميع أبناء الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، كما رقصت أمام الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، والرئيس التونسي الحبيب بورقيبة. كما رقصت في حضور شاه إيران السابق. كما زارت موسكو بدعوة من الجنرال جريتشكو وزير الدفاع السوفيتى إبان حكم الرئيس بريجينيف.

أفلامهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

مطلوب زوجة فورا (1964).

العبيط (1964).

أنا وهو وهي (1964).

مدرس خصوصي (1965).

6 بنات وعريس (1965).

آخر العنقود (1966).

بيت الطالبات (1967).

كيف تتخلص من زوجتك (1969).

الرعب (فيلم) (1969).

مدرستي الحسناء (1969).

الشيطان (فيلم) (1969).

من أجل حفنة أولاد (فيلم) (1969).

المجانين الثلاثة (فيلم).

صراع مع الموت (1970).

ملوك الشر (1971).

الخطافين (1972).

وكر الأشرار (1972).

أشرف خاطئة (1973).

لعنة امرأة (1974).

امرأتان (1975).

آلو أنا القطة (1975).

الفاتنة والصعلوك (1976).

واحدة بعد واحدة ونص (1978).

سلطانة الطرب (1979).

قصة الحي الغربي (1979).

لست شيطانا ولا ملاكا (1980).

فتوة الجبل (1982).

إن ربك لبالمرصاد (1983).

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى أغنية من رعاة ا...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى أغنية من رعاة الفولغا (Hey uhnem)

============================================================

الكسندر جلازونوف / ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

المطرب السوري مروان حسام الدين مع أغنية عجب تبغي

المطرب السوري مروان حسام الدين مع أغنية عجب تبغي

=================================

مروان حسام الدين / (مواليد دمشق 1941) مطرب سوري ،بدأ نشاطه الفني عام 1977 وغنى العديد من الأغاني لكبار الملحنين فغنى من الحان ملحم بركات، ومحمد جمال، وسعيد قطب، ومن أشهر أغانيه:

خف ظهوره الفني حاليا في ظل الموجة الغنائية الحالية.

يعتبر من ضمن المطربين الذين لم ينالوا حقهم حيث أن بداية مشواره الفني تزامنت مع مطربين كبار مثل راغب علامة ووليد توفيق...

والله يا ميمة.

رفي بجناحك رفي.

لولاك يا هوى من ألحان ملحم بركات.

هب النسيم الشمالي من ألحان محمد جمال.

يا هل ترى بيجي يوم من الحان محمد جمال.

عتبي داري ياحلوة عتبي.

نشيد الانتماء..انا سوري وأرضي عربية..

ع

المطرب السوري مروان حسام الدين مع أغنية رفي بجناحك رفي

المطرب السوري مروان حسام الدين مع أغنية رفي بجناحك رفي

=====================================

مروان حسام الدين / (مواليد دمشق 1941) مطرب سوري ،بدأ نشاطه الفني عام 1977 وغنى العديد من الأغاني لكبار الملحنين فغنى من الحان ملحم بركات، ومحمد جمال، وسعيد قطب، ومن أشهر أغانيه:

خف ظهوره الفني حاليا في ظل الموجة الغنائية الحالية.

يعتبر من ضمن المطربين الذين لم ينالوا حقهم حيث أن بداية مشواره الفني تزامنت مع مطربين كبار مثل راغب علامة ووليد توفيق...

والله يا ميمة.

رفي بجناحك رفي.

عنبك يا عناب

لولاك يا هوى من ألحان ملحم بركات.

هب النسيم الشمالي من ألحان محمد جمال.

يا هل ترى بيجي يوم من الحان محمد جمال.

عتبي داري ياحلوة عتبي.

نشيد الانتماء..انا سوري وأرضي عربية..

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى السيمفونية الثا...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى السيمفونية الثانية من الظلام إلى النور ( From Darkness to Light)

================================================================================

الكسندر جلازونوف / ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

المطرب العراقي رعد ميسان مع اغنية ياريحانه

المطرب العراقي رعد ميسان مع اغنية ياريحانه

=========================== 

 رعد ميسان / ( ولد عام 1958 في مدينة العمارة جنوب العراق) مطرب عراقي اشتهر باداء اللون الريفي ،اسمه الحقيقي رعد عبد الرزاق زمام الشهير ب رعد ميسان لقبهُ بهذا الاسم السيد جاسم الياسري معد برنامج  الغناء الريفي آنذاك حتى يكون لي اسم فني، في وقت تم تغيير اسماء المحافظات فكان تغيير اسم مدينة العمارة الى ميسان في سبعينيات القرن الماضي.

قدم عشرات الاغاني المنوعة منها الاغنية الدينية والسياحية واغاني الاطفال غيرها كما لحن له ملحنين كبار امثال عباس جميل ومحمد نوشي  امثال عباس جميل ومحمد نوشي.

اشهر اغانينه  اغنية "ياريحانه" والتي غناها وهو في عمر 12 سنة وتم تسجيلها في عام 1970 وأخذت شهرة واسعة في تلك الفترة ، الاغنية من كلمات الشاعر الراحل جودة التميمي والحان عبد الحسين السماوي وكذلك اغنية يابوطرمبيل الماشي كلمات الشاعر كاظم الرويعي والحان عبدالحسين السماوي.

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى كونشرتو الساكسف...

الملحن الروسي ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف مع موسيقى كونشرتو الساكسفون(Saxophone Concerto) 

===================================================================

الكسندر جلازونوف /  ألكسندر كونستانتينوفيتش جلازونوف ، (ولد 10آب 1865 - توفي 21 آذار 1936) كان ملحن روسي مهم ومعلم للموسيقى، والذي كان له تأثير كبير على تلاميذه.

ولد جلازونوف بسانت بطرسبرغ وتعلم الموسيقى على يد نيكولاي ريمسكي كورساكوف، أول سيمفونية من بين التسع سيمفونيات التي لديه عزفها عندما كان عمره 16عاماً. المعزوفة المشهورة "ستانكا رازين" كتبت أيضاً في شبابه ,عرف جلازونوف بأنه موسيقي مبدع في مجاله وبمساعدة معلمه ريمسكي كورساكوف انهى البعض من أهم معزوفات لألكسندر بورودين والتي كانت الأشهر من بينهم هي "الأمير ايجور".

في سنة 1899 عين جلازونوف لبروفيسور في مدرسة الموسيقى في سانت بطرسبرغ ولاحقا اصبح المدير لها. غادر جلازونوف روسيا في عام 1928 وقام بجولة في انحاء أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وتوفي في باريس.

وكان له دور أساسي في إعادة تنظيم المعهد إلى المعهد الموسيقي بتروغراد ، ثم معهد لينينغراد ، بعد الثورة البلشفية . استمر في رئاسة المعهد حتى عام 1930 ، على الرغم من أنه غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1928 ولم يعد وكان الطالب الأكثر شهرة خلال فترة ولايته خلال السنوات السوفيتية المبكرة هو ديمتري شوستاكوفيتش .

كان جلازونوف مهمًا لأنه نجح في التوفيق بين القومية والكوسموبوليتية في الموسيقى الروسية. بينما كان الخلف المباشر لقومية بالاكيرف ، كان يميل أكثر نحو عظمة ملحمة بورودين بينما يستوعب عددا من التأثيرات الأخرى. وشملت هذه براقة ريميسكي كورساكوف الأوركسترالية ، غنائي تشايكوفسكي ومهارة سيرجي تانييف . في نهاية المطاف كان الملحنون الأصغر سناً مثل بروكوفييف وشوستاكوفيتش يعتبرون موسيقاه قديمة الطراز ، بينما يعترفون أيضاً بأنه لا يزال ملحناً ذا سمعة كبيرة ، ونفوذاً للاستقرار في فترة انتقالية واضطراب.