الثلاثاء، 26 فبراير 2019

فـــــرقة التلفزيــون الــــكويتي مع أغـنية الله اكبـريـاحمام

فـــــرقة التلفزيــون الــــكويتي مع أغـنية الله اكبـريـاحمام
===============================
 فرقة غنائية شعبية كويتية تأسست سنة 1978 من قبل وزارة الاعلام الكويتية آنذاك وهي فكرة الاستاذ  محمد  السنعوسي , وكان الهدف من تأسيس هذه الفرقة هو الحفاظ على التراث الفني الكويتي والمتمثل في الأداء البحري والبدوي من مختلف الايقاعات والاشعار والالحان. كان للفرقة والقائمين عليها الفضل في الحفاظ على الموروث الفني الكويتي لما يتمتعنا به من خبرة وثقافة عالية في الفلكلور والفنون الكويتية منذ سنوات طويلة، ولقد لاقت نجاحاً كبيراً على المستوى العربي إذ إن بعض مطربي الكويت غنّوا في عواصم عربية في ثلاثينات وأربعينات القرن الماضي، ونجحت الأغنية الكويتية بعد ستينات القرن الماضي في فرض وجودها على الساحة العربية وغنَّى بعض المطربين العرب الكبار ألحاناً كويتية، كما استعان بعض المطربين العرب بكلمات الشعراء في الكويت  وقد برزت عشرات الأعمال الغنائية المحلية التي لا تزال نابضة بالحياة ولا تزال تتردد كلماتها وتعتبر من  أجمل الأغاني التي شدت بها فرقة التلفزيون في عصرها الذهبي  وقد ضمت الفرقة في بداية التأسيس أربعين عضواً تم اختيارهم من بين كثر تقدموا للاختبارات التمهيدية وتهدف الفرقة إلى خدمة برامج تلفزيون الكويت، والمشاركة في الاحتفالات الوطنية وتمثيل الكويت.
وقدمت أعمالها داخل الكويت وخارجها وفي المحافل والملتقيات والمهرجانات العربية والأجنبية، وحققت نجاحاً بفضل أصالة أعمالها التي كانت مدروسة وتعتمد على الكلمات واللحن الأصيل وقد حققت الفرقة الهدف من إنشائها وهو جمع الشباب هواة الأغنية الشعبية الجميلة .

الأحد، 24 فبراير 2019

الـمطرب اللبـناني ملحم بركات مع أغنية جينا تا نعيدكن

الـمطرب اللبـناني ملحم بركات مع أغنية جينا تا نعيدكن
===============================
ملحم بركات / (15 أغسطس 1945 - 28 اكتوبر 2016) ، مغني وملحن لبناني. يعتبر من أشهر المطربيين والملحنيين اللبنانين والعرب، تأثر بفن الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب ولد في قرية كفر شيما. ينتمي إلى طائفة الروم الأرثوذكس. لحن أغنية شهيرة للمطرب غسان صليبا بعنوان " يا حلوة شعرك داري " كما لحن اغني شهيرة للفنان الراحل نصري شمس الدين وغيرهم . طرب وملحّن من كبار الموسيقيين اللبنانيين والعرب، طبع الأغنية العربية المعاصرة بأسلوبه اللحني الإبداعي وأدائه الذي يجمع بين الطرب الأصيل والغناء المتجدّد, توفي يوم الجمعة بعد صراع مع مرض السرطان (المرض الخبيث) .
 


السبت، 23 فبراير 2019

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مع موسيقى فالسات نبيلة وعاطفية

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مع موسيقى فالسات نبيلة وعاطفية (Valses nobles et sentimentale)
========================================================================
( 1 )
جوزيف موريس ريفل / (ولــــد في 7من مارس 1875 شيربورج، فرنسا – توفي فــــــي 18 ديسمبر 1937 باريس، فرنسا ) مؤلف موسيقي فرنسي اشتهر بألحانه، والحبكة الآلاتية والأوركسترية وآثارها التي تمتعت بها أعماله. ودخلت الكثير من أعماله الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى.
وتتطلب مؤلفات البيانو التي أبدعها ريفل، مثل جو دو (Jeux d'eau) وميروارز (Miroirs) ولو تومبو دو كوبرين (Le tombeau de Couperin) وجاسبارد دو لا نوي(Gaspard de la nuit) براعة من المؤدِ و الأوركسترا بما في ذلك أوركسترا دافينز إي كولي (Daphnis et Chloé) إلى جانب مؤلفته لوحة فنية في المعرض التي نظمها للموسيقار الروسي موديست موسورسكي، مستخدمًا أصوات و تلحينات موسيقية عدة.
ووفقًا لـجمعية الملحنين والمؤلفين وناشري الموسيقى في كندا (SACEM) فإن الإرث الذي استقته عوائد الملكية الفكرية من أعمال ريفل هو الأكثر من بين مؤلفي الموسيقى الفرنسيين. وتُعد أعمال ريفل ملكية عامة استنادًا لقوانين معظم البلاد (بما فيها كل الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية) وذلك منذ الأول من يناير 2008.
وربما قد ترجع شهرة ريفل لعمل الأوركسترا بوليرو (Boléro) والذي ألّفه في عام 1928، والذي اعتبره ريفل تافهًا ووصفه بأنه "عمل أوركستري دون موسيقى".
كان رافيل الابن الأول لبيير جوزيف رافيل وماري ديلوارت. بعد ثلاثة أشهر من ميلاده في مارس 1875 في قرية سيبورن في إقليم الباسك، انتقلت الأسرة إلى باريس. كان والده سويسري ووالدته من إقليم الباسك، رغم تنشئته الباريسية، كان رافيل دوما يشعر بقربه من سلالة الباسك، وبالامتداد إلى إسبانيا. شجع بيير جوزيف رافيل، الذي كان يعمل مهندسا وعازف بيانو هاوي، الميول الموسيقية الأولى لابنه. ففي عام 1882 أرسله إلى مدرسه الأول للبيانو، هنري جيز، وفي عام 1887 بدأ يدرس الهارموني مع طالب دليباس تشارلز رينيه، حيث قام بمحاولاته الأولى في التأليف الموسيقي، بما في ذلك "التنويعات على لحن كورالي لشومان" و"تنويعات على لحن من متتالية بير جينت لإدوارد جريج" وحركة من سوناتا ألفها.
في عام 1889 تلقى دروسا في البيانو من إميل ديكومب الأستاذ في الكونسرفتوار، وفي نوفمبر من نفس العام التحق بفصل البيانو التمهيدي ليوجين أنثيوم في الكونسرفتوار. بعد فوزه بالجائزة الأولى عام 1891 في مسابقة البيانو، تقدم رافيل للدراسة في فصل البيانو لتشارلز ويلفريد وفصل الهارموني لإيميل بيسارد. ورغم أنه حقق تقدما معقولا وشجعه بيريوت، فشل في الفوز بأي جوائز وترك الكونسرفتوار عام 1895. في هذه المرحلة يبدو أنه قرر تكريس نفسه للتأليف الموسيقي، حيث كتب عمل menuet antique (منيوت قديم) والهابانيرا وUn grand sommeil noir (نوم طويل مظلم) وD'Anne jouant de l'espinette (آن تعزف على البيانو القيثاري).
هذا الفشل يبهت مقارنة بمحاولاته الخامسة بين 1900 و1905 ليفوز بجائزة روما. عام 1900 تم تصفيته من المسابقة في الجولة التمهيدية بعد التقدم بفوجة وعمل كورالي، بعنوان Les Bayaderes (راقصات المعبد). العام التالي كنتاتا Myrrha فازت بالجائزة الثالثة، لكن في أعوام 1902 و1903 عملي الكنتاتا ألسون وأليسا فشلا في إبهار الحكام. وأخيرا بعد تجاوز السن المسموح به، نافس رافيل في المرة الأخيرة عام 1905، لكن تم تصفيته في الجولة الأخيرة بعد أن كتب فوجة تضم خمس تآلفات متوازية. رغم هذه التجاوزات الموسيقية الواضحة، شعر الرأي العام أن رافيل تعرض للظلم. حتى النقاد المعادين له عادة، بالأخص، بيير لالو، والمراقبين أمثال رومان رولاند صدموا حين أثبت المؤلف نفسه في الجمعية القومية للموسيقى مع أعمال مثل "ينابيع الماء" والرباعية الوترية التي منعت من المنافسة في الجولة الأخيرة من جائزة روما. والأكثر إرباكا كان الحقيقة أن كل المتسابقين في النهائي طلاب لنبفو الذي كان في هيئة التحكيم. بعد الفضيحة تناولتها الصحف، استقال دوبوا كمدير للكونسرفتوار وحل محله المدير المصلح والمتسامح فوريه.
عاد رافيل إلى الكونسرفتوار عام 1897، حيث درس التأليف مع جابرييل فوري والكونترابنت مع جيدالج، لاحقا وصف كلا المدرسين على أنهما تركا تأثيرا حاسما على تكنيكه وأسلوبه في التأليف: رغم أنه أنتج بعض الأعمال الهامة أثناء هذه المرحلة، بما في ذلك "افتتاحية شهرزاد"، وentre cloches (بين الأجراس) وسوناتا الكمان، لم يفز بجوائز الفوجة ولا جائزة التأليف، وأقيل من فصل التأليف عام 1900 مكث مع فوريه كمراقب حسابات حتى ترك الكونسرفتوار عام 1903.
فشل رافيل في الفوز بجائزة روما يدل على علاقته الصعبة مع السلطة. ولم يتمكن رافيل من الالتزام بتوقعات الكونسرفتوار رغم رغبته في النجاح. رغم نجاحه في عمل محاكاة مقنعة لجائزة روما عام 1901، كلما ابتعد أسلوبه عما المطلوب منه، ابتعد الاعتراف الرسمي به. رافيل كان أيضا على علاقة سيئة مع دوبوا بسبب روحه المستقلة، التي ظهرت في انفتاحه على مجال من المثيرات الموسيقية والأدبية. على سبيل المثال، معرض باريس 1889 كان له أثرا دائما على رافيل، مثلما كان على ديبوسي. انبهر بالجاميلان وعروض الموسيقى الروسية التي قدمها ريمسكي-كورساكوف. أيضا شارك رافيل صديقه وعازف البيانو الأسباني ريكاردو فينز تعطشه للمعرفة الموسيقية والأدبية، قراءة النوتة وعزف توزيع لأربع أيادي لأعمال مؤلفين يشملون شومان ومندلسون وسيزار فرانك وريمسكي-كورساكوف وبلاكيريف وبورودين وجلازونوف وشابرييه وإيريك ساتييه وديبوسي وقراءة ومناقشة أحداث أعمال إدجار آلان بو وريمبو وهيسمانز وفلييه دوليل آدم وملارميه وفيرلان وبيرتراند. اعترف رافيل بأثر ساتييه وشابرييه وديبوسي في "الاسكتش السيرة الذاتية " (1938) واعتمد على نصوص لفيرلان وملارميه وبيرتراند لأعمال un grand sommeil noir و"جاسبارد الليل" وsainte. ونحو عام 1902 اصبح فينز ورافيل جزءا من مجموعة معاصرين أدبيين وموسيقيين وفنانين معروفين باسم the ruffians، التي تضمنت الناقد إم دي كالفو كوريسي، الفنان بول سوردس، المؤلفين مانويل ديفايا وشميت وسترافنسكي عام 1909، الكتاب ليون بول فارج وتريستان كلنجور والمايسترو إنجلبريخت. المجموعة التقت بانتظام لمشاركة الأفكار حول الأدب المعاصر والموسيقى والفن. بالتالي تعليم رافيل ليس فقط وصل وراء ما كان عرض في الكونسرفتوار، لكن أيضا له جذور عميقة للغاية في الثقافة افرنسيةن كما اعترف رافيل عام 1937: “من الطبيعي، أدرك بالكامل أن الآثار التي تعرت لها تتصل جزئيا حتى هذا الزمن الذي نشأت فيه. أدركت بحدة أن الاعمال التي أحبها أفضل من سواها أصبحت خارج التقليد أحيانا".

المونولوجست الكويتي محمد لويس مع منولوج طارت الطيارة

المونولوجست الكويتي محمد لويس مع منولوج طارت الطيارة
=================================== 
محمد لويس /  (ولد عام 1950 الكويت)، مونولوجست وإعلامي كويتي شهير أسمهُ الكامل محمد لويس هو محمد حمود الظفيري، ظهر 
في السبعينات وقدم العديد من البرامج واشهرها مسابقات رمضان وله أيضاً بعض الأغاني الشهيرة مثل "شيلي غشك" و"النعامة طير كبير". 
شكل ثنائي مع حليمة بولند في برامج المسابقات في تلفزيون دولة الكويت.

المونولوجست الكويتي محمد لويس مع منولوج طارت الطيارة

المونولوجست الكويتي محمد لويس مع منولوج طارت الطيارة
=================================== 
محمد لويس /  (ولد عام 1950 الكويت)، مونولوجست وإعلامي كويتي شهير أسمهُ الكامل محمد لويس هو محمد حمود الظفيري، ظهر 
في السبعينات وقدم العديد من البرامج واشهرها مسابقات رمضان وله أيضاً بعض الأغاني الشهيرة مثل "شيلي غشك" و"النعامة طير كبير". 
شكل ثنائي مع حليمة بولند في برامج المسابقات في تلفزيون دولة الكويت.

الجمعة، 22 فبراير 2019

‫المذيع العراقي حافظ القباني في تسجيل تسجيل فيديوي نادر‬

‫المذيع العراقي حافظ القباني في تسجيل تسجيل فيديوي نادر‬
================================
حافظ القباني / (ولـد في بغداد، العراق 1926- 2004 توفـي في بغداد، العراق) أسمـهُ عبد الحافظ احمد القباني مذيع عراقي وهو اول مذيع في تلفزيون بغدادعام 1957 ، في شهر كانون الأول عام 1959، اي بعد ثورة 14 تموز 1958 بأشهر ارسلت الحكومة العراقية وفدا من الاذاعة من بينهم حافظ القباني الى العاصمة المصرية في معايشة في اذاعة (صوت العرب) التي كان المذيع أحمد سعيد أحد أشهر مذيعيها ومديرها في ذلك الوقت، ولم تكن العلاقة بين عبد الكريم قاسم وجمال عبد الناصر قد ساءت بعد، و اشترك في قراءة نشرات الأخبار وكان يذكر اسمه واسم بلده (يقرأها لكم حافظ القباني) وكان لاحمد سعيد بعد نهايتها كلمة رسمية يقرأها على الهواء مباشرة، وفي أحد الأيام، وما ان انتهى من قراءة نشرة الأخبار الرئيسة عبد الجبار خلف وقبل ان يغادر الاستديو واذا بأحد العاملين في الاذاعة يطلب منه قراءة كلمة احمد سعيد قائلا له ان وعكة صحية قد ألمت به ولا يستطيع القراءة لان صوته متأثر، اعتذرمنه على الفور وقال لايمكن ذلك لان صوت احمد سعيد معروف، واسقط في يديه اذ ان الوقت يمر ولا بد من قراءة هذه الكلمة التي تسلم ورقتها، ومن دون ان يطلع على ما فيها قــرأ الكلمة مباشرة، وما ان بدأ حتى وجد كلماتها تصب في ذم الزعيم عبد الكريم قاسم وتشن هجوما ضده وكان في لحظتها في موقف صعب جدا حتى ان صوته بدأ يتغير ، وعلم بعد ذلك ان الأمر برمته عبارة عن مقلب من احمد سعيد لكي يورطه ويعلن للاخرين ان هذا المذيع العراقي، هو الآخر يسبّ ويشتم عبد الكريم قاسم.
بعد عودته الى بغداد ، وما ان حطت الطائرة على ارض بغداد حتى ذهب مباشرة الى دار الاذاعة الى غرفة المدير العام حينها السيد عبد الرحمن فوزي وشرح له كل ما حدث بالتفصيل، وكان الرجل على علم بذلك من خلال استماعه لاذاعة صوت العرب، فقال له ابق جالساً هنا وسوف اعود اليك، وبعد ساعة عاد الاستاذ عبد الرحمن ليخبرني ان الزعيم عبد الكريم قاسم منحنه صفة (كبير مذيعين)، شارحاً له بان الزعيم قد تفهم الموضوع جيداً وعرف اسبابه ويقدر مشاعره.
 


المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف مع موسيقى اوبرا الطفل والمسحورات







المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مع
موسيقى اوبرا الطفل والمسحورات(
L'enfant et les sortileges)
===============================================================
( 1 )
 جوزيف
موريس ريفل  /  (ولــــد في 7من مارس  1875 شيربورج، فرنسا –  توفي فــــــي 18  ديسمبر 1937 
باريس، فرنسا ) مؤلف موسيقي فرنسي اشتهر بألحانه، والحبكة الآلاتية والأوركسترية
وآثارها التي تمتعت بها أعماله. ودخلت الكثير من أعماله الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى
الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى.
وتتطلب مؤلفات البيانو التي أبدعها ريفل، مثل
جو دو (
Jeux d'eau)
وميروارز (
Miroirs)
ولو تومبو دو كوبرين (
Le tombeau de Couperin) وجاسبارد دو لا نوي(Gaspard de la nuit) براعة من المؤدِ و الأوركسترا بما في ذلك أوركسترا
دافينز إي كولي (
Daphnis et Chloé) إلى جانب مؤلفته لوحة فنية في المعرض التي نظمها
للموسيقار الروسي موديست موسورسكي، مستخدمًا أصوات و تلحينات موسيقية عدة.
وربما قد ترجع شهرة ريفل لعمل الأوركسترا بوليرو
(
Boléro) والذي ألّفه في عام 1928، والذي اعتبره ريفل
تافهًا ووصفه بأنه "عمل أوركستري دون موسيقى".
ووفقًا لـجمعية الملحنين والمؤلفين وناشري الموسيقى
في كندا (
SACEM)
فإن الإرث الذي استقته عوائد الملكية الفكرية من أعمال ريفل هو الأكثر من بين مؤلفي
الموسيقى الفرنسيين. وتُعد أعمال ريفل ملكية عامة استنادًا لقوانين معظم البلاد (بما
فيها كل الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية) وذلك منذ الأول من يناير 2008.
كان رافيل الابن الأول لبيير جوزيف رافيل وماري
ديلوارت. بعد ثلاثة أشهر من ميلاده في مارس 1875 في قرية سيبورن في إقليم الباسك، انتقلت
الأسرة إلى باريس. كان والده سويسري ووالدته من إقليم الباسك، رغم تنشئته الباريسية،
كان رافيل دوما يشعر بقربه من سلالة الباسك، وبالامتداد إلى إسبانيا. شجع بيير جوزيف
رافيل، الذي كان يعمل مهندسا وعازف بيانو هاوي، الميول الموسيقية الأولى لابنه. ففي
عام 1882 أرسله إلى مدرسه الأول للبيانو، هنري جيز، وفي عام 1887 بدأ يدرس الهارموني
مع طالب دليباس تشارلز رينيه، حيث قام بمحاولاته الأولى في التأليف الموسيقي، بما في
ذلك "التنويعات على لحن كورالي لشومان" و"تنويعات على لحن من متتالية
بير جينت لإدوارد جريج" وحركة من سوناتا ألفها.
في عام 1889 تلقى دروسا في البيانو من إميل ديكومب
الأستاذ في الكونسرفتوار، وفي نوفمبر من نفس العام التحق بفصل البيانو التمهيدي ليوجين
أنثيوم في الكونسرفتوار. بعد فوزه بالجائزة الأولى عام 1891 في مسابقة البيانو، تقدم
رافيل للدراسة في فصل البيانو لتشارلز ويلفريد وفصل الهارموني لإيميل بيسارد. ورغم
أنه حقق تقدما معقولا وشجعه بيريوت، فشل في الفوز بأي جوائز وترك الكونسرفتوار عام
1895. في هذه المرحلة يبدو أنه قرر تكريس نفسه للتأليف الموسيقي، حيث كتب عمل
menuet
antique

(منيوت قديم) والهابانيرا و
Un grand sommeil noir (نوم طويل مظلم) وD'Anne jouant de
l'espinette

(آن تعزف على البيانو القيثاري).
عاد رافيل إلى الكونسرفتوار عام 1897، حيث درس
التأليف مع جابرييل فوري والكونترابنت مع جيدالج، لاحقا وصف كلا المدرسين على أنهما
تركا تأثيرا حاسما على تكنيكه وأسلوبه في التأليف: رغم أنه أنتج بعض الأعمال الهامة
أثناء هذه المرحلة، بما في ذلك "افتتاحية شهرزاد"، و
entre
cloches

(بين الأجراس) وسوناتا الكمان، لم يفز بجوائز الفوجة ولا جائزة التأليف، وأقيل من فصل
التأليف عام 1900 مكث مع فوريه كمراقب حسابات حتى ترك الكونسرفتوار عام 1903.
هذا الفشل يبهت مقارنة بمحاولاته الخامسة بين
1900 و1905 ليفوز بجائزة روما. عام 1900 تم تصفيته من المسابقة في الجولة التمهيدية
بعد التقدم بفوجة وعمل كورالي، بعنوان
Les Bayaderes (راقصات المعبد). العام التالي كنتاتا Myrrha فازت بالجائزة الثالثة، لكن
في أعوام 1902 و1903 عملي الكنتاتا ألسون وأليسا فشلا في إبهار الحكام. وأخيرا بعد
تجاوز السن المسموح به، نافس رافيل في المرة الأخيرة عام 1905، لكن تم تصفيته في الجولة
الأخيرة بعد أن كتب فوجة تضم خمس تآلفات متوازية. رغم هذه التجاوزات الموسيقية الواضحة،
شعر الرأي العام أن رافيل تعرض للظلم. حتى النقاد المعادين له عادة، بالأخص، بيير لالو،
والمراقبين أمثال رومان رولاند صدموا حين أثبت المؤلف نفسه في الجمعية القومية للموسيقى
مع أعمال مثل "ينابيع الماء" والرباعية الوترية التي منعت من المنافسة في
الجولة الأخيرة من جائزة روما. والأكثر إرباكا كان الحقيقة أن كل المتسابقين في النهائي
طلاب لنبفو الذي كان في هيئة التحكيم. بعد الفضيحة تناولتها الصحف، استقال دوبوا كمدير
للكونسرفتوار وحل محله المدير المصلح والمتسامح فوريه.
فشل رافيل في الفوز بجائزة روما يدل على علاقته
الصعبة مع السلطة. ولم يتمكن رافيل من الالتزام بتوقعات الكونسرفتوار رغم رغبته في
النجاح. رغم نجاحه في عمل محاكاة مقنعة لجائزة روما عام 1901، كلما ابتعد أسلوبه عما
المطلوب منه، ابتعد الاعتراف الرسمي به. رافيل كان أيضا على علاقة سيئة مع دوبوا بسبب
روحه المستقلة، التي ظهرت في انفتاحه على مجال من المثيرات الموسيقية والأدبية. على
سبيل المثال، معرض باريس 1889 كان له أثرا دائما على رافيل، مثلما كان على ديبوسي.
انبهر بالجاميلان وعروض الموسيقى الروسية التي قدمها ريمسكي-كورساكوف. أيضا شارك رافيل
صديقه وعازف البيانو الأسباني ريكاردو فينز تعطشه للمعرفة الموسيقية والأدبية، قراءة
النوتة وعزف توزيع لأربع أيادي لأعمال مؤلفين يشملون شومان ومندلسون وسيزار فرانك وريمسكي-كورساكوف
وبلاكيريف وبورودين وجلازونوف وشابرييه وإيريك ساتييه وديبوسي وقراءة ومناقشة أحداث
أعمال إدجار آلان بو وريمبو وهيسمانز وفلييه دوليل آدم وملارميه وفيرلان وبيرتراند.
اعترف رافيل بأثر ساتييه وشابرييه وديبوسي في "الاسكتش السيرة الذاتية "
(1938) واعتمد على نصوص لفيرلان وملارميه وبيرتراند لأعمال
un grand sommeil
noir
و"جاسبارد
الليل" و
sainte.
ونحو عام 1902 اصبح فينز ورافيل جزءا من مجموعة معاصرين أدبيين وموسيقيين وفنانين معروفين
باسم
the ruffians،
التي تضمنت الناقد إم دي كالفو كوريسي، الفنان بول سوردس، المؤلفين مانويل ديفايا وشميت
وسترافنسكي عام 1909، الكتاب ليون بول فارج وتريستان كلنجور والمايسترو إنجلبريخت.
المجموعة التقت بانتظام لمشاركة الأفكار حول الأدب المعاصر والموسيقى والفن. بالتالي
تعليم رافيل ليس فقط وصل وراء ما كان عرض في الكونسرفتوار، لكن أيضا له جذور عميقة
للغاية في الثقافة افرنسيةن كما اعترف رافيل عام 1937: “من الطبيعي، أدرك بالكامل أن
الآثار التي تعرت لها تتصل جزئيا حتى هذا الزمن الذي نشأت فيه. أدركت بحدة أن الاعمال
التي أحبها أفضل من سواها أصبحت خارج التقليد أحيانا".


الخميس، 21 فبراير 2019

المطربة اللبنانية صبـــــــاح مـع أغـنيـة عالنــــــــــدا (نسخة واضحة)

المطربة اللبنانية صبـــــــاح مـع أغـنيـة عالنــــــــــدا (نسخة واضحة)
=====================================
صبـــــــاح / (ولدت10 نوفمبر 1927 – 26توفيت نوفمبر 2014) كانت مغنية وممثلة لبنانية  اسمها الأصلي هو جانيت جرجس فغالي.
عن حياتها
بدايتها الفنية كانت في صغرها في لبنان، واستطاعت أن تميز بشهرتها المحلية، حتى استطاعت لفت انتباه المنتجة السينمائية اللبنانية الأصل آسيا داغر والتي كانت تعمل في القاهرة، فأوعزت إلى وكيلها في لبنان قيصر يونس لعقد اتفاق معها لثلاثة أفلام دفعة واحد، وكان الاتفاق بأن تتقاضى 150 جنيهًا مصريًا عن الفيلم الأول ويرتفع السعر تدريجياً. ذهبت إلى أسيوط برفقه والدها ووالدتها ونزلوا ضيوفا على آسيا داغر في منزلها بالقاهرة، وكلف الملحن رياض السنباطي بتدريبها فنيًا ووضع الألحان التي ستغنيها في الفيلم، وفي تلك الفترة اختفى اسم «جانيت الشحرورة» وحل مكانه اسم «صباح» في فيلم القلب له واحد عام 1945م، وكان عمرها وقتها حوالي 18 عام. ويقال أن السنباطي لاقى صعوبة كبيرة في تطويع صوتها وتلقينها أصول الغناء لأن صوتها الجبلي كان ما زال معتادًا على الاغاني البلدية المتسمة بالطابع الفولكلوري الخاص بلبنان وسوريا، وهي شقيقة الممثلة لمياء فغالي.
حياتها الشخصية
تزوجت صباح سبعة وهم:
نجيب شماس (والد ابنها الدكتور صباح شماس)، وقضت معه خمس سنوات.
خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، قضت معه عدة أشهر وحصل الطلاق بسبب ضغط من عائلته لتطليقه منها.
أنور منسي (عازف كمان مصري ووالد ابنتها هويدا)، وقضت معه أربع سنوات.
أحمد فراج (مذيع مصري)، وقضت معه ثلاث سنوات.
الفنان رشدي أباظة، وقضت معه خمسة أشهر.
الفنان يوسف شعبان واستمر الزواج شهر واحد.
النائب يوسف حمود، وقضت معه سنتين.
الفنان وسيم طبارة، وقضت معه أربع سنوات.
الفنان فادي لبنان، وقضت معه سبع عشرة سنة.
وقد انتشرت شائعة بعد طلاقها من فادي لبنان أنها تريد الزواج بملك جمال لبنان «عمر محيو» وكان عمره 25 سنه، وتبين إنها كانت تساعده على الدخول إلى المعترك الفني واختلقت قصة الحب والزواج وحاولت مساعدته فنيًا .
وهي ترى أن أغلبية أزواجها كانوا يستغلون شهرتها وثروتها لمصالحهم، وهي تقول أنهم يسمونها «مدام بنك» لأنها تنفق المال من غير تفكير على من تحب. ومعروف عنها حبها للجمال وللأزياء وتقول أتمنى أنني إذا خسرت ثروتي لا أخسر جمالي وأناقتي.وتم عمل مسلسل يحكي قصة حياتها اسمه الشحرورة عرض في رمضان عام 2011 وجسدت كارول سماحة دورها.
مع ابنتها هويدا
أصيبت ابنتها هويدا بأزمة صحية نتيجة إدمانها للمخدرات وذلك عام 2006، مما أجبرها على بيع بيتها والإقامة في الفندق وادخال ابنتها مصحة في كاليفورنيا بالولايات المتحدة. وأفادت تقارير صحفية في مطلع سنة 2009 أن صحة هويدا بدأت تتحسن وبالتالي قررت إعادتها للعيش معها في لبنان. وكان الرئيس الليبي السابق معمر القذافي قد عرض عليها الإقامة في قصر فخم في ليبيا ولكنها رفضت مغادرة بلدها لبنان ولذلك قرر شراء بيت لها في منطقة الحازمية بمبلغ مليون دولار أمريكي 
أعمـالـها
شاركت في السينما المصرية، ولها عدد كبير من الأفلام التي تعتبر هي إحدى نجماتها، ذلك بالإضافة لعدد كبير من الأغاني. تعتبر صباح من أهم رموز الفن العربي وعملاقة من عمالقة لبنان وقد دخلت موسوعة غينيس كأكبر إرث فني في التاريخ لها 83 فيلم بين مصري ولبناني، و27 مسرحية لبنانية، وما يزيد عن 3000 أغنية بين مصري ولبناني. وتعتبر ثاني فنانه عربية بعد أم كلثوم في أواخر الستينات تغني على مسرح الأولمبيا في باريس مع فرقة روميو لحود الاستعراضية وذلك في منتصف سبعينيات القرن العشرين، وأول من وقفت على مسارح عالمية أخرى كأرناغري في نيويورك ودار الأوبرا في سيدني، وقصر الفنون في بلجيكا وقاعة ألبرت هول بلندن، وكذلك على مسارح لاس فيغاس وغيرها.
كما شاركت في الكثير من المهرجانات أمثال: بعلبك، جبيل، بيت الدين. ومن المسرحيات التي قدمتها:
موسم العز، من أعمال الرحابنة - بعلبك (1960).
دواليب الهوا، من أعمال الرحابنة - بعلبك (1965).
القلعة، من أعمال الرحابنة - بعلبك.
الشلال، من أعمال الرحابنة.
ست الكل، من أعمال زوجها الفنان وسيم طبارة (1973).
حلوة كثير، من أعمال زوجها الفنان وسيم طبارة (1977).
عصفور سطح.
فينيقيا، من أعمال روميو لحود.
شهر العسل، من أعمال زوجها الفنان وسيم طبارة.
ست الكل.
الأسطورة 1.
كنز الأسطورة، وهي آخر مسرحياتها وكان إلى جانبها بالمسرحية الفنان جوزف عازار وزوجها السابق فادي لبنان والفكاهي كريم أبو شقرا وورد الخال والأمير الصغير.
وكان أخر أعمالها هي أغنية «يانا يانا»، والتي سبق لها تقديمها بالسابق، إلا أنها عادت وقدمتها بتوزيع موسيقي جديد وشاركت معها الغناء رولا سعد.
وفاة صباح
جوجل يحتفي بالذكرى الـ 90 لميلاد الفنانة صباح في يوم 10 نوفمبر 2017.
توفيت فجر يوم الأربعاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2014 في مقر إقامتها عن عمر يناهز 87 عاماً وتعتبر جنازة صباح من أغرب الجنازات في العالم حيث انها اوصت قبل موتها بأن لا يحزنوا عليها وأنها تريد أن تشيع على أنغامها، وهذا ماتم تنفيذه من قبل الشعب اللبناني وأهلها حيث ان جنازتها امتلأت بأغانيها والرقصات الشعبية. [8]
لصباح 85 فيلم بين مصري ولبناني وسوري شاركت فيه وهذه القائمة جزء منها:

المخطوف (1985)
ليلة بكى فيها القمر (1980)
كلام في الحب (1973)
جيتار الحب (1973)
كانت أيام (1970)
نار الشوق (1970)
عصابة النساء (1969)
وادي الموت (1968)
3 نساء (1968)
كرم الهوى (1967)
شارع الضباب (1967)
رحلة السعادة (1966)
ليالي الشرق (1965)
الصبا والجمال (1965)
فاتنة الجماهير (1964)
عقد اللولو (1964)
المتمردة (1963)
الأيدي الناعمة (1963)
القاهرة في الليل (1963)
هذا الرجل أحبه (1962)
الليالي الدافئة (1962)
طريق الدموع (1961)
معبد الحب (1961)
الرباط المقدس (1960)
العتبة الخضراء (1959)
الرجل الثاني (1959)
مجرم في إجازة (1958)
شارع الحب (1958)
نهاية حب (1957)
وكر الملذات (1957)
إزاي أنساك (1956)
صحيفة السوابق (1956)
قلبي يهواك (1955)
يا ظالمني (1954)
خطف مراتي (1954)
فاعل خير (1953)
لحن حبي (1953)
ظلموني الحبايب (1953)
الحب في خطر (1951)
خدعني أبي (1951)
سيبوني أغني (1950)
الآنسة ماما (1950)
أختي ستيته (1950)
الليل لنا (1949)
بلبل أفندي (1948)
قلبي وسيفي (1947)
صباح الخير (1947)
لبناني في الجامعة (1947)
إكسبريس الحب (1946)
أول نظرة (1946)
عدو المرأة (1946)
شمعة تحترق (1946)
سر أبي (1946)
أول الشهر (1945)
القلب له واحد (1945)
هذا جناه أبي (1945)
باريس والحب
فندق الأحلام
أفراح الشباب - صباح ـ فهد بلان 1968

الأربعاء، 20 فبراير 2019

المطربة العراقية مائـدة نـزهت مـع أغنـية اسـالـوه (نسخة نادرة)

المطربة العراقية مائـدة نـزهت مـع أغنـية اسـالـوه (نسخة نادرة)
====================================
مائدة نزهت / (ولدت في العراق ، بغداد عام 1937_ توفيت في الاردن ،عمان 19سبتمبر2018) واسمها الاصلي مائدة جاسم محمد العزاوي ولدت في جانب الكرخ من بغداد عام 1937، ونشأت وتعلمت في مدارسها، فبعد أن ختمت القرآن، انتقلت إلى المدرسة الابتدائية حيث برزت مواهبها الغنائية مواهبها الغنائية منذ طفولتها عندما كانت تحفظ وتردد أغنيات أم كلثوم وفريد الأطرش وأسمهان وليلى مراد.
وتقدمت لاختبار الإذاعة في بغداد عام 1950 ونجحت فيهِ، وغدت فيما بعد من أشهر مطربات الإذاعة العراقية، وقد سجلت في تلك الفترة عدداً من الأغاني العراقية لحنها أحمد الخليل وناظم نعيم مثل أغنية "توبة" و"كالو حلو" ثم لحن لها علاء كامل واحمد الخليل رضا علي وعباس جميل، وسمير بغدادي وعلاء كامل أغنيات كثيرة أعطت انطباعاً حسناً لدى المستمعين.
ولقد غنت طويلا وسافرت واشتهرت ؛وعرفها الجمهور بصوتها العذب وخياراتها المتميزة كأغنية (للناصرية وتوبة أكولن آه والتوبة، گالوا حلو كل الناس تهواه) وأغنية ـ حرام ـ كلمات محمد حسن الكرخي الحان الفنان رضا علي كما غنيت من كلمات خزعل مهدي أغنية ـ حمد ياحمود. الحان رضا علي أيضا كما كتب لي الشاعر سعدي وحيد ولحن لي محمد نوشي أغنية حبي وحبك من الحان الموسيقار جميل سليم وكلمات الشاعر حسن نعمة العبيدي غنيت ـ كلهم يكولون.
وعندما بدأ بث محطة تلفاز بغداد كأول بث تلفزيوني في العالم العربي، كانت مائدة نزهت من أوائل المطربات ممن ظهرن على شاشة التلفاز عام 1956.
الشاعر هلال عاصم كتب كلمات أغنية ((دور بينه يا عشك دويره)) ولحنها علاء كامل كما كتب الشاعر زهير الدجيلي أغنية ((سنبل الديرة)) الحان ياسين الراوي بعدها توالت الأغاني ((كلما أمر على الدرب)) ((الاسمر كما لحنت لحناً كويتياً للفنان محمد الكويتي بعنوان ((كفاني ما وصل منك)) كما غنت مربع احباب كلبي. وبعض الابوذيات والعتابات والسويحليات. وفي الإذاعة شاهدها رشيد القندرجي و مجيد رشيد ويوسف عمر وهؤلاء شجعوها على غناء بعض المقامات التي تلائم الطبقة النسوية ولكن الراحل يوسف عمر كان يصر على أن المرأة لايمكن أن تؤدي المقام وقد تحدته مائدة نزهت بحب عندما كانت تغني من خلال الرحلات إلى الخارج فغنت أمام الجمهور مقام القطر والحويزاوي والشرقي رست والبهزاوي والمحمودي وكان الجمهور يصفق لي بينما يوسف عمر يلتزم الصمت. وكانت البستة البغدادية عنصراً أساسياً للمقام العراقي وقد أدت مائدة بعضها ان لم يكن أكثرها منها”يابو عباية الجاسبي” ((بمحاسنك وبهاك)) وهناك أغاني أخرى مختلفة فقد كتب لي الشاعر حسين علي أغنية - دجلة والفرات- واغنية الليلة حنتهم-. أما عن الحان وديع خونده ورحلتها معه والذي كان يطلق عليه آنذاك سمير بغدادي فلقد تعاون معها هذا الفنان وقدم لها العديد من الألحان أبرزها ((نسمات بلادي، عطر الفجر)) وقد صادف ذلك الوقت افتتاح التلفزيون لأول مرة وكانت ثمار هذا التعاون ان تزوجا وسافرا إلى الاتحاد السوفيتي وهناك قام بتوزيع جديد للاغنية من قبل كبار الموسيقيين الروس وقد سجلت في حينها على اسطوانة. شاركت مائدة نزهت في فيلم واحد وهو درب الحب عام 1966.
وردت في المواقع الاخبارية اشاعة عن وفاتها ولكنها كذبتها وقالت إنها ما زالت على قيد الحياة وتعيش حاليا في القاهرة بمصر. ولقد علقت وزارة الثقافة اعلانا على لافتة سوداء كبيرة على الجدار الخارجي لمقرها في شارع حيفا بوسط بغداد كتب عليها (تنعى وزارة الثقافة الفنانة العراقية الكبيرة مائدة نزهت). ثم تم تكذيب الخبر من قبلها بعد اسبوعين من ذلك في شهر حزيران 2012.







المطربة العراقية مائـدة نـزهت مـع أغنـية اسـالـوه (نسخة نادرة)

المطربة العراقية مائـدة نـزهت مـع أغنـية اسـالـوه (نسخة نادرة)
====================================
مائدة نزهت /  (ولدت في العراق ، بغداد عام 1937_ توفيت في الاردن ،عمان 19سبتمبر2018)  واسمها الاصلي مائدة جاسم محمد العزاوي ولدت في جانب الكرخ من بغداد عام 1937، ونشأت وتعلمت في مدارسها، فبعد أن ختمت القرآن، انتقلت إلى المدرسة الابتدائية حيث برزت مواهبها الغنائية مواهبها الغنائية منذ طفولتها عندما كانت تحفظ وتردد أغنيات أم كلثوم وفريد الأطرش وأسمهان وليلى مراد.
وتقدمت لاختبار الإذاعة في بغداد عام 1950 ونجحت فيهِ، وغدت فيما بعد من أشهر مطربات الإذاعة العراقية، وقد سجلت في تلك الفترة عدداً من الأغاني العراقية لحنها أحمد الخليل وناظم نعيم مثل أغنية "توبة" و"كالو حلو" ثم لحن لها علاء كامل واحمد الخليل رضا علي وعباس جميل، وسمير بغدادي وعلاء كامل أغنيات كثيرة أعطت انطباعاً حسناً لدى المستمعين.
وعندما بدأ بث محطة تلفاز بغداد كأول بث تلفزيوني في العالم العربي، كانت مائدة نزهت من أوائل المطربات ممن ظهرن على شاشة التلفاز عام 1956.
ولقد غنت طويلا وسافرت واشتهرت ؛وعرفها الجمهور بصوتها العذب وخياراتها المتميزة كأغنية (للناصرية وتوبة أكولن آه والتوبة، گالوا حلو كل الناس تهواه) وأغنية ـ حرام ـ كلمات محمد حسن الكرخي الحان الفنان رضا علي كما غنيت من كلمات خزعل مهدي أغنية ـ حمد ياحمود. الحان رضا علي أيضا كما كتب لي الشاعر سعدي وحيد ولحن لي محمد نوشي أغنية حبي وحبك من الحان الموسيقار جميل سليم وكلمات الشاعر حسن نعمة العبيدي غنيت ـ كلهم يكولون.
الشاعر هلال عاصم كتب كلمات أغنية ((دور بينه يا عشك دويره)) ولحنها علاء كامل كما كتب الشاعر زهير الدجيلي أغنية ((سنبل الديرة)) الحان ياسين الراوي بعدها توالت الأغاني ((كلما أمر على الدرب)) ((الاسمر كما لحنت لحناً كويتياً للفنان محمد الكويتي بعنوان ((كفاني ما وصل منك)) كما غنت مربع احباب كلبي. وبعض الابوذيات والعتابات والسويحليات. وفي الإذاعة شاهدها رشيد القندرجي و مجيد رشيد ويوسف عمر وهؤلاء شجعوها على غناء بعض المقامات التي تلائم الطبقة النسوية ولكن الراحل يوسف عمر كان يصر على أن المرأة لايمكن أن تؤدي المقام وقد تحدته مائدة نزهت بحب عندما كانت تغني من خلال الرحلات إلى الخارج فغنت أمام الجمهور مقام القطر والحويزاوي والشرقي رست والبهزاوي والمحمودي وكان الجمهور يصفق لي بينما يوسف عمر يلتزم الصمت. وكانت البستة البغدادية عنصراً أساسياً للمقام العراقي وقد أدت مائدة بعضها ان لم يكن أكثرها منها”يابو عباية الجاسبي” ((بمحاسنك وبهاك)) وهناك أغاني أخرى مختلفة فقد كتب لي الشاعر حسين علي أغنية - دجلة والفرات- واغنية الليلة حنتهم-. أما عن الحان وديع خونده ورحلتها معه والذي كان يطلق عليه آنذاك سمير بغدادي فلقد تعاون معها هذا الفنان وقدم لها العديد من الألحان أبرزها ((نسمات بلادي، عطر الفجر)) وقد صادف ذلك الوقت افتتاح التلفزيون لأول مرة وكانت ثمار هذا التعاون ان تزوجا وسافرا إلى الاتحاد السوفيتي وهناك قام بتوزيع جديد للاغنية من قبل كبار الموسيقيين الروس وقد سجلت في حينها على اسطوانة. شاركت مائدة نزهت في فيلم واحد وهو درب الحب عام 1966.
وردت في المواقع الاخبارية اشاعة عن وفاتها ولكنها كذبتها وقالت إنها ما زالت على قيد الحياة وتعيش حاليا في القاهرة بمصر. ولقد علقت وزارة الثقافة اعلانا على لافتة سوداء كبيرة على الجدار الخارجي لمقرها في شارع حيفا بوسط بغداد كتب عليها (تنعى وزارة الثقافة الفنانة العراقية الكبيرة مائدة نزهت). ثم تم تكذيب الخبر من قبلها بعد اسبوعين من ذلك في شهر حزيران 2012.

الثلاثاء، 19 فبراير 2019

المطرب السوري صباح فخري مع أغنية انتهيـــنا

المطرب السوري صباح فخري مع أغنية انتهيـــنا
============================

(1)
صباح فخري/ (ولــــد2 أيار مايو 1933حلب ، سوريا) فنان سوري يعتبر من مشاهير الغناء في سوريا والوطن العربي فنان ومغني من أعلام الموسيقى الشرقية، وفخري ليست نسبته وإنما هي تقديرا لفخري البارودي الذي رعى موهبته، وأما اسمه الحقيقي فهو صبحي أبو قوس.
ولد في مدينة حلب السورية أحد أهمّ مراكز الموسيقى الشرقية العربية. ظهرت موهبته في العقد الأول من عمره، ودرس الغناء والموسيقى مع دراسته العامة في تلك لسن المبكرة في معهدحلب للموسيقى وبعد ذلك في معهد دمشق، تخرج من المعهد الموسيقي الشرقي عام 1948 بدمشق، بعد أن درس الموشّحات والإيقاعات ورقص السماح والقصائد والأدوار والصولفيج والعزف على العود ومن أساتذته اعلام الموسيقى العربية كبار الموسيقيون السوريون الشيخ علي الدرويش والشيخ عمر البطش ومجدي العقيلي ونديم وإبراهيم الدرويش ومحمد رجب وعزيز غنّام. كان في شبابه موظفاً بأوقاف حلب ومؤذناً في جامع الروضة هناك.
صباح فخري واحد من أعلام الغناء في العربي، اشتهر في أنحاء الوطن العربي والعالم وفي السجلات العالمية للمطربين كواحد من أهم مطربي الشرق، أقام صباح فخري حفلات غنائية في بلدان عربية وأجنبية كثيرة وطاف العالم وتربع على عرش فن الغناء والقدود الحلبية.
شهادة تقديرية من محافظ مدينة لاس فيغاس في ولاية نيفادا مع مفتاح المدينة تقديراً لفنه وجهوده المبذولة لإغناء الحركة الفنية التراثية العربية.
قُلِّدَ كذلك مفتاح مدينة ديترويت في ولاية ميشيغان ومفتاح مدينة ميامي في ولاية فلوريدا مع شهادة تقديرية.
أقامت له جامعة U.C.L.A حفل تكريم في قاعة رويس وقدمت له شهادات التقدير لأنه حمل ولا زال لواء إحياء التراث الغنائي العربي الأصيل.
كما غنى في قاعة نوبل للسلام في السويد، وفي قاعة بيتهوفن في بون ألمانيا.
وفي فرنسا غنى في قاعة قصر المؤتمرات بباريس، كما أقام عدّة حفلات على مسرح العالم العربي في باريس وعلى مسرح الأماندييه في نانتير.
قام بجولة فنية ثقافية في بريطانيا حيث قدّم حفلات غنائية ومحاضرات عن الموسيقى والآلات العربية في كل من (لندن - يورك - كاردف - برمنج هام - شيستر فيلد - مانشستر - ديربي شاير - كوفينتوري).
أقام له الرئيس الحبيب بورقيبة حفل تكريم وقلده وسام تونس الثقافي عام 1975.
قدّم له جلالة السلطان قابوس وسام التكريم في5/ 2/2000 تقديراً لعطاءاته وإسهاماته الفنية خلال نصف قرن من الزمن وجهوده وفضله في المحافظة على التراث الغنائي العربي.
نال الميدالية الذهبية في مهرجان الأغنية العربية بدمشق عام 1978.
نال جائزة الغناء العربي من دولة الإمارات العربية المتحدة باعتباره أحد أهم الروّاد الذين لا زالوا يعطون ويغنّون التراث الغنائي العربي الأصيل.
كرّمته وزارة السياحة المصرية بجائزة مهرجان القاهرة الدولي للأغنية تقديراً لعطائه الفني الذي أثري ساحة الغناء العربي الأصيل الذي سيظل زاداً لإسعاد الأجيال القادمة من عشاق الفن الراقي.
كرّمه مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في مصر وقدّمت له كتب الشكر لمشاركته ومساهمته لعدّة سنوات في المهرجانات التي أقيمت على مسرح دار الأوبرا الكبير ومسرح الجمهورية في القاهرة ومسرح قصر المؤتمرات في الإسكندرية.
من خلال مشاركته في مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة في دورته العاشرة لعام 2004 قدّم له رئيس جمعية فاس سايس شهادة تقدير وشكر والعضوية الفخرية لمجلس إدارة المهرجان إجلالاً لفنه وعرفاناً بجهوده للحفاظ على التراث الموسيقي الغنائي العربي، كما قدّم له محافظ مدينة فاس مفتاح المدينة مع شهادة تقدير وشكر والعضوية الفخرية لمجلس المدينة وهذه هي أول مرة يمنح فيها مفتاح المدينة لفنان عربي أو أجنبي.
قدّمت له المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في 2004/6/22 الجائزة التقديرية مع درع المنظمة ووثيقة الأسباب الموجبة لمنح الجائزة لحفاظه على الموسيقى العربية ونشرها.


الاثنين، 18 فبراير 2019

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مـــــع موسيقى خمس اغانى شعبية ...

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مـــــع موسيقى خمس اغانى شعبية يونانية ( (Greek folk songs
)
====================================================================
( 1 )
 جوزيف موريس ريفل  /  (ولــــد في 7من مارس  1875 شيربورج، فرنسا –  توفي فــــــي 18  ديسمبر 1937  باريس، فرنسا ) مؤلف موسيقي فرنسي اشتهر بألحانه، والحبكة الآلاتية والأوركسترية وآثارها التي تمتعت بها أعماله. ودخلت الكثير من أعماله الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى. 
وتتطلب مؤلفات البيانو التي أبدعها ريفل، مثل جو دو (Jeux d'eau) وميروارز (Miroirs) ولو تومبو دو كوبرين (Le tombeau de Couperin) وجاسبارد دو لا نوي(Gaspard de la nuit) براعة من المؤدِ و الأوركسترا بما في ذلك أوركسترا دافينز إي كولي (Daphnis et Chloé) إلى جانب مؤلفته لوحة فنية في المعرض التي نظمها للموسيقار الروسي موديست موسورسكي، مستخدمًا أصوات و تلحينات موسيقية عدة.
وربما قد ترجع شهرة ريفل لعمل الأوركسترا بوليرو (Boléro) والذي ألّفه في عام 1928، والذي اعتبره ريفل تافهًا ووصفه بأنه "عمل أوركستري دون موسيقى".
ووفقًا لـجمعية الملحنين والمؤلفين وناشري الموسيقى في كندا (SACEM) فإن الإرث الذي استقته عوائد الملكية الفكرية من أعمال ريفل هو الأكثر من بين مؤلفي الموسيقى الفرنسيين. وتُعد أعمال ريفل ملكية عامة استنادًا لقوانين معظم البلاد (بما فيها كل الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية) وذلك منذ الأول من يناير 2008.
كان رافيل الابن الأول لبيير جوزيف رافيل وماري ديلوارت. بعد ثلاثة أشهر من ميلاده في مارس 1875 في قرية سيبورن في إقليم الباسك، انتقلت الأسرة إلى باريس. كان والده سويسري ووالدته من إقليم الباسك، رغم تنشئته الباريسية، كان رافيل دوما يشعر بقربه من سلالة الباسك، وبالامتداد إلى إسبانيا. شجع بيير جوزيف رافيل، الذي كان يعمل مهندسا وعازف بيانو هاوي، الميول الموسيقية الأولى لابنه. ففي عام 1882 أرسله إلى مدرسه الأول للبيانو، هنري جيز، وفي عام 1887 بدأ يدرس الهارموني مع طالب دليباس تشارلز رينيه، حيث قام بمحاولاته الأولى في التأليف الموسيقي، بما في ذلك "التنويعات على لحن كورالي لشومان" و"تنويعات على لحن من متتالية بير جينت لإدوارد جريج" وحركة من سوناتا ألفها.
في عام 1889 تلقى دروسا في البيانو من إميل ديكومب الأستاذ في الكونسرفتوار، وفي نوفمبر من نفس العام التحق بفصل البيانو التمهيدي ليوجين أنثيوم في الكونسرفتوار. بعد فوزه بالجائزة الأولى عام 1891 في مسابقة البيانو، تقدم رافيل للدراسة في فصل البيانو لتشارلز ويلفريد وفصل الهارموني لإيميل بيسارد. ورغم أنه حقق تقدما معقولا وشجعه بيريوت، فشل في الفوز بأي جوائز وترك الكونسرفتوار عام 1895. في هذه المرحلة يبدو أنه قرر تكريس نفسه للتأليف الموسيقي، حيث كتب عمل menuet antique (منيوت قديم) والهابانيرا وUn grand sommeil noir (نوم طويل مظلم) وD'Anne jouant de l'espinette (آن تعزف على البيانو القيثاري).
عاد رافيل إلى الكونسرفتوار عام 1897، حيث درس التأليف مع جابرييل فوري والكونترابنت مع جيدالج، لاحقا وصف كلا المدرسين على أنهما تركا تأثيرا حاسما على تكنيكه وأسلوبه في التأليف: رغم أنه أنتج بعض الأعمال الهامة أثناء هذه المرحلة، بما في ذلك "افتتاحية شهرزاد"، وentre cloches (بين الأجراس) وسوناتا الكمان، لم يفز بجوائز الفوجة ولا جائزة التأليف، وأقيل من فصل التأليف عام 1900 مكث مع فوريه كمراقب حسابات حتى ترك الكونسرفتوار عام 1903.
هذا الفشل يبهت مقارنة بمحاولاته الخامسة بين 1900 و1905 ليفوز بجائزة روما. عام 1900 تم تصفيته من المسابقة في الجولة التمهيدية بعد التقدم بفوجة وعمل كورالي، بعنوان Les Bayaderes (راقصات المعبد). العام التالي كنتاتا Myrrha فازت بالجائزة الثالثة، لكن في أعوام 1902 و1903 عملي الكنتاتا ألسون وأليسا فشلا في إبهار الحكام. وأخيرا بعد تجاوز السن المسموح به، نافس رافيل في المرة الأخيرة عام 1905، لكن تم تصفيته في الجولة الأخيرة بعد أن كتب فوجة تضم خمس تآلفات متوازية. رغم هذه التجاوزات الموسيقية الواضحة، شعر الرأي العام أن رافيل تعرض للظلم. حتى النقاد المعادين له عادة، بالأخص، بيير لالو، والمراقبين أمثال رومان رولاند صدموا حين أثبت المؤلف نفسه في الجمعية القومية للموسيقى مع أعمال مثل "ينابيع الماء" والرباعية الوترية التي منعت من المنافسة في الجولة الأخيرة من جائزة روما. والأكثر إرباكا كان الحقيقة أن كل المتسابقين في النهائي طلاب لنبفو الذي كان في هيئة التحكيم. بعد الفضيحة تناولتها الصحف، استقال دوبوا كمدير للكونسرفتوار وحل محله المدير المصلح والمتسامح فوريه.
فشل رافيل في الفوز بجائزة روما يدل على علاقته الصعبة مع السلطة. ولم يتمكن رافيل من الالتزام بتوقعات الكونسرفتوار رغم رغبته في النجاح. رغم نجاحه في عمل محاكاة مقنعة لجائزة روما عام 1901، كلما ابتعد أسلوبه عما المطلوب منه، ابتعد الاعتراف الرسمي به. رافيل كان أيضا على علاقة سيئة مع دوبوا بسبب روحه المستقلة، التي ظهرت في انفتاحه على مجال من المثيرات الموسيقية والأدبية. على سبيل المثال، معرض باريس 1889 كان له أثرا دائما على رافيل، مثلما كان على ديبوسي. انبهر بالجاميلان وعروض الموسيقى الروسية التي قدمها ريمسكي-كورساكوف. أيضا شارك رافيل صديقه وعازف البيانو الأسباني ريكاردو فينز تعطشه للمعرفة الموسيقية والأدبية، قراءة النوتة وعزف توزيع لأربع أيادي لأعمال مؤلفين يشملون شومان ومندلسون وسيزار فرانك وريمسكي-كورساكوف وبلاكيريف وبورودين وجلازونوف وشابرييه وإيريك ساتييه وديبوسي وقراءة ومناقشة أحداث أعمال إدجار آلان بو وريمبو وهيسمانز وفلييه دوليل آدم وملارميه وفيرلان وبيرتراند. اعترف رافيل بأثر ساتييه وشابرييه وديبوسي في "الاسكتش السيرة الذاتية " (1938) واعتمد على نصوص لفيرلان وملارميه وبيرتراند لأعمال un grand sommeil noir و"جاسبارد الليل" وsainte. ونحو عام 1902 اصبح فينز ورافيل جزءا من مجموعة معاصرين أدبيين وموسيقيين وفنانين معروفين باسم the ruffians، التي تضمنت الناقد إم دي كالفو كوريسي، الفنان بول سوردس، المؤلفين مانويل ديفايا وشميت وسترافنسكي عام 1909، الكتاب ليون بول فارج وتريستان كلنجور والمايسترو إنجلبريخت. المجموعة التقت بانتظام لمشاركة الأفكار حول الأدب المعاصر والموسيقى والفن. بالتالي تعليم رافيل ليس فقط وصل وراء ما كان عرض في الكونسرفتوار، لكن أيضا له جذور عميقة للغاية في الثقافة افرنسيةن كما اعترف رافيل عام 1937: “من الطبيعي، أدرك بالكامل أن الآثار التي تعرت لها تتصل جزئيا حتى هذا الزمن الذي نشأت فيه. أدركت بحدة أن الاعمال التي أحبها أفضل من سواها أصبحت خارج التقليد أحيانا".

الأحد، 17 فبراير 2019

المطرب السوري موفق بهجت مع أغنية ياصبحـا (نسخة نادرة)

المطرب السوري موفق بهجت مع أغنية ياصبحـا (نسخة نادرة)
====================================
موفق بهجت (17 مارس 1938 - )، مطرب سوري. من مواليد مدينة دمشق، ذهب موفق بهجت إلى لبنان في بداية الستينيات وهناك بدأت مسيرته الفنية، ثم ذهب إلى مصر عام 1970 وبدات انطلاقته الفنية في مصر، تزوج من الممثلة المصرية ميرفت أمين عام1970.
بعض الأغاني الذي قدمها
يأصبحة هاتي الصينية.
عالسيا السيا.
يمكن حبيبي يمكن.
ما قتلتني إلا العين الكحلاوية.
بابوري رايح رايح.
سلامي عليكم.
جيتم بالسلامة يا عيني.
مشيتك غية يا حمدة يا هيه.
مهلك علينا مهلك.
أم عبدو يا أم عبدو
عجبي
اهلاً بغداد حبيبتنا
أهلا بالحابيجايتني مخباية


السبت، 16 فبراير 2019

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مـــــع موسيقى البيانو جاسبار ا...

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مـــــع موسيقى البيانو جاسبار الليل (Gaspard de la nuit)
================================================================
( 1 )
 جوزيف موريس ريفل  /  (ولــــد في 7من مارس  1875 شيربورج، فرنسا –  توفي فــــــي 18  ديسمبر 1937  باريس، فرنسا ) مؤلف موسيقي فرنسي اشتهر بألحانه، والحبكة الآلاتية والأوركسترية وآثارها التي تمتعت بها أعماله. ودخلت الكثير من أعماله الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى. 
وتتطلب مؤلفات البيانو التي أبدعها ريفل، مثل جو دو (Jeux d'eau) وميروارز (Miroirs) ولو تومبو دو كوبرين (Le tombeau de Couperin) وجاسبارد دو لا نوي(Gaspard de la nuit) براعة من المؤدِ و الأوركسترا بما في ذلك أوركسترا دافينز إي كولي (Daphnis et Chloé) إلى جانب مؤلفته لوحة فنية في المعرض التي نظمها للموسيقار الروسي موديست موسورسكي، مستخدمًا أصوات و تلحينات موسيقية عدة.
وربما قد ترجع شهرة ريفل لعمل الأوركسترا بوليرو (Boléro) والذي ألّفه في عام 1928، والذي اعتبره ريفل تافهًا ووصفه بأنه "عمل أوركستري دون موسيقى".
ووفقًا لـجمعية الملحنين والمؤلفين وناشري الموسيقى في كندا (SACEM) فإن الإرث الذي استقته عوائد الملكية الفكرية من أعمال ريفل هو الأكثر من بين مؤلفي الموسيقى الفرنسيين. وتُعد أعمال ريفل ملكية عامة استنادًا لقوانين معظم البلاد (بما فيها كل الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية) وذلك منذ الأول من يناير 2008.
كان رافيل الابن الأول لبيير جوزيف رافيل وماري ديلوارت. بعد ثلاثة أشهر من ميلاده في مارس 1875 في قرية سيبورن في إقليم الباسك، انتقلت الأسرة إلى باريس. كان والده سويسري ووالدته من إقليم الباسك، رغم تنشئته الباريسية، كان رافيل دوما يشعر بقربه من سلالة الباسك، وبالامتداد إلى إسبانيا. شجع بيير جوزيف رافيل، الذي كان يعمل مهندسا وعازف بيانو هاوي، الميول الموسيقية الأولى لابنه. ففي عام 1882 أرسله إلى مدرسه الأول للبيانو، هنري جيز، وفي عام 1887 بدأ يدرس الهارموني مع طالب دليباس تشارلز رينيه، حيث قام بمحاولاته الأولى في التأليف الموسيقي، بما في ذلك "التنويعات على لحن كورالي لشومان" و"تنويعات على لحن من متتالية بير جينت لإدوارد جريج" وحركة من سوناتا ألفها.
في عام 1889 تلقى دروسا في البيانو من إميل ديكومب الأستاذ في الكونسرفتوار، وفي نوفمبر من نفس العام التحق بفصل البيانو التمهيدي ليوجين أنثيوم في الكونسرفتوار. بعد فوزه بالجائزة الأولى عام 1891 في مسابقة البيانو، تقدم رافيل للدراسة في فصل البيانو لتشارلز ويلفريد وفصل الهارموني لإيميل بيسارد. ورغم أنه حقق تقدما معقولا وشجعه بيريوت، فشل في الفوز بأي جوائز وترك الكونسرفتوار عام 1895. في هذه المرحلة يبدو أنه قرر تكريس نفسه للتأليف الموسيقي، حيث كتب عمل menuet antique (منيوت قديم) والهابانيرا وUn grand sommeil noir (نوم طويل مظلم) وD'Anne jouant de l'espinette (آن تعزف على البيانو القيثاري).
عاد رافيل إلى الكونسرفتوار عام 1897، حيث درس التأليف مع جابرييل فوري والكونترابنت مع جيدالج، لاحقا وصف كلا المدرسين على أنهما تركا تأثيرا حاسما على تكنيكه وأسلوبه في التأليف: رغم أنه أنتج بعض الأعمال الهامة أثناء هذه المرحلة، بما في ذلك "افتتاحية شهرزاد"، وentre cloches (بين الأجراس) وسوناتا الكمان، لم يفز بجوائز الفوجة ولا جائزة التأليف، وأقيل من فصل التأليف عام 1900 مكث مع فوريه كمراقب حسابات حتى ترك الكونسرفتوار عام 1903.
هذا الفشل يبهت مقارنة بمحاولاته الخامسة بين 1900 و1905 ليفوز بجائزة روما. عام 1900 تم تصفيته من المسابقة في الجولة التمهيدية بعد التقدم بفوجة وعمل كورالي، بعنوان Les Bayaderes (راقصات المعبد). العام التالي كنتاتا Myrrha فازت بالجائزة الثالثة، لكن في أعوام 1902 و1903 عملي الكنتاتا ألسون وأليسا فشلا في إبهار الحكام. وأخيرا بعد تجاوز السن المسموح به، نافس رافيل في المرة الأخيرة عام 1905، لكن تم تصفيته في الجولة الأخيرة بعد أن كتب فوجة تضم خمس تآلفات متوازية. رغم هذه التجاوزات الموسيقية الواضحة، شعر الرأي العام أن رافيل تعرض للظلم. حتى النقاد المعادين له عادة، بالأخص، بيير لالو، والمراقبين أمثال رومان رولاند صدموا حين أثبت المؤلف نفسه في الجمعية القومية للموسيقى مع أعمال مثل "ينابيع الماء" والرباعية الوترية التي منعت من المنافسة في الجولة الأخيرة من جائزة روما. والأكثر إرباكا كان الحقيقة أن كل المتسابقين في النهائي طلاب لنبفو الذي كان في هيئة التحكيم. بعد الفضيحة تناولتها الصحف، استقال دوبوا كمدير للكونسرفتوار وحل محله المدير المصلح والمتسامح فوريه.
فشل رافيل في الفوز بجائزة روما يدل على علاقته الصعبة مع السلطة. ولم يتمكن رافيل من الالتزام بتوقعات الكونسرفتوار رغم رغبته في النجاح. رغم نجاحه في عمل محاكاة مقنعة لجائزة روما عام 1901، كلما ابتعد أسلوبه عما المطلوب منه، ابتعد الاعتراف الرسمي به. رافيل كان أيضا على علاقة سيئة مع دوبوا بسبب روحه المستقلة، التي ظهرت في انفتاحه على مجال من المثيرات الموسيقية والأدبية. على سبيل المثال، معرض باريس 1889 كان له أثرا دائما على رافيل، مثلما كان على ديبوسي. انبهر بالجاميلان وعروض الموسيقى الروسية التي قدمها ريمسكي-كورساكوف. أيضا شارك رافيل صديقه وعازف البيانو الأسباني ريكاردو فينز تعطشه للمعرفة الموسيقية والأدبية، قراءة النوتة وعزف توزيع لأربع أيادي لأعمال مؤلفين يشملون شومان ومندلسون وسيزار فرانك وريمسكي-كورساكوف وبلاكيريف وبورودين وجلازونوف وشابرييه وإيريك ساتييه وديبوسي وقراءة ومناقشة أحداث أعمال إدجار آلان بو وريمبو وهيسمانز وفلييه دوليل آدم وملارميه وفيرلان وبيرتراند. اعترف رافيل بأثر ساتييه وشابرييه وديبوسي في "الاسكتش السيرة الذاتية " (1938) واعتمد على نصوص لفيرلان وملارميه وبيرتراند لأعمال un grand sommeil noir و"جاسبارد الليل" وsainte. ونحو عام 1902 اصبح فينز ورافيل جزءا من مجموعة معاصرين أدبيين وموسيقيين وفنانين معروفين باسم the ruffians، التي تضمنت الناقد إم دي كالفو كوريسي، الفنان بول سوردس، المؤلفين مانويل ديفايا وشميت وسترافنسكي عام 1909، الكتاب ليون بول فارج وتريستان كلنجور والمايسترو إنجلبريخت. المجموعة التقت بانتظام لمشاركة الأفكار حول الأدب المعاصر والموسيقى والفن. بالتالي تعليم رافيل ليس فقط وصل وراء ما كان عرض في الكونسرفتوار، لكن أيضا له جذور عميقة للغاية في الثقافة افرنسيةن كما اعترف رافيل عام 1937: “من الطبيعي، أدرك بالكامل أن الآثار التي تعرت لها تتصل جزئيا حتى هذا الزمن الذي نشأت فيه. أدركت بحدة أن الاعمال التي أحبها أفضل من سواها أصبحت خارج التقليد أحيانا".

المطربة اللبنانية صبـــــــاح مـع أغـنيـة يادلـــــــع (نسخة واضحة)

المطربة اللبنانية صبـــــــاح مـع أغـنيـة يادلـــــــع (نسخة واضحة)
=====================================
صبـــــــاح / (ولدت10 نوفمبر 1927 – 26توفيت نوفمبر 2014) كانت مغنية وممثلة لبنانية  اسمها الأصلي هو جانيت جرجس فغالي.
عن حياتها
بدايتها الفنية كانت في صغرها في لبنان، واستطاعت أن تميز بشهرتها المحلية، حتى استطاعت لفت انتباه المنتجة السينمائية اللبنانية الأصل آسيا داغر والتي كانت تعمل في القاهرة، فأوعزت إلى وكيلها في لبنان قيصر يونس لعقد اتفاق معها لثلاثة أفلام دفعة واحد، وكان الاتفاق بأن تتقاضى 150 جنيهًا مصريًا عن الفيلم الأول ويرتفع السعر تدريجياً. ذهبت إلى أسيوط برفقه والدها ووالدتها ونزلوا ضيوفا على آسيا داغر في منزلها بالقاهرة، وكلف الملحن رياض السنباطي بتدريبها فنيًا ووضع الألحان التي ستغنيها في الفيلم، وفي تلك الفترة اختفى اسم «جانيت الشحرورة» وحل مكانه اسم «صباح» في فيلم القلب له واحد عام 1945م، وكان عمرها وقتها حوالي 18 عام. ويقال أن السنباطي لاقى صعوبة كبيرة في تطويع صوتها وتلقينها أصول الغناء لأن صوتها الجبلي كان ما زال معتادًا على الاغاني البلدية المتسمة بالطابع الفولكلوري الخاص بلبنان وسوريا، وهي شقيقة الممثلة لمياء فغالي.
حياتها الشخصية
تزوجت صباح سبعة وهم:
نجيب شماس (والد ابنها الدكتور صباح شماس)، وقضت معه خمس سنوات.
خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، قضت معه عدة أشهر وحصل الطلاق بسبب ضغط من عائلته لتطليقه منها.
أنور منسي (عازف كمان مصري ووالد ابنتها هويدا)، وقضت معه أربع سنوات.
أحمد فراج (مذيع مصري)، وقضت معه ثلاث سنوات.
الفنان رشدي أباظة، وقضت معه خمسة أشهر.
الفنان يوسف شعبان واستمر الزواج شهر واحد.
النائب يوسف حمود، وقضت معه سنتين.
الفنان وسيم طبارة، وقضت معه أربع سنوات.
الفنان فادي لبنان، وقضت معه سبع عشرة سنة.
وقد انتشرت شائعة بعد طلاقها من فادي لبنان أنها تريد الزواج بملك جمال لبنان «عمر محيو» وكان عمره 25 سنه، وتبين إنها كانت تساعده على الدخول إلى المعترك الفني واختلقت قصة الحب والزواج وحاولت مساعدته فنيًا .
وهي ترى أن أغلبية أزواجها كانوا يستغلون شهرتها وثروتها لمصالحهم، وهي تقول أنهم يسمونها «مدام بنك» لأنها تنفق المال من غير تفكير على من تحب. ومعروف عنها حبها للجمال وللأزياء وتقول أتمنى أنني إذا خسرت ثروتي لا أخسر جمالي وأناقتي.وتم عمل مسلسل يحكي قصة حياتها اسمه الشحرورة عرض في رمضان عام 2011 وجسدت كارول سماحة دورها.
مع ابنتها هويدا
أصيبت ابنتها هويدا بأزمة صحية نتيجة إدمانها للمخدرات وذلك عام 2006، مما أجبرها على بيع بيتها والإقامة في الفندق وادخال ابنتها مصحة في كاليفورنيا بالولايات المتحدة. وأفادت تقارير صحفية في مطلع سنة 2009 أن صحة هويدا بدأت تتحسن وبالتالي قررت إعادتها للعيش معها في لبنان. وكان الرئيس الليبي السابق معمر القذافي قد عرض عليها الإقامة في قصر فخم في ليبيا ولكنها رفضت مغادرة بلدها لبنان ولذلك قرر شراء بيت لها في منطقة الحازمية بمبلغ مليون دولار أمريكي 
أعمـالـها
شاركت في السينما المصرية، ولها عدد كبير من الأفلام التي تعتبر هي إحدى نجماتها، ذلك بالإضافة لعدد كبير من الأغاني. تعتبر صباح من أهم رموز الفن العربي وعملاقة من عمالقة لبنان وقد دخلت موسوعة غينيس كأكبر إرث فني في التاريخ لها 83 فيلم بين مصري ولبناني، و27 مسرحية لبنانية، وما يزيد عن 3000 أغنية بين مصري ولبناني. وتعتبر ثاني فنانه عربية بعد أم كلثوم في أواخر الستينات تغني على مسرح الأولمبيا في باريس مع فرقة روميو لحود الاستعراضية وذلك في منتصف سبعينيات القرن العشرين، وأول من وقفت على مسارح عالمية أخرى كأرناغري في نيويورك ودار الأوبرا في سيدني، وقصر الفنون في بلجيكا وقاعة ألبرت هول بلندن، وكذلك على مسارح لاس فيغاس وغيرها.
كما شاركت في الكثير من المهرجانات أمثال: بعلبك، جبيل، بيت الدين. ومن المسرحيات التي قدمتها:
موسم العز، من أعمال الرحابنة - بعلبك (1960).
دواليب الهوا، من أعمال الرحابنة - بعلبك (1965).
القلعة، من أعمال الرحابنة - بعلبك.
الشلال، من أعمال الرحابنة.
ست الكل، من أعمال زوجها الفنان وسيم طبارة (1973).
حلوة كثير، من أعمال زوجها الفنان وسيم طبارة (1977).
عصفور سطح.
فينيقيا، من أعمال روميو لحود.
شهر العسل، من أعمال زوجها الفنان وسيم طبارة.
ست الكل.
الأسطورة 1.
كنز الأسطورة، وهي آخر مسرحياتها وكان إلى جانبها بالمسرحية الفنان جوزف عازار وزوجها السابق فادي لبنان والفكاهي كريم أبو شقرا وورد الخال والأمير الصغير.
وكان أخر أعمالها هي أغنية «يانا يانا»، والتي سبق لها تقديمها بالسابق، إلا أنها عادت وقدمتها بتوزيع موسيقي جديد وشاركت معها الغناء رولا سعد.
وفاة صباح
جوجل يحتفي بالذكرى الـ 90 لميلاد الفنانة صباح في يوم 10 نوفمبر 2017.
توفيت فجر يوم الأربعاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2014 في مقر إقامتها عن عمر يناهز 87 عاماً وتعتبر جنازة صباح من أغرب الجنازات في العالم حيث انها اوصت قبل موتها بأن لا يحزنوا عليها وأنها تريد أن تشيع على أنغامها، وهذا ماتم تنفيذه من قبل الشعب اللبناني وأهلها حيث ان جنازتها امتلأت بأغانيها والرقصات الشعبية. [8]
لصباح 85 فيلم بين مصري ولبناني وسوري شاركت فيه وهذه القائمة جزء منها:

المخطوف (1985)
ليلة بكى فيها القمر (1980)
كلام في الحب (1973)
جيتار الحب (1973)
كانت أيام (1970)
نار الشوق (1970)
عصابة النساء (1969)
وادي الموت (1968)
3 نساء (1968)
كرم الهوى (1967)
شارع الضباب (1967)
رحلة السعادة (1966)
ليالي الشرق (1965)
الصبا والجمال (1965)
فاتنة الجماهير (1964)
عقد اللولو (1964)
المتمردة (1963)
الأيدي الناعمة (1963)
القاهرة في الليل (1963)
هذا الرجل أحبه (1962)
الليالي الدافئة (1962)
طريق الدموع (1961)
معبد الحب (1961)
الرباط المقدس (1960)
العتبة الخضراء (1959)
الرجل الثاني (1959)
مجرم في إجازة (1958)
شارع الحب (1958)
نهاية حب (1957)
وكر الملذات (1957)
إزاي أنساك (1956)
صحيفة السوابق (1956)
قلبي يهواك (1955)
يا ظالمني (1954)
خطف مراتي (1954)
فاعل خير (1953)
لحن حبي (1953)
ظلموني الحبايب (1953)
الحب في خطر (1951)
خدعني أبي (1951)
سيبوني أغني (1950)
الآنسة ماما (1950)
أختي ستيته (1950)
الليل لنا (1949)
بلبل أفندي (1948)
قلبي وسيفي (1947)
صباح الخير (1947)
لبناني في الجامعة (1947)
إكسبريس الحب (1946)
أول نظرة (1946)
عدو المرأة (1946)
شمعة تحترق (1946)
سر أبي (1946)
أول الشهر (1945)
القلب له واحد (1945)
هذا جناه أبي (1945)
باريس والحب
فندق الأحلام
أفراح الشباب - صباح ـ فهد بلان 1968

المطرب الكويتي يـحيى أحـمد مع أغـنية شيل قلبي وخل

المطرب الكويتي يـحيى أحـمد مع أغـنية شيل قلبي وخل
================================  
يـحيى أحـمد / مطرب كويتي معتزل بدأ الغناء عام 1963 واعتزل عام 1989 بعد ان وجد ان عصر الاغنية الطربية المبنية على الحس الشرقي قد غابت عن خط الاغنية الخليجية وقد غنى طوال مشوار حياته 450 اغنية
 ، ويعتبر من المطربين المتميزين الذين ظهروا في العصر الذهبي للاغنية الكويتية فـي عــقد السبعينيات من القرن الماضي التي كانت في
 اوج عطائها بشكل متسق مع الابداعات في الدراما والثقافة الكويتية على مستوى المسرح والشعر والفن التشكيلي .
- عمل مصور في الاعلام وانتقل الى قسم السينما وكانت طبيعة عمله هي تصوير الاشياء الخاصة بالاخبار الخارجية وقد اتيحت لي فرصة السفر الى الكثير من الدول العربية والاجنبية.
 ويذكر الفنان يحيى احمد ان عبد الحليم حافظ د سمع صوته وهو يسجل اغنية (غيروك الناس علي) في الاستديو اثناء تواجده في الكويت وقال له انه صوتك خامة جيدة.
قدم له الملحنين عبد الرحمن البعيجان وسعيد البنا عشرات الالحان 
 كرم من المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب عام 2009

اشهر اغانيــــــــــنه
اجمل عيون
تشغلنا وتحيرنا

الجمعة، 15 فبراير 2019

المطرب اللبناني ملحم بركات مع أغنية شباك حبيبي

المطرب اللبناني ملحم بركات مع أغنية شباك حبيبي
==============================
ملحم بركات / (15 أغسطس 1945 - 28 اكتوبر 2016) ، مغني وملحن لبناني. يعتبر من أشهر المطربيين والملحنيين اللبنانين والعرب، تأثر بفن الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب ولد في قرية كفر شيما. ينتمي إلى طائفة الروم الأرثوذكس. لحن أغنية شهيرة للمطرب غسان صليبا بعنوان " يا حلوة شعرك داري " كما لحن اغني شهيرة للفنان الراحل نصري شمس الدين وغيرهم . طرب وملحّن من كبار الموسيقيين اللبنانيين والعرب، طبع الأغنية العربية المعاصرة بأسلوبه اللحني الإبداعي وأدائه الذي يجمع بين الطرب الأصيل والغناء المتجدّد, توفي يوم الجمعة بعد صراع مع مرض السرطان (المرض الخبيث) .

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مع موسيقى اوبرا الساعة الاسباني...

المؤلف الموسيقي الفرنسي جوزيف موريس ريفل مـــــع موسيقى اوبرا كوميك الساعة الاسبانية (L' heure espagnole)
======================================================================
( 1 )
جوزيف موريس ريفل / (ولــــد في 7من مارس 1875 شيربورج، فرنسا – توفي فــــــي 18 ديسمبر 1937 باريس، فرنسا ) مؤلف موسيقي فرنسي اشتهر بألحانه، والحبكة الآلاتية والأوركسترية وآثارها التي تمتعت بها أعماله. ودخلت الكثير من أعماله الخاصة مثل الـبيانو، وموسيقى الحجرة، والموسيقى الغنائية والأوركسترا ضمن مراجع معايير الموسيقى.
وتتطلب مؤلفات البيانو التي أبدعها ريفل، مثل جو دو (Jeux d'eau) وميروارز (Miroirs) ولو تومبو دو كوبرين (Le tombeau de Couperin) وجاسبارد دو لا نوي(Gaspard de la nuit) براعة من المؤدِ و الأوركسترا بما في ذلك أوركسترا دافينز إي كولي (Daphnis et Chloé) إلى جانب مؤلفته لوحة فنية في المعرض التي نظمها للموسيقار الروسي موديست موسورسكي، مستخدمًا أصوات و تلحينات موسيقية عدة.
وربما قد ترجع شهرة ريفل لعمل الأوركسترا بوليرو (Boléro) والذي ألّفه في عام 1928، والذي اعتبره ريفل تافهًا ووصفه بأنه "عمل أوركستري دون موسيقى".
ووفقًا لـجمعية الملحنين والمؤلفين وناشري الموسيقى في كندا (SACEM) فإن الإرث الذي استقته عوائد الملكية الفكرية من أعمال ريفل هو الأكثر من بين مؤلفي الموسيقى الفرنسيين. وتُعد أعمال ريفل ملكية عامة استنادًا لقوانين معظم البلاد (بما فيها كل الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية) وذلك منذ الأول من يناير 2008.
كان رافيل الابن الأول لبيير جوزيف رافيل وماري ديلوارت. بعد ثلاثة أشهر من ميلاده في مارس 1875 في قرية سيبورن في إقليم الباسك، انتقلت الأسرة إلى باريس. كان والده سويسري ووالدته من إقليم الباسك، رغم تنشئته الباريسية، كان رافيل دوما يشعر بقربه من سلالة الباسك، وبالامتداد إلى إسبانيا. شجع بيير جوزيف رافيل، الذي كان يعمل مهندسا وعازف بيانو هاوي، الميول الموسيقية الأولى لابنه. ففي عام 1882 أرسله إلى مدرسه الأول للبيانو، هنري جيز، وفي عام 1887 بدأ يدرس الهارموني مع طالب دليباس تشارلز رينيه، حيث قام بمحاولاته الأولى في التأليف الموسيقي، بما في ذلك "التنويعات على لحن كورالي لشومان" و"تنويعات على لحن من متتالية بير جينت لإدوارد جريج" وحركة من سوناتا ألفها.
في عام 1889 تلقى دروسا في البيانو من إميل ديكومب الأستاذ في الكونسرفتوار، وفي نوفمبر من نفس العام التحق بفصل البيانو التمهيدي ليوجين أنثيوم في الكونسرفتوار. بعد فوزه بالجائزة الأولى عام 1891 في مسابقة البيانو، تقدم رافيل للدراسة في فصل البيانو لتشارلز ويلفريد وفصل الهارموني لإيميل بيسارد. ورغم أنه حقق تقدما معقولا وشجعه بيريوت، فشل في الفوز بأي جوائز وترك الكونسرفتوار عام 1895. في هذه المرحلة يبدو أنه قرر تكريس نفسه للتأليف الموسيقي، حيث كتب عمل menuet antique (منيوت قديم) والهابانيرا وUn grand sommeil noir (نوم طويل مظلم) وD'Anne jouant de l'espinette (آن تعزف على البيانو القيثاري).
عاد رافيل إلى الكونسرفتوار عام 1897، حيث درس التأليف مع جابرييل فوري والكونترابنت مع جيدالج، لاحقا وصف كلا المدرسين على أنهما تركا تأثيرا حاسما على تكنيكه وأسلوبه في التأليف: رغم أنه أنتج بعض الأعمال الهامة أثناء هذه المرحلة، بما في ذلك "افتتاحية شهرزاد"، وentre cloches (بين الأجراس) وسوناتا الكمان، لم يفز بجوائز الفوجة ولا جائزة التأليف، وأقيل من فصل التأليف عام 1900 مكث مع فوريه كمراقب حسابات حتى ترك الكونسرفتوار عام 1903.
هذا الفشل يبهت مقارنة بمحاولاته الخامسة بين 1900 و1905 ليفوز بجائزة روما. عام 1900 تم تصفيته من المسابقة في الجولة التمهيدية بعد التقدم بفوجة وعمل كورالي، بعنوان Les Bayaderes (راقصات المعبد). العام التالي كنتاتا Myrrha فازت بالجائزة الثالثة، لكن في أعوام 1902 و1903 عملي الكنتاتا ألسون وأليسا فشلا في إبهار الحكام. وأخيرا بعد تجاوز السن المسموح به، نافس رافيل في المرة الأخيرة عام 1905، لكن تم تصفيته في الجولة الأخيرة بعد أن كتب فوجة تضم خمس تآلفات متوازية. رغم هذه التجاوزات الموسيقية الواضحة، شعر الرأي العام أن رافيل تعرض للظلم. حتى النقاد المعادين له عادة، بالأخص، بيير لالو، والمراقبين أمثال رومان رولاند صدموا حين أثبت المؤلف نفسه في الجمعية القومية للموسيقى مع أعمال مثل "ينابيع الماء" والرباعية الوترية التي منعت من المنافسة في الجولة الأخيرة من جائزة روما. والأكثر إرباكا كان الحقيقة أن كل المتسابقين في النهائي طلاب لنبفو الذي كان في هيئة التحكيم. بعد الفضيحة تناولتها الصحف، استقال دوبوا كمدير للكونسرفتوار وحل محله المدير المصلح والمتسامح فوريه.
فشل رافيل في الفوز بجائزة روما يدل على علاقته الصعبة مع السلطة. ولم يتمكن رافيل من الالتزام بتوقعات الكونسرفتوار رغم رغبته في النجاح. رغم نجاحه في عمل محاكاة مقنعة لجائزة روما عام 1901، كلما ابتعد أسلوبه عما المطلوب منه، ابتعد الاعتراف الرسمي به. رافيل كان أيضا على علاقة سيئة مع دوبوا بسبب روحه المستقلة، التي ظهرت في انفتاحه على مجال من المثيرات الموسيقية والأدبية. على سبيل المثال، معرض باريس 1889 كان له أثرا دائما على رافيل، مثلما كان على ديبوسي. انبهر بالجاميلان وعروض الموسيقى الروسية التي قدمها ريمسكي-كورساكوف. أيضا شارك رافيل صديقه وعازف البيانو الأسباني ريكاردو فينز تعطشه للمعرفة الموسيقية والأدبية، قراءة النوتة وعزف توزيع لأربع أيادي لأعمال مؤلفين يشملون شومان ومندلسون وسيزار فرانك وريمسكي-كورساكوف وبلاكيريف وبورودين وجلازونوف وشابرييه وإيريك ساتييه وديبوسي وقراءة ومناقشة أحداث أعمال إدجار آلان بو وريمبو وهيسمانز وفلييه دوليل آدم وملارميه وفيرلان وبيرتراند. اعترف رافيل بأثر ساتييه وشابرييه وديبوسي في "الاسكتش السيرة الذاتية " (1938) واعتمد على نصوص لفيرلان وملارميه وبيرتراند لأعمال un grand sommeil noir و"جاسبارد الليل" وsainte. ونحو عام 1902 اصبح فينز ورافيل جزءا من مجموعة معاصرين أدبيين وموسيقيين وفنانين معروفين باسم the ruffians، التي تضمنت الناقد إم دي كالفو كوريسي، الفنان بول سوردس، المؤلفين مانويل ديفايا وشميت وسترافنسكي عام 1909، الكتاب ليون بول فارج وتريستان كلنجور والمايسترو إنجلبريخت. المجموعة التقت بانتظام لمشاركة الأفكار حول الأدب المعاصر والموسيقى والفن. بالتالي تعليم رافيل ليس فقط وصل وراء ما كان عرض في الكونسرفتوار، لكن أيضا له جذور عميقة للغاية في الثقافة افرنسيةن كما اعترف رافيل عام 1937: “من الطبيعي، أدرك بالكامل أن الآثار التي تعرت لها تتصل جزئيا حتى هذا الزمن الذي نشأت فيه. أدركت بحدة أن الاعمال التي أحبها أفضل من سواها أصبحت خارج التقليد أحيانا".