فرقة طيور دجلة العراقية النسائية بقيادة المايستروعلاء مجيد مع اغاني تراثية
============================================
فرقة طيور دجلة العراقية النسائية / لقد أكرمت بالدعوة لجضور مهرجان طيور دجلة في ستوكهولم الذي حظى بإعجابي لتقنيته الفنية والتنظيمية تحت إشراف الفنان البارع الأستاذ علاء مجيد حيث كوّن فرقة إنشاد نسوية من المجتمع العراقي في السويد للحفاظ على أغاني التراث العراقي وإخراج مواهب نسائية كامنة وأبدعت الفرقة بكل أغانيها وجلى صوت 32 من النساء كصوت واحد لا يميّز بينهنّ وارتوينا من عذوبة الإلقاء والأداء الممرس في ألحان رضا علي وأحمد الخليل وعباس جميل ومحمد نوشي وعملاق الموسيقى العراقية صالح الكويتي ولا تزال هذه الأنغام ترنّ في آذاننا . ومن الجميل أن الأغاني المختارة لم تكن من الأغاني الشعبية الدارجة وإنما من الأغاني الرائعة التي حكم عليها الدهر أن تحفظ في موقع الأرشيف حتى يعرضها الأستاذ علاء في يوم الحفل فسمعت لأول مرة بعد ستين عاماً أغنية صالح الكويتي الما يحب عمره خسارة. شكراً للأستاذ علاء وطيور دجلة ودمتم فخراً وذخراً للعراق
.
============================================
فرقة طيور دجلة العراقية النسائية / لقد أكرمت بالدعوة لجضور مهرجان طيور دجلة في ستوكهولم الذي حظى بإعجابي لتقنيته الفنية والتنظيمية تحت إشراف الفنان البارع الأستاذ علاء مجيد حيث كوّن فرقة إنشاد نسوية من المجتمع العراقي في السويد للحفاظ على أغاني التراث العراقي وإخراج مواهب نسائية كامنة وأبدعت الفرقة بكل أغانيها وجلى صوت 32 من النساء كصوت واحد لا يميّز بينهنّ وارتوينا من عذوبة الإلقاء والأداء الممرس في ألحان رضا علي وأحمد الخليل وعباس جميل ومحمد نوشي وعملاق الموسيقى العراقية صالح الكويتي ولا تزال هذه الأنغام ترنّ في آذاننا . ومن الجميل أن الأغاني المختارة لم تكن من الأغاني الشعبية الدارجة وإنما من الأغاني الرائعة التي حكم عليها الدهر أن تحفظ في موقع الأرشيف حتى يعرضها الأستاذ علاء في يوم الحفل فسمعت لأول مرة بعد ستين عاماً أغنية صالح الكويتي الما يحب عمره خسارة. شكراً للأستاذ علاء وطيور دجلة ودمتم فخراً وذخراً للعراق
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق