من الامثال الشعبية العراقية
اذا جاء أجل الضخل أكل خبز الراعي
من الامثال الشعبية العراقية
باچر الخرج على ظهري لو على ظهرك
من الامثال الشعبية العراقية
نار الكرب ولا صحبة العرب
بصوره عامه عندما نحرق نار فنستخدم خشب التوت او اخشاب اخرى ولا نستعمل خشب الكرب كخشب للنار لأن ناره قويه جدا حيث الكرب به شعيرات والياف فعند احتراقها ستكون نارها قويه كنار الجمر ومن هنا المثل به نزعه طائفيه ضد العرب اي صاحب القول يفضل عشرة او تحمل آلام حرارة هذا الخشب ودخانه الكثيف على مصاحبة او عشرة العربالمثل به نفس عنصري
من الامثال الشعبية العراقية
مسودن وبيده فاله
من الامثال الشعبية العراقية
مثل الناعور يترس ويبدي
تضرب لشخص يعمل الخير بلا مقابل ولا ينتظر شيئ بالمقابل اي يعمل الخير لله او بالحقيقه هو جهد كبير وعظيم يقوم به شخص ولكن لا يوجد فائده منه تعم عليه اي فائدته تذهب فقط للآخرين مثل الناعور ويقصد هنا بالناعور هو السربس الحامل للأوعيه وكل تبعياته ولا يقصد بها الحيوان لأنه لو قلنا الحيوان فعندها بالحقيقه الحيوان سيعطوه الأكل اي سيحصل على قوته دون ان يذهب للبحث عنه
من الامثال الشعبية العراقية
من الامثال الشعبية العراقية
من الامثال الشعبية العراقية
اتفق البزون والفار على خراب الدار
من الامثال الشعبية العراقية
ما ينرادلها روحه للقاضي
من الامثال الشعبية العراقية
مثل لكلك الكنيسة مينعرف دينه شنو
اصل المثل ان لقلقاً كان يأتي في موسم الهجرة من كل سنه إلى إحدى الكنائس فى بغداد فيبني عشه فى اعلى موقع فيها وهو برج الناقوس وكان خادم الكنائس يلاقى الأمرين من هذا اللقلق ومن عشه وذلك لما يلقى من فضلات واوساخ تقع على الناقوس وكان الخادم يقوم بتنظيف الناقوس فى كل يوم وهو غاضب اشد الغضب يتمنى لو انه يستطيع ان يمنع ذلك اللقلق من المجىء إلى الكنيسة وبناء عشه فى هذا الموضع وبعد جهد جهيد هداه تفكيره ذات يوم إلى خطة سديدة للقبض على ذلك اللقلق اللعين فجاء بإناء ووضع فيه بعض الخمر وإناء آخر ووضع فيه شيئاً من لحم البعير ووضع الأناءين قرب الناقوس فجاء اللقلق فأكل لحم البعير وشرب ما في الأناء من خمر فتخدر جسمه وأختل وعيه ودارت به الدنيا فسقط على الأرض فاقد الوعي! فأسرع الخادم إليه وأمسك رقبته وقال له " آنى اريد ان اسألك سؤال واحد: بس گولى: انت دينك شنو؟.. إذا انت مُسلم أشلون تشرب خمر؟.. وإذا إنت نصرانى إشلون تظرك عالناقوس؟ وإذا انت يهودى.. إشلون تأكل لحم بعير؟.. " ثم أخذه فنتف بعض ريشه وألقى به بعيد عن الكنيسة فذاع ذلك الأمر بين الناس فتمثلوا به بقولهم ( مثل لگلك الكنيسة.. ما ينعرف دينه شُنو ) وعجبوا من أحتيال خادم الكنيسة فى القبض على اللقلق واستظرفوا قوله وذهب ذلك القول مثلاً
من الامثال الشعبية العراقية
من الامثال الشعبية العراقية
لا من تگوم تبين ولا من تگعد تزين
من الامثال الشعبية العراقية
يحك بالگحوف ويگول يا رب شوف
من الامثال الشعبية العراقية
حط بالخرج ... وأخذ من الخرج
من الامثال الشعبية العراقية
الناس بالناس والمخبله تفلي بالراس
من الامثال الشعبية العراقية
زرزور كفل عصفور واثنينهم
زرزور كفل عصفور واثنينهم طيارهقصة المثل هي انه ﻛﺎﻥ ﺍﻛﻮ ﺑﺪﻭﻱ ﺍﺳﻤﻪ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻰ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﻧﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺧﺎﻧﺎﺗﻬﺎ ﻓﻄﺎﻟﺒﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺨﺎﻥ ﺑﺎﺟﻮﺭ ﺍﻟﻤﺒﻴﺖ ، ﻟﻜﻦ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﺍﺩﻋﻰ ﺍﻥ ﻧﻘﻮﺩﻩ ﺳﺮﻗﺖ ، ﻭﺍﻧﻪ ﺳﻴﺪﻓﻊ ﻟﻪ ﺍﻻﺟﻮﺭ ﻋﻨﺪ ﺭﺟﻮﻋﻪ ﺍﻟﻰ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻓﺮﻓﻊ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺨﺎﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺳﺘﺪﻋﻰ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﻭﻃﺎﻟﺒﻪ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﺪﻓﻊ ﺍﻭ ﺑﻜﻔﺎﻟﺔ ﺷﺎﻫﺪ ﻋﺪﻭﻝ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﻥ ﺫﺍﺗﻪ ﺑﺪﻭﻱ ﺍﺧﺮ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﺯﺭﺯﻭﺭ وﺍﺳﻤﻪ ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻓﺎﺳﺘﻌﺎﻥ ﺑﻪ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﻟﻴﻜﻔﻠﻪ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺭﺩ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻛﻔﺎﻟﺔ ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻟﻌﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﻣﺤﻞ ﺛﺎﺑﺖ ﻟﻪ ﻭﻗﺎﻝ : ﻭﺍﻱ..ﻭﺍﻱ شلون اثنين ( ﻋﺼﻔﻮﺭ ﻛﻔﻞ ﺯﺭﺯﻭﺭ ﻭﺍﺛﻨﻴﻨﻬﻢ ﻃﻴﺎﺭﻩ ) ﻭﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺍﺧﺬ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻣﺜﻼ !!!!لا فرق بينهما على نفس الشاكله
من الامثال الشعبية العراقية
الطبل ما يندگ جوه البساط
الطبل بصورة عامة يتم استخدامه بالشارع او بالساحه للتطبيل والدگ والاحتفال ولا يتم التطبيل في مكان مغلق مثلا داخل الغرفة لان صوته قوي ويسبب رنين وقد يؤذي الاذان ويسقط حاجيات معلقه بالبيت اي المثل يريد ان يقول لو الشئ يستخدم على احسن حال والا بلا اي لا يوجد داعي والبساط هنا هي كلمه مستعارة للتبيان على عدم العزف في مكان مغلق بل يعزف به امام الناس وبالطرقات والشارع والساحات لكي تتجمع الناس حوله وينتشر الخبر او الحدث بين الناس اي يقال لما لا يمكن ستره
من الامثال الشعبية العراقية
راح العيد ومرگته وكلمن رجع لخرگته
طبعا من المعلوم ان الناس كانوا سابقا اغلبيتهم فقراء وحينما ياتي العيد فهم يحتفلون بذلك ويأكلون ما لذ وطاب بهذه المناسبة وهكذا الحال للملبس اي يلبسون الملابس الجديدة وشيء بديهي بانتهاء العيد فالناس ترجع مثل الاول تاكل الحد الادنى والقليل ونفس الشيء للملبس يرجعون فيلبسون ملابسهم الرثةاو القديمة خوفا على ملابسهم الجديدة الذين يلبسونها فقط بالمناسبات والافراح وهو ما يسموه هنا بالمثل بالخرگ الرجوع للأصل
من الامثال الشعبية العراقية
هاي كل يوم وهزي جذعج يانخله
وهي تقال للتنبيه بأنه لا يمكننا اعادة ذكر النصيحه كلساع لأن هذا مزعج جدا اي يمكنك الطلب والتذكير مره واحده او اكثر ولكن ليس دوما وبصوره عامة فحينما نريد قطف مثلا التمر من النخلة فلا نصعد لها كل يوم فيكفي الطلب من الصاعود للنخل ان يصععد لمره واحده او امرتين لقطف التمر ومره نهائيه بتنزيل عثوگ التمر مالتها مره واحده لأن العمليه ليست سهله وبالحقيقه النخله لا تهتز بهذه السهوله كما نتصور وهنا يجب تذكر سورة مريم حيث الايه تقول هزي اليك بجذع النخله تساقط عليك رطبا جنيا وطبعا يجب معرفة ان جذع النخله هنا بالقران هو بدون صفصاف وبدون تمر ولكن هي قدرة الله وعطيته الى مريم تعني المستحيل
من الامثال الشعبية العراقية
أعجولــــــــــــــه بلايا رجولـــــــــــــــه
يضرب لتبيان النقيض بالأشياء فترى رجالا اقوياء جسميا وعضليا ويبطشون بالخصم ولكنهم من ناحية الرجوله فاقدين لها او معدمين منها باتجاه النساء اي ان واقع الحال لا يشير لحقيقة الأمر والعجوله هنا هي جمع عجل اي جمع ثور اي ثيران
وقد يبين المثل تفسيرا آخر وهو ان الرجوله والمواقف الشجاعة وحماية الاهل والوطن ليست حصرا على كبيري الجسد فترى بعض الاحيان رجالا ولكنهم ليسوا بالرجال بل حتى ليسوا باشباه الرجال وقد يكونون جبناء ويفزعون منازل الرجوله والتحدي والصراع والدفاع عن الشرف والغيرة
من الامثال الشعبية العراقية
مبينات مثل گسبات العبد
قديما لا يوجد بالبيت كم خزين للأكل غير الخبزه والبصله والتمر وهذا بصوره عامه ما يأكله الناس مع القليل من اللحوم والخضروات والبصل والحليب والزبد واما المعدمين ففعل كل ما عندهم هو الخبز والباصل وان ازداد فهو التمر او الخلال وهي ليست بالكميه الكبيره وخاصة للعبيد الذين يخدمون في بيوت الذزات فيعطوهم كم تمره اي محسوب عددها اي ليست مفرطه وبكميه كبيره فترى العبد يحافظ عليها لأكلها بالأخير كالحلى بعد الاكل ويؤكل القليل منها ليحافظ على الباقي اي ان عدد الخلالات او التمرا معروف كأجر فلا تزدلد ولا تقل كل يوم الا ما ندر
المثل يضرب للبديهه والوضوح ولا يوجد اي لغط او عدم معرفه بالموضوع
من الامثال الشعبية العراقية
الما يعرف تدابيره حنطته تاكل شعيره
من الامثال الشعبية العراقية
ماينراد ولد بالنذور ولا رجال بالسحور
من الامثال الشعبية العراقية
اخذ شورك من راس ثورك
من الامثال الشعبية العراقية
يم العكرب لا تكرب
من الامثال الشعبية العراقية
تبات نار تصبح رماد
من الامثال الشعبية العراقية
عيش يا كديش لمن ينبت الحشيش
من الامثال الشعبية العراقية
عيش وشوف ! نزرع گطن يطلع صوف
تقال للاستغراب مما يحدث حالياً نسبة لما كان يحدث بالماضي
اي كل الامور مقلوبة وبالعكس
اي كلما عشت اكثر فسترى عجباً او عجب العجب
ويروي بأضافة (ألوان وعجائب الزمان.....،) و (اليعيش يشوف)
أصوله: (عش تر ما لم تر) و (عش كثير، ترى كثير) والاخير كان شائعاً بين عامة الاندلس
في المئة السابعة للهجرة و (عش نهار تسمع خبر) وكان شائعاً بين عامة الاندلس في المئة
الثامنة للهجرة. يضرب: لما يشاهده الانسان بما تاتي به الايام من العجائب والغرائب
اذا امتد عمره، وقد يقال للتهديد والوعيد
من الامثال الشعبية العراقية
يضرب اخماس بأسداس
تقال للشخص الدايخ والتعبان من مشكلة ولا يستطيع ان يجد لها حلاً اي لا يعرف كيف يتصرف خاصة وان هناك مثلا الكثير من الاحتمالات وأما التسمية ضرب الاخماس بالاسداس فهي قادمة اما من ضرب أيد بأيد لانه بالأيد يوجد خمس اصابع وأما اسداس فلا اعرف من اين اتت وهناك من يقول بأنها قادمة من جدول الضرب اي ضرب الخمسات بالستات مثلا خمسة في ستة وخمسة في سبعة وهكذا لأنها شوية محيره هذه الشغله المتعلقه بجدول الضرب والارجح انها قادمة بفعل صعوبة توزيع الورث للميت على كل افراد اهله وهذه العملية فعلا كلش صعبة وخاصة اذا كان المتوفي له احفاد من الذكور والاناث بكثره وكذلك ان ترك اكثر من زوجة فالسيد او الحاكم او رجل الدين لكي يوزع الارث دون غبن الحقوق لكل واحد منهم فما عليه سوى ضرب الاخماس اي 1 على خمسة حسابية فعلا صعبة وتلعب النفس
من الامثال الشعبية العراقية
شگال شمعون عگب الغده غليون
من الامثال الشعبية العراقية