إنجلترا ضد الأرجنتين هي مباراة كرة قدم في الدور قبل النهائي من بطولة كأس العالم لكرة القدم 1986 عندما واجهت منتخب إنجلترا بقيادة غاري لينيكر، منتخب الأرجنتين بقيادة مارادونا، في مباراة اكتست بذكرى حرب الفوكلاند.
تقدمت الأرجنتين أولا في الدقيقة 51 عندما سجل مارادونا هدفاً بيده في مرمى الحارس الإنجليزي بيتر شيلتون وسط اعترضات إنجليزية لم يلقى الحكم التونسي علي بن ناصر لها بالاً محتسباً الهدف. بعدها بثلاث دقائق كثر هتاف المشجعين عندما سجل مارادونا هدفاً آخر بعدما تجاوز 7 لاعبين من لاعبي منتخب إنجلترا لكرة القدم و الحارس بيتر شيلتون، ليودع الكرة في الشباك، معلناً تأهل منتخب الأرجنتين للمباراة النهائية، على الرغم من تقليص انجلترا للنتيجة بواسطة غاري لينيكر في الدقيقية 81.
وفي عام 2000 تم اختيار هدف مارادونا الثاني في مرمى المنتخب الإنجلزي، كهدف القرن من قبل المتابعين و المصوتين في موقع الفيفا.
سمي اللاعب دييغو مارادونا الهدف الذي أحرزه بيده بأنه يد إلهي. خاصة بعدما علّق مارادونا على الهدف الذي سجلهب اليد وقال:
الأرجنتين ضد إنجلترا (كأس العالم 1986)إن يد الله هي التي أحرزت هذا الهدف
عبد فلك / مطرب عراقي، ظهرت له اول اغنية في بداية التسعينات، اشتهر المطرب العراقي عبد فلك، بسبب اختياره اغنية خفيفة احتفالية، في وقت كثرت فيه الاغاني الطويلة والحزينة، او ان نظاراته الطبية وهيئته توحيان بكونه مديراً عاماً او مدرساً، اكثر مما توحي بكونه مطرباً، وربما يكون السبب اسم «فلك» الغريب في عالم الغناء..
المطرب اللبناني نصري شمس الدين مع أغـنية باعتلك هالرسالة
====================================
نصري شمس الدين / (27 يونيو 1927 - 18 مارس 1983) مغني مسرحي لبناني ، ترك ما يقارب الخمسمائة أغنية بين موال ودبكات وأغنيات عاطفية ووطنية وثنائيات. كما ظهر في جميع اعمال الرحابنة المسرحية والسينمائية والتلفزيونية بالإضافة إلى الاسكتشات الاذاعية.
نصر الدين مصطفى شمس الدين في بلدة جون في العام 1927. عمل في بداية حياته في مصر ثم عاد إلى لبنان فتعرف على الأخوين رحباني لينطلق معهم في مسرحياتهم وأغانيهم بدءاً من عام 1957 وحتى 1980. وهم الذين أطلقوا عليه اسم نصري شمس الدين.
يعد نصري شمس الدين إضافة إلى وديع الصافي حجري الأساس لما يسمى الآن بالأغنية الجبلية اللبنانية اهتدت الأجيال بهما فيما بعد.
ظهر نصري شمس الدين في أغلب مسرحيات الأخوين رحباني بأدوار متعددة ومتنوعة إلى جانب السيدة فيروز، من سنة 1957 - 1978, وكان قد لعب فيها أدواراً متعددةً، شملت المختار، رئيس البلدية، الأمير، الملك، البويجي، المتصرف والوزير وغيرها من الأدوار. كما شارك مع المطربة صباح وغيرها في مهرجانات بعلبك وجبيل وبيت الدين .
كانت آخر أعماله مع الأخوين رحباني في إعادة مسرحية الشخص مع رونزا في عام 1980 في الأردن. ومن ثم، انصرف نصري إلى الإهتمام بالغناء منفرداً وأصدر أغاني على أسطوانات وكاسيتات بما عرف بألبوم الطربوش ضمن مجموعة من الأغاني من ألحان ملحم بركات.
توفي نصري شمس الدين وهو على المسرح في نادي الشرق في دمشق, 18 آذار عام 1983 إثر نزيف دماغي .
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة.
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة.
التصوير الحراري (بالإنجليزية: Thermography) هو نوع من أنواع التصوير الذي يستعمل الأشعة تحت الحمراء. آلة التصوير الحراري تكشف الضوء في نطاق الأشعة تحت الحمراء للطيف الكهرومغناطيسي (900-14000 نانومتر تقريبا أو 0.9-14 ميكرومتر) وينتج الصور لذلك الضوء.
وبما أن الأشعة تحت الحمراء تُبعث من جميع الأشياء وفقاً لدرجات حرارتهم، ولذلك استعمال هذا النظام يسمح بالرؤية بدون أي ضوء مرئي. والفرق بينه وبين التصوير بالأشعه تحت الحمراء هو التصوير بكاميرا تستطيع التقاط الاشعه تحت الحمراء كصوره كامله بالإضافة إلى وجود كشاف اشعه تحت الحمراء اما التصوير الحراري فهو التصوير دون وجود كشاف للأشعه تحت الحمراء اي استقبال الاشعه التي ترسلها الاجسام فقط وكلاهما يستخدم النطاق الترددي للأشعة تحت الحمراءولكن الفرق هو في أي جزء من هذا النطاق حيث أن التصوير الفوتوغرافي في نطاق تررد الأشعة تحت الحمراء الأعلى (الأقرب إلى الضوء المرئي)أما التصوير الحراري فهو في نطاق تردد الأشعة تحت الحمراء الأدنى (الأبعد عن الضوء المرئي والأقرب من الميكرويف).
يوسف سماره/ مطرب عراقي شاب قدم مجموعة من الاغاني الرومانسية.
بيت گطيو / عائلة بصراوية كريمة جداً ولن يبخلوا بما عندهم وكان بيتهم مفتوحاً للضيوف دوماً في عشرينييات القرن الماضي .وفي احدى المرات نفد ما عندهم من زاد وضاقت يدهم ولم يبق لديهم سوى (نومي البصرة ) فطبخوة لضيوفهم وترنموا امامهم بهذة الاهزوجة الجميلة .
يا بيت گطيو يا طابخين النومي
و يابيت گْطيو يا طابخين النومي
وشاع كرم بيت كطيو حتى ملأ الافاق وتجاوز حدود كرم حاتم الطائي وبقيت هذة الطقطوقة الخالدة على مر الاجيال خالدة حية نابضة بالحب والجمال والاصالة العراقية ويبقى الغناء فيتامينا ضروريا للحياة ، ينفس عن الكرب ويشحذ الهمم ويلطف الاجواء في بعض الأوقات ويمنح السامع فرصة التأمل والإبحار الجميل في عالم المشاعر المترفة او ربما يدفعه الى اتخاذ مواقف وتبني فعل ايجابي.وحسناً فعلت بعض الفرق الفنية بتحويل هذة الحكاية الى مسرحية شعبية على مسرح كرمان في بغداد.
( يطابخين النومي يا بيت گطيو.. جيت اضوكه وحترگ زردومي )أغنية أو طقطوقة أو أهزوجة سموها ما شئتم.. تعبير صادق عن روحية الانسان العراقي المحب للنكتة والمزاح والجمال والحياة .
المؤلف الموسيقي الروسي إيجور سترافينسكي مع مـوسيقى بـالـيه ابولو(Apollo)
==============================================
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة.
المطـرب السودانـي سيد خليفة مــع أغنية أعلي الجمال تغار منا
===================================
سيد خليفة / (ولد1931 _ توفي3يوليو2001) مطرب وملحن سوداني معروف، اكتسب شهرة خارج السودان خاصة في منطقة الشرق الأوسط و شرق إفريقيا وقدم ألواناً جديدة في الموسيقى السودانية تمثلت في انماط موسيقى السامبا الأمريكية اللاتينية.
ولد سيد خليفة في عام 1931 م، في قرية الدبيبة بشرق النيل بولاية الخرطوم بالقرب من أم ضواَ بان بالسودان، واسمه بالكامل هو سيد محمد الخليفة الأمين. ونشأ في بيئة دينية تعني بالإنشاد الديني و المدائح النبوية فقد كان أبوه مادحاً .
بدأ تعليمه كالكثيرين من أبناء وبنات جيله في خلوة بقريته حيث درس فيها مباديء الكتابة والقراءة وحفظ سور القرآن وتلقى تعليمه الإبتدائي بمدارس المرحلة الأولية في قرية الدبيبة ومدينة العيلفون القريبة من العاصمة الخرطوم .
وفي عام 1951 م أرسله والده إلى مصر ليدرس العلوم الدينية في الأزهر الشريف بالقاهرة ولكنه آثر دراسة الموسيقى بمعهد فؤاد الأول للموسيقى ثم المعهد العالي للموسيقى العربية في القاهرة وتخرج فيه عام 1958 م وأصبح بعدها مطرباً دارساً للموسيقى.
يقول سيد خليفة عن تلك الفترة:«شهرتي الفنية في مصر سبقت شهرتي في السودان، و
عُرف سيد خليفه بتنوع ألوان فنه وأغانيه من حيث النص و اللحن و اللون الموسيقى وتشكلت مجموعة اغانيه من أغاني الرومانسية والأغاني السياسية خاصة في فترة الرئيس جعفر نميري واغاني التراث.
ومن أغانيه الوطنية ( يا وطني يا بلد أحبابي) و (الخرطوم) . وغنى للرئيس جعفر نميري عندما كان هذا الأخير يتمتع بشعبية أغنية (شدولك ركب فوق مهرك الجماح) و (بالملايين قلناها نعم ).
كان سيد خليفة يلحن أغانيه ويضع موسيقاها بنفسه ولكنه تعامل أيضاً مع عدد من الملحنين والموسيقيين السودانيين منهم إسماعيل عبد المعين و برعي محمد دفع الله و بشير عباس و علي مكي. واستخدم ايقاع السيرة كما في أغنية ( نانا ) وهي أغنية غزلية راقصة. وعرف أيضا بإظهار تفاعله مع أغانيه أثناء الأداء، فيبدي الحزن أو السرور في قسمات وجهه تبعا لمسار الأغنية و اشتهر أيضاً بحركاته الراقصة والعفوية أثناء ادائه الغنائي
وكان يختم حفلاته بأغنية يطلب من الجميع ترديدها معه وهي ، « أفارقكم ما أفارقكم.. أودعكم.. لا ما بودعكم» ويظل يكررها بصوت حزين.
تعاون مع سيد خليفة عدد كبير من شعراء الأغنية في السودان ومن بينهم عبد المنعم عبد الحي ( كنت مفتكر يا بانة) وحسين منصور (ليل وكأس ) وحسن أبو العلا (أمل) و مبارك المغربي (حيرة قلب) وعلي شبيكة (نانا). وغنى سيد خليفة قصائد باللغة العربية الفصحى لشعراء سودانيين بارزين مثل إدريس جماع الذي تعرف عليه أثناء وجوده في مصر وغنى له أكثر من قصيدة معظمها حقق نجاحا ومنها (ربيع الحب) و (غيرة) و (صوت السماء) ، وكذلك للشاعر التيجاني يوسف بشير (إنشودة الجن) و محمد يوسف موسى (صوت السماء) ومصطفى سالم (فتى الوادي) وإسماعيل خورشيد وحسن عوض أبو العلاء وصلاح أحمد محمد صالح، و إسماعيل حسن و محمد الفيتوري.
كثيراً ما يطلق على سيد خليفة لقب السفير المتجول لفن الموسيقى والطرب السوداني وذلك لتنقلاته وجولاته خارج السودان وشهرته على نطاق واسع في العالم العربي و أفريقيا وانتشار يعض أغنياته منذ خمسينيات القرن الماضيى
كما حظي سيد خليفة بشعبية كبيرة في منطقة القرن الإفريقي وردد المغنون المحليون في إثيوبيا و إريتريا و الصومال و جيبوتي أغانيه
زار سيد خليفة عدد من بلدان أوروبا وأمريكا الشمالية فغنى في مسارح بريطانيا و ألمانيا وفرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية.
وآخر حفل عام غنى فيه كان ضمن منشط خيري في أبوظبي بفندق المريديان أواخر مايو / أيار 2001 م لصالح جمعية المرأة السودانية.
المامبو سوداني هو عنوان لأكثر أغاني سيد خليفة شهرة خارج السودان.
جوائزه ومكافآته
كرمته الجمعية الثقافية السودانية في أبوظبي «اعترافا بدوره في ميدان الغناء والطرب
توفي الفنان سيد خليفة في يوم الثلاثاء 11 ربيـع الثاني عام 1422 هـ الموافق 3 يوليو / أيار عام 2001م، في الأردن الذي كان يتلقى العلاج في إحدى مستشفياته. وكان قد بلغ من العمر 70 سنة.
أغانيه
قدم سيد خليفة العديد من الأغاني التي تم تسجيلها في إذاعات مصر والسودان من أغانيه:
سيد خليفة / (ولد1931 _ توفي3يوليو2001) مطرب وملحن سوداني معروف، اكتسب شهرة خارج السودان خاصة في منطقة الشرق الأوسط و شرق إفريقيا وقدم ألواناً جديدة في الموسيقى السودانية تمثلت في انماط موسيقى السامبا الأمريكية اللاتينية.
ولد سيد خليفة في عام 1931 م، في قرية الدبيبة بشرق النيل بولاية الخرطوم بالقرب من أم ضواَ بان بالسودان، واسمه بالكامل هو سيد محمد الخليفة الأمين. ونشأ في بيئة دينية تعني بالإنشاد الديني و المدائح النبوية فقد كان أبوه مادحاً .
بدأ تعليمه كالكثيرين من أبناء وبنات جيله في خلوة بقريته حيث درس فيها مباديء الكتابة والقراءة وحفظ سور القرآن وتلقى تعليمه الإبتدائي بمدارس المرحلة الأولية في قرية الدبيبة ومدينة العيلفون القريبة من العاصمة الخرطوم .
وفي عام 1951 م أرسله والده إلى مصر ليدرس العلوم الدينية في الأزهر الشريف بالقاهرة ولكنه آثر دراسة الموسيقى بمعهد فؤاد الأول للموسيقى ثم المعهد العالي للموسيقى العربية في القاهرة وتخرج فيه عام 1958 م وأصبح بعدها مطرباً دارساً للموسيقى.
يقول سيد خليفة عن تلك الفترة:«شهرتي الفنية في مصر سبقت شهرتي في السودان، و
عُرف سيد خليفه بتنوع ألوان فنه وأغانيه من حيث النص و اللحن و اللون الموسيقى وتشكلت مجموعة اغانيه من أغاني الرومانسية والأغاني السياسية خاصة في فترة الرئيس جعفر نميري واغاني التراث.
ومن أغانيه الوطنية ( يا وطني يا بلد أحبابي) و (الخرطوم) . وغنى للرئيس جعفر نميري عندما كان هذا الأخير يتمتع بشعبية أغنية (شدولك ركب فوق مهرك الجماح) و (بالملايين قلناها نعم ).
كان سيد خليفة يلحن أغانيه ويضع موسيقاها بنفسه ولكنه تعامل أيضاً مع عدد من الملحنين والموسيقيين السودانيين منهم إسماعيل عبد المعين و برعي محمد دفع الله و بشير عباس و علي مكي. واستخدم ايقاع السيرة كما في أغنية ( نانا ) وهي أغنية غزلية راقصة. وعرف أيضا بإظهار تفاعله مع أغانيه أثناء الأداء، فيبدي الحزن أو السرور في قسمات وجهه تبعا لمسار الأغنية و اشتهر أيضاً بحركاته الراقصة والعفوية أثناء ادائه الغنائي
وكان يختم حفلاته بأغنية يطلب من الجميع ترديدها معه وهي ، « أفارقكم ما أفارقكم.. أودعكم.. لا ما بودعكم» ويظل يكررها بصوت حزين.
تعاون مع سيد خليفة عدد كبير من شعراء الأغنية في السودان ومن بينهم عبد المنعم عبد الحي ( كنت مفتكر يا بانة) وحسين منصور (ليل وكأس ) وحسن أبو العلا (أمل) و مبارك المغربي (حيرة قلب) وعلي شبيكة (نانا). وغنى سيد خليفة قصائد باللغة العربية الفصحى لشعراء سودانيين بارزين مثل إدريس جماع الذي تعرف عليه أثناء وجوده في مصر وغنى له أكثر من قصيدة معظمها حقق نجاحا ومنها (ربيع الحب) و (غيرة) و (صوت السماء) ، وكذلك للشاعر التيجاني يوسف بشير (إنشودة الجن) و محمد يوسف موسى (صوت السماء) ومصطفى سالم (فتى الوادي) وإسماعيل خورشيد وحسن عوض أبو العلاء وصلاح أحمد محمد صالح، و إسماعيل حسن و محمد الفيتوري.
كثيراً ما يطلق على سيد خليفة لقب السفير المتجول لفن الموسيقى والطرب السوداني وذلك لتنقلاته وجولاته خارج السودان وشهرته على نطاق واسع في العالم العربي و أفريقيا وانتشار يعض أغنياته منذ خمسينيات القرن الماضيى
كما حظي سيد خليفة بشعبية كبيرة في منطقة القرن الإفريقي وردد المغنون المحليون في إثيوبيا و إريتريا و الصومال و جيبوتي أغانيه
زار سيد خليفة عدد من بلدان أوروبا وأمريكا الشمالية فغنى في مسارح بريطانيا و ألمانيا وفرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية.
وآخر حفل عام غنى فيه كان ضمن منشط خيري في أبوظبي بفندق المريديان أواخر مايو / أيار 2001 م لصالح جمعية المرأة السودانية.
المامبو سوداني هو عنوان لأكثر أغاني سيد خليفة شهرة خارج السودان.
جوائزه ومكافآته
كرمته الجمعية الثقافية السودانية في أبوظبي «اعترافا بدوره في ميدان الغناء والطرب
توفي الفنان سيد خليفة في يوم الثلاثاء 11 ربيـع الثاني عام 1422 هـ الموافق 3 يوليو / أيار عام 2001م، في الأردن الذي كان يتلقى العلاج في إحدى مستشفياته. وكان قد بلغ من العمر 70 سنة.
أغانيه
قدم سيد خليفة العديد من الأغاني التي تم تسجيلها في إذاعات مصر والسودان من أغانيه:
المطـرب السودانـي سيد خليفـة مــع أغنية جــــــــاري
================================
سيد خليفة / (ولد1931 _ توفي3يوليو2001) مطرب وملحن سوداني معروف، اكتسب شهرة خارج السودان خاصة في منطقة الشرق الأوسط و شرق إفريقيا وقدم ألواناً جديدة في الموسيقى السودانية تمثلت في انماط موسيقى السامبا الأمريكية اللاتينية.
المطرب اللبناني نصري شمس الدين مع أغـنية حبينا ويا ريت ما حبينا
=======================================
نصري شمس الدين / (27 يونيو 1927 - 18 مارس 1983) مغني مسرحي لبناني ، ترك ما يقارب الخمسمائة أغنية بين موال ودبكات وأغنيات عاطفية ووطنية وثنائيات. كما ظهر في جميع اعمال الرحابنة المسرحية والسينمائية والتلفزيونية بالإضافة إلى الاسكتشات الاذاعية.
نصر الدين مصطفى شمس الدين في بلدة جون في العام 1927. عمل في بداية حياته في مصر ثم عاد إلى لبنان فتعرف على الأخوين رحباني لينطلق معهم في مسرحياتهم وأغانيهم بدءاً من عام 1957 وحتى 1980. وهم الذين أطلقوا عليه اسم نصري شمس الدين.
يعد نصري شمس الدين إضافة إلى وديع الصافي حجري الأساس لما يسمى الآن بالأغنية الجبلية اللبنانية اهتدت الأجيال بهما فيما بعد.
ظهر نصري شمس الدين في أغلب مسرحيات الأخوين رحباني بأدوار متعددة ومتنوعة إلى جانب السيدة فيروز، من سنة 1957 - 1978, وكان قد لعب فيها أدواراً متعددةً، شملت المختار، رئيس البلدية، الأمير، الملك، البويجي، المتصرف والوزير وغيرها من الأدوار. كما شارك مع المطربة صباح وغيرها في مهرجانات بعلبك وجبيل وبيت الدين .
كانت آخر أعماله مع الأخوين رحباني في إعادة مسرحية الشخص مع رونزا في عام 1980 في الأردن. ومن ثم، انصرف نصري إلى الإهتمام بالغناء منفرداً وأصدر أغاني على أسطوانات وكاسيتات بما عرف بألبوم الطربوش ضمن مجموعة من الأغاني من ألحان ملحم بركات.
توفي نصري شمس الدين وهو على المسرح في نادي الشرق في دمشق, 18 آذار عام 1983 إثر نزيف دماغي .
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة.
المطربة الامريكية لورا آن برانيجان مع أغنية تملك النفس(Self Control)
===========================================
لورا آن برانيجان/ (3 يوليو 1957–26 أغسطس 2004) هي مغنية وموسيقية
وملحنة وممثلة أمريكية.توفيت برانجان في منزلها في عام 2004 من تمدد الأوعية
الدموية في الدماغ.
يوجين دوغا / (ولد في 1 مارس 1937) هو ملحن روماني مولود في جمهورية مولدوفا الاشتراكية السوفيتية . بدأ أول ظهور له في عام 1963، مع مجموعة الرباعية، وأصبح في وقت لاحق مؤلف العديد من المؤلفات الموسيقية، وعشرات المسرح والموسيقى التصويرية الفيلم.
وتزامنت طفولة الملحن مع فترة من الكوارث التاريخية - الحرب والقمع والجوع والفقر و العمل الشاق
بعد الانتهاء من سبع سنوات في المدرسة، ذهب يوجين دوغا مع أصدقائه إلى كيشيناو (حافي القدمين وبدون المال، كما ذكر لاحقا ) للانخراط في مدرسة الموسيقى التي تعلمها عند الاستماع إلى الراديو المحلي . تم قبوله في مدرسة الموسيقى، على الرغم من عدم وجود تدريب مسبق. بفضل موهبته الطبيعية وعمله الجاد، تمكن يوجين دوغا من اللحاق بسرعة، يتقن تدوين الموسيقية وتعلمتالعزف على التشيلو. لا يزال لديه أحلى ذكريات من معلمه التشيلو بابلو جيوفاني باتشيني، الذي يعتبره دوغا مثاله الشخصي الذي أثر بشكل كبير على مستقبل مصير الملحن.
يكتب يكتب دوغا الموسيقى في جميع أنواع الأنواع والأنماط، مما يجعله واحدا من الملحنين الأكثر غزارة وتنوعا. لديه أسلوبه الذي يمكن التعرف عليه بسهولة من اهم اعماله : , و "الخالق"، و "فينانسيا"، و "الملكة مارغوت"، والأوبرا "حوارات الحب"، وأكثر من 100 من الأعمال الأساسية والكورالية منها :
سيمفونيز، 6 الرباعيات، "قداس"، والموسيقى الكنيسة، وغيرها، بالإضافة إلى والموسيقى ل 13 مسرحية، وعروض الراديو، وأكثر من 200 فيلم، وأكثر من 260 الأغاني والرومانسية، وأكثر من 70 الفالس، وهو أيضا مؤلف من الأعمال للأطفال، والموسيقى لافتتاح وإغلاق مراسم دورة الالعاب الاولمبية في عام 1980 في موسكو.
ويعتبر عبقريا وواحد من أكثر الملحنين الرومانسية . كما أنه مدرج في قائمة أفضل عشرين أغنية وأكثرها أداء في القرن العشرين.
في مولدوفا، عام 2007 و 2017 (عندما احتفل الملحن بأعياد ميلاده السبعون و الثمانون على التوالي) أعلنت تلك السنوات سنة يوجين دوغا, تم تسمية شارع كيشيناو الرئيسي للمشاة باسم شارع يوجين دوغا تكريما له.
وقد منحته المنظمة العالمية للملكية الفكرية (جنيف) تقديرا لإنجازاته البارزة في مجال الموسيقى منحته شهادة خاصة في
عام 2007.
منذ عام 1972 مع حفلاته انه سافر في جميع أنحاء أراضي الاتحاد السوفياتي السابق، وأيضا بعض الدول الأجنبية.
يمت حفلات يوجين دوغا في أكبر قاعات الحفلات الموسيقية. "جمعت جماهير ضخمة" وما زالوا يفعلون ذلك اليوم. "... كان هناك الكثير من الجرائم بسبب حفلات يوجين دوغا، الناس فقط لا تريد التحدث معي. قالوا لي: "لقد طلبت منك ثلاث سنوات، ولا يمكنك ترتيب حفل يوجين دوغا". وأنا حقا لا يمكن، لأنه كان مشغولا جدا. في لينينغراد كان هناك أوركسترا موسيقية أجراها أناتولي بادن، أوركسترا رائعة، لا مثيل لها في الاتحاد السوفيتي، والتي لعبت الموسيقى ذات جودة عالية. هذا الأوركسترا لسنوات عديدة أعطى الكثير من الحفلات الموسيقية مع الموسيقى يوجين دوغا في كل مكان، في جميع أنحاء الاتحاد السوفيتي "- ميخائيل مورزاك مدير كيشيناو (1972-1988).
في عام 1967، بدأ يوجين دوغا كتابة الموسيقى للسينما وأصبحت المشاركة المنتظمة لسنوات عديدة. "الفيلم الأول مع موسيقاي خرج في عام 1968، وآخر - في عام 2011. السينما هي حياة منفصلة كاملة، وأهم بلدي النوع المفضل والموسيقى في السينما كنت قادرا على التعبير عن كل من طموحاتي الأسلوبية؛ لقد حصلت على العمل مع فرق موسيقية كبيرة، وموسيقيين، ومخرجين أفلام من جميع أنحاء العالم " - يقول يوجين دوغا.
كان أول فيلم يوجين دوغا كمؤلف للسينما في عام 1967 في فيلم إخراج جورج فودا "نحن بحاجة إلى حارس بوابة" استنادا إلى القصص الخيالية "إيفان توربينكا" التي كتبها أيون كريانجا - قصة رائعة عن مغامرات مذهلة من جندي من الملك الجيش، الذي دعي ليكون حارسا للبوابات إلى الجنة.
انه لا يزال يكتب الموسيقى للأفلام. ليس الملحن واحد قبل يوجين دوغا عملت بشكل مكثف جدا ومثمرة في هذا الاستوديو. من 1960s إلى 1970s كتب الموسيقى لنصف ما يقرب من الأفلام التي تنتجها الاستوديو "مولدوفا فيلم". كان هناك مزحة تشغيل في الاستوديو أنه ينبغي إعادة تسميته في "مولدوغا فيلم".
في أوائل 1970 ، بدأ يوجين دوغا كتابة الباليه على أساس قصيدة لوسيفارول أعظم عمل من قبل الكلاسيكية من الأدب الروماني ميهاي إمينيسكو. ومع ذلك، كان قادرا على الاستمرار بعد فترة طويلة من الزمن.
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة.
جورجيت صايغ/ ممثلة ومغنية لبنانية اشتهرت في السبعينات، قامت بعدة أدوار في العديد من مسرحيات الاخوين رحباني وشاركت أيضا السيدة فيروز في العديدة من مسرحياتها.
قامت بدور البطولة في مسرحية (سهرية) من تأليف وتلحين زياد الرحباني.
وقامت باداء مجموعة من الأغاني الجميلة مثل : نطرني، بلغي كل مواعيدي, يابو مرعي.. وغيرها.
هدى حداد / هدى وديع حداد (15 أغسطس 1944)، مغنية وممثلة لبنانية وهي شقيقة الصغرى للمطربة اللبنانية السيدة فيروز , تميزت بكونها جميلة ورقيقة ومُعبرة الصوت,, عذبة الاحساس ,, صوتها ساحر, قدمت عددا من المسلسلات والأغاني في الثمانينيات والتسعينيات ، بيني وبينك يا هالليل، يابياعة، لا يسمعنا حدا، لينا ويا لينا، عالشارة تلاقينا، لو أنا سعيدة. أيضا قامت بآداء حفلات غنائية في لبنان , كما قامت بتمثيل مجموعة من المسلسلات التلفزيونية اللبنانية.
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة.
المطرب الريفي العراقي داخل حسن مع أغنية لو رايد عشرتي وياك
=====================================
داخل حسن / ( ولدعام 1909 الناصرية _ توفي عام عام 1985 الناصرية) داخل حسن علي الغزاوي مطرب عراقي ريفي، ولد في (قرية دار الشط) التابعة لقضاء الشطرة (قرب الناصرية) ، كان يمتاز صوته بحنجرة قوية ونفس طويل وكذلك كان يملك بحة في صوته ميزته عن جميع أقرانه من مطربي الريف، وأتخذ من المسبحة (السبحة) جزءاً من الالات الموسيقية التي كانت ترافقه ،عمل في دار ألاذاعة كمطرباً للغناء الريفي أحيل عام 1978 على التقاعد وعاد إلى الناصرية وظل فيها حتى توفي.
المؤلف الموسيقي الروسي إيجور سترافينسكي مع موسيقى باليه آجون (Agon)
=============================================
إيجور سترافينسكي / (17 يونيو 1882 - 6 أبريل 1971)، مؤلف موسيقى روسي. يعد من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين.
ولد إيجور فيودوروفيتش سترافينسكي في بطرسبيرج. وأخذ دروسًا في البيانو وهو في التاسعة من عمره، وتعلم التأليف والتوزيع الموسيقي على يد المؤلف الموسيقي الروسي نيكولاي ريمسكي كورساكوف من عام 1903 إلى 1908. ترك سترافينسكي روسيا عام 1914، متنقلاً أولاً إلى سويسرا ثم إلى فرنسا عام 1920، فإلى الولايات المتحدة عام 1939. صار سترافينسكي مواطنًا فرنسيًا عام 1934، ثم مواطنًا أمريكيًا عام 1945.
أعماله الأولى (1910 - 1923)
اكتسب سترافينكسي إعجابًا عالميًا، أولا لتأليفه ثلاث مقطوعات في موسيقى الرقص التعبيري الباليه هي طائر النار (1910)؛ بيتروشكا (1911)؛ قدسية الربيع (1913). أنتجت كلها في باريس، بالتعاون مع الإداري الروسي الشهير للباليه، سيرجي دياغيليف. تظل هذه الباليهات أفضل ما يعرف من أعمال سترافينسكي. فقد أحدثت مقطوعته قدسية الربيع ضجة عندما عرضت لأول مرة، لما صاحبها من نموذج موسيقي ضخم، وإيقاع عنيف، وتناغم إبداعي. والباليهات الثلاث قائمة على الفولكلور الروسي، مثل باليه العُرْس (1923)، والعمل المسرحي المسمى قصة الجندي (1918).
باليه طقوس الربيع (أو قداسية الربيع )
قدم هذا الباليه لأول مرة في باريس عام 1913 وهو يعد من أهم ما كتب في موسيقى القرن العشرين على الإطلاق، حيث يروي قصةً مبتكرة وجريئة حول عشق الأرض والتضحية في سبيل قدوم فصل الربيع، وهو يمثل مجموعة طقوسٍ روحية تؤديها جماعات بدائية تنتهي باختيار الأضحية من بين الفتيات، وعلى الفتاة المختارة أن تقوم بالتضحية بنفسها في سبيل قدوم الربيع وذلك بأن ترقص حتى الموت، وعند عرض هذا الباليه لأول مرة أحدث فوضى كبيرة، فجرأة سترافينسكي في تأليف موسيقاه بإيقاعاتها الغريبة وأفكارها الحديثة ضربت كل المفاهيم التقليدية للموسيقى والباليه، وبالرغم من أن العرض الأول كان كارثة بسبب اضطراب الجمهور وإثارة الشغب إلا أن هذا العمل يعد اليوم من أهم ما كتب في الباليه والموسيقى الأوركسترالية على الأطلاق، وهو يمتاز بتوزيعٍ أوركسترالي قوي وأخاذ يمثل ألوان الربيع وانفجاره في البرية، كما يمتاز بإيقاعاته المعقدة والهارموني الحديث الذي استخدمه.
الأعمال الكلاسيكية الجديدة "المحدثة" (1923 - 1948)
كتب سترافينسكي من عام 1919 إلى 1951 بأسلوب تقليدي جديد مستخدمًا السلالم الموسيقية والأوتار، ولونًا من الأنغام بطريقة واضحة وتقليدية. شكل سترافينسكي أثناء هذه الفترة أعماله على نمط الموسيقى في الماضي. فموسيقاه لباليه بولسينيلا (1920) بُنيت على أفكار المؤلف الموسيقي الزخرفي جيوفاني برجوليزي. تحكي تمثيلية سترافينسكي الموسيقية الطويلة ارتقاء مشط السنان (1951) وهي قصة مبنية على سلسلة من نقوش وليام هوجارث، إذ يشبه هذا العمل من حيث الأسلوب تمثيليات فولفغانغ أماديوس موزارت. تشمل أعمال سترافينسكي التقليدية الحديثة الرئيسية اللحن الثماني للرياح (1923) والمنقحة (1952)، وسيمفونية في ثلاث حركات (1946)، وسيمفونية الترانيم المقدسة (1930) والمنقحة (1948).
أعمال الاثنتي عشرة نغمة (1948 - 1958)
بالرغم من اعتراضه لزمن طويل على نظام الاثنتي عشر نغمة لشوينبيرج، عاد سترافينسكي أخيرا لتبنّيه بطريقته الخاصة. استخدم سترافينسكي من عام 1952 إلى 1954 صفوفًا أقل من 12 صوتًا موسيقيًا في مؤلفاته. وهذا الاستخدام ملازم لكل مقطوعة مثل ذكرى لديلان توماس (1954) وذلك في الصوت، والآلات الموسيقية. وفي الباليه التجريدي صراع (1957)؛ كانتيكم ساكرم (1956). وعمله الكورالي ثريني (1958) يعد أول استخدام سترافينسكي المستمر لمجرى 12 نغمة منفردة في مقطوعة مطولة
المطرب اللبناني نصري شمس الدين مع أغنية كــيف الـــدار
==================================
نصري شمس الدين / (27 يونيو 1927 - 18 مارس 1983) مغني مسرحي لبناني ، ترك ما يقارب الخمسمائة أغنية بين موال ودبكات وأغنيات عاطفية ووطنية وثنائيات. كما ظهر في جميع اعمال الرحابنة المسرحية والسينمائية والتلفزيونية بالإضافة إلى الاسكتشات الاذاعية.
نصر الدين مصطفى شمس الدين في بلدة جون في العام 1927. عمل في بداية حياته في مصر ثم عاد إلى لبنان فتعرف على الأخوين رحباني لينطلق معهم في مسرحياتهم وأغانيهم بدءاً من عام 1957 وحتى 1980. وهم الذين أطلقوا عليه اسم نصري شمس الدين.
يعد نصري شمس الدين إضافة إلى وديع الصافي حجري الأساس لما يسمى الآن بالأغنية الجبلية اللبنانية اهتدت الأجيال بهما فيما بعد.
ظهر نصري شمس الدين في أغلب مسرحيات الأخوين رحباني بأدوار متعددة ومتنوعة إلى جانب السيدة فيروز، من سنة 1957 - 1978, وكان قد لعب فيها أدواراً متعددةً، شملت المختار، رئيس البلدية، الأمير، الملك، البويجي، المتصرف والوزير وغيرها من الأدوار. كما شارك مع المطربة صباح وغيرها في مهرجانات بعلبك وجبيل وبيت الدين .
كانت آخر أعماله مع الأخوين رحباني في إعادة مسرحية الشخص مع رونزا في عام 1980 في الأردن. ومن ثم، انصرف نصري إلى الإهتمام بالغناء منفرداً وأصدر أغاني على أسطوانات وكاسيتات بما عرف بألبوم الطربوش ضمن مجموعة من الأغاني من ألحان ملحم بركات.
توفي نصري شمس الدين وهو على المسرح في نادي الشرق في دمشق, 18 آذار عام 1983 إثر نزيف دماغي .