الثلاثاء، 12 مارس 2019

المطرب الكويتي أحمدعبد الكريم مع أغـنية حره حره (نسخة نادرة)

المطرب الكويتي أحمدعبد الكريم مع أغـنية حره حره (نسخة نادرة)
======================================
أحمد عبدالكريم / (ولد في الكويت عام1938) مطرب كويتي ،ينتمي الفنان أحمد عبد الكريم الى جيل الستينيات وانطلاقة الأغنية الكويتية الحديثة، وكان هو أحد روادها، إذ تدرّج بها من النغمة التراثية القديمة إلى الصوت الفولكلوري الرصين والجملة الموسيقية المزدوجة بين القديم والجديد، وصولاً إلى الأغنية الحديثة بكل ما فيها من تطوير وتهذيب... وفي كل مرحلة كان حريصاً على الحفاظ على أصالتها وهويتها الكويتية، ويسجَّل له، بالإضافة إلى مسيرته الغنائية الطويلة كملحن ومطرب، دوره القيادي المتميّز لسنوات.
يبرز اسم المطرب والفنان القدير أحمد عبدالكريم ضمن جيل الستينيات وانطلاقة الأغنية الكويتية الحديثة، وكان هو أحد روادها، إذ تدرّج بها من النغمة التراثية القديمة إلى الصوت الفولكلوري الرصين والجملة الموسيقية المزدوجة بين القديم والجديد، وصولاً إلى الأغنية الحديثة بكل ما فيها من تطوير وتهذيب... وفي كل مرحلة كان حريصاً على الحفاظ على أصالتها وهويتها الكويتية، ويسجَّل له، بالإضافة إلى مسيرته الغنائية الطويلة كملحن ومطرب، دوره القيادي المتميّز لسنوات.
اسمه الثلاثي أحمد عبدالكريم العيسى من مواليد الكويت 1938، متزوج وأكبر أبنائه بدر... بدأ حياته العملية موظفاً في وزارة الأشغال العامة، وانتدب عام 1974 إلى الإذاعة الكويتية تحديداً إلى مكتبة التراث الشعبي، تدرّج في عمله من موظّف إلى رئيس قسم الموسيقى ثم إلى مراقب للموسيقى وراهناً «متقاعد».
على غرار أي فنان كويتي، بدأت موهبة أحمد عبد الكريم في الغناء والموسيقى  كهواية في فترة الدراسة وفي الأنشطة المدرسية، من ثم مارسها بين الأصدقاء والأقارب في حفلات السمر والتجمعات الاجتماعية، وكان يستمع إلى الأغنيات الكويتية والعربية عبر الإذاعات والأسطوانات بعد ذلك يغنيها مقلداً المطرب أو تقديمها بطريقته في الحفلات الخاصة والعامة، ويعتبر عبد الكريم أحد الفنانين الذين اعتمدوا على أنفسهم في تعلّم العزف والغناء.
في بدايته الغناء، وقف عبد الكريم على خشبة المسرح مع «فرقة مسرح الخليج العربي» في انطلاق نشاطها عام 1963، وشارك في حفلة غنائية منوّعة لجمع التبرعات لدعم جمعية الفنانين الكويتيين لدى بداية تأسيسها.
أول أغنية قدمها كانت في مناسبة شهر رمضان المبارك من ألحان الفنان القدير عبدالرحمن البعيجان. أما الأغنية التي دخل من خلالها ميدان الشهرة كمطرب فهي «يا هلا.. هلاوين» من كلمات محمد محروس، ألحان الراحل عبدالرحمن البعيجان.
من أبرز الأغنيات التي قدّمها في بدايات مشواره الغنائي: «حرة  يا غوالي»،  «الزين محلاه»، «الله عليك الله» من كلمات الشاعر الراحل خالد العياف، «الله وكيلك» من كلمات حسين عابدين، «درب الهوى» من ألحان عبدالله بوغيث، «أحنا وقمرنا» من كلمات الشاعر الغنائي محمد محروس، وأعمال غنائية أخرى...
بعدما سار عبد الكريم على درب الأغنية الكويتية لسنوات، ظهرت لديه موهبة التلحين فصمّم على تحقيق حضوره كمطرب وملحّن على الساحة الغنائية الكويتية الحديثة وطرق أبوابها الواسعة، ومع بعض التفكير المنهجي لمس أن الحضور في ميدان التلحين صعب، إذا كان من دون علم وقواعد موسيقية، فقرّر تثقيف نفسه فنياً، وفي فترة قصيرة وصل إلى ما يجعله يفهم ما يدور حوله ويتقن كيفية التعامل مع هذه اللغة الموسيقية التي اتفق عليها عالمياً.
مرّ عبد الكريم في مسيرة تلحينه الأغنية الكويتية الحديثة بمرحلتين: مرحلة اللحن الشعبي ومن ثم مرحلة الحداثة، وفي المرحلة الأخيرة أدخل الآلة الحديثة على الأغنية الكويتية القديمة وطوّرها ما جعلها قريبة إلى أذن المستمع العربي...
عن اتجاهه إلى التلحين، يقول عبد الكريم: «بدأت ألحّن لنفسي عندما وجدت أن إحساسي بالكلمة وأنا أغنيها من ألحان الآخرين أقلّ من إحساسي بها وأنا أغنيها من ألحاني». بدأ التلحين عام 1968 وكانت سامرية بعنوان «محبوبتي السمرة» من كلمات الشاعر بدر بورسلي...
مـــن الأغــــنــيـــــات الــــتـــي لــحّــنــهـــا عبد الكريم وغناها: 
«يأهلي ونيت»  
«ياللي تصبرني»   
    «فلي الشعر» 
«يا محمل العشاق»
«فلي الشعر» 
    «أيش رايك»  
، «يوم ودعتك»، 
من تأليف الشاعر إبراهيم الأثري 
 «شاطر»،
 «الكلام الحلو»،
 «النظافة من الإيمان»، 
«عجيب أمرك»
«مع الأسف»
«داير ما دار الشوق»...
  «يابو بدر»،  
«روحي» 
«ياللي زعلت»
 «انتهينا» 
«اللي زعلت» 
«سلام مني»
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق