المؤلف الموسيقي الفرنسي إيمانوييل شابرييه مع رابسودي للاوركسترا بعنوان اسبانيا
==============================================
إيمانوييل شابرييه : (ولد 18 يناير 1841 – توفي 13 سبتمبر 1894) عازف بيانو مؤلف موسيقي فرنسي واحد من اكثر الموسيقيين الاحرار في عصره درس القانون والموسيقى ولبعض الوقت سعى للعمل في الوظيفتين معا، حيث عمل في وزارة الداخلية الفرنسية من 1861 حتى 1880. كما انجذب للشعر والرسم وتمتع بصداقات وثيقة مع بول فيرلين وإدوارد مانيه. عام 1880 ذهب لميونخ مع هنري دوبراك وفنسنت داندي ليستمع إلى "تريستان وأيزولده" واصبح من اشد المعجبين بفاجنر، العام التالي قرر تكريس نفسه كليا للتاليف. مدى تاثير فاجنر يمكن من التعقيدات الهارمونية وعاطفية أوبرا شابرييه "جويندولين" 1885 التي تبدو في اماكن مثل الترجمة الغالّية لتريستان وايزولده. رغم طموحته العالية كمؤلف درامي مهوبة شابريير الحقيقية موجودة في مكان آخر: كعازف مبتكر وشديد المهارة لديه تلوين اورسترالي لا يضاهى. مقطوعات للباين عشرة اعمال 1881 والبوريه الخيالي الذي اثر على رافيل وضمن اعظم مؤلف الاعمال القصيرة الفرنسية بعد شوبان. الرابسودية السيمفونية "إسبانيا" 1883 التي وضعها رافيل بالمقطوعة الاولى من الموسيقى "الحديثة" وعمل fete polonaise فاصل من اوبرا سنة 1887 ضمن اكثر المقطوعات الاوركسترالية اللامعة التي كتبت في القرن ال19
________________________________________________________________
رابسودي للاوركسترا بعنوان اسبانيا: العمل الف عام 1883 حيث قام شابرييه وزوجته عام 1882 بزيارة لاسبانيا بدات
من سان سابستيان وانتهت لبرشلونة وكان لهذة الزيارة وقع كبير على شابرييه دون فيها
كل ما رأه وشاهدة وسمعه من الحان اسبانية متنوعة اثارته وجعلته يفكر فى هذا العمل
الرائع الذى كان له الفضل فى شهرته فى باريس ويظهر تأثر شابرييه فى رسائله العديدة
التى ارسلها لاصدقائة فى فرنسا عن اعجابه باسبانيا ومنها الرسالة التى ارسلها لصديقة
الموسيقى Edouard Moullé من مدينة قادس فى جنوب اسبانيا
واللحن من حركة واحدة مبنى على الحان راقصة اسبانية للجيتار وان كان شابرييه الفه
فى الاصل للبيانو وكان لهذا اللحن خاصة فى الجزء الثانى عند عزف الترومبون اثر
على سترافنسكى فى عمله المعروفام 1911 وهو باليه بتروشكا ومازال الرابسودى اسبانا
هو اشهر اعمال شابرييه عالميا واحد المقطوعات الكلاسيكية الرئيسية فى المعزوفات
الاوركسترالية
الرابسودي : هو لحن موسيقي
==============================================
إيمانوييل شابرييه : (ولد 18 يناير 1841 – توفي 13 سبتمبر 1894) عازف بيانو مؤلف موسيقي فرنسي واحد من اكثر الموسيقيين الاحرار في عصره درس القانون والموسيقى ولبعض الوقت سعى للعمل في الوظيفتين معا، حيث عمل في وزارة الداخلية الفرنسية من 1861 حتى 1880. كما انجذب للشعر والرسم وتمتع بصداقات وثيقة مع بول فيرلين وإدوارد مانيه. عام 1880 ذهب لميونخ مع هنري دوبراك وفنسنت داندي ليستمع إلى "تريستان وأيزولده" واصبح من اشد المعجبين بفاجنر، العام التالي قرر تكريس نفسه كليا للتاليف. مدى تاثير فاجنر يمكن من التعقيدات الهارمونية وعاطفية أوبرا شابرييه "جويندولين" 1885 التي تبدو في اماكن مثل الترجمة الغالّية لتريستان وايزولده. رغم طموحته العالية كمؤلف درامي مهوبة شابريير الحقيقية موجودة في مكان آخر: كعازف مبتكر وشديد المهارة لديه تلوين اورسترالي لا يضاهى. مقطوعات للباين عشرة اعمال 1881 والبوريه الخيالي الذي اثر على رافيل وضمن اعظم مؤلف الاعمال القصيرة الفرنسية بعد شوبان. الرابسودية السيمفونية "إسبانيا" 1883 التي وضعها رافيل بالمقطوعة الاولى من الموسيقى "الحديثة" وعمل fete polonaise فاصل من اوبرا سنة 1887 ضمن اكثر المقطوعات الاوركسترالية اللامعة التي كتبت في القرن ال19
________________________________________________________________
رابسودي للاوركسترا بعنوان اسبانيا: العمل الف عام 1883 حيث قام شابرييه وزوجته عام 1882 بزيارة لاسبانيا بدات
من سان سابستيان وانتهت لبرشلونة وكان لهذة الزيارة وقع كبير على شابرييه دون فيها
كل ما رأه وشاهدة وسمعه من الحان اسبانية متنوعة اثارته وجعلته يفكر فى هذا العمل
الرائع الذى كان له الفضل فى شهرته فى باريس ويظهر تأثر شابرييه فى رسائله العديدة
التى ارسلها لاصدقائة فى فرنسا عن اعجابه باسبانيا ومنها الرسالة التى ارسلها لصديقة
الموسيقى Edouard Moullé من مدينة قادس فى جنوب اسبانيا
واللحن من حركة واحدة مبنى على الحان راقصة اسبانية للجيتار وان كان شابرييه الفه
فى الاصل للبيانو وكان لهذا اللحن خاصة فى الجزء الثانى عند عزف الترومبون اثر
على سترافنسكى فى عمله المعروفام 1911 وهو باليه بتروشكا ومازال الرابسودى اسبانا
هو اشهر اعمال شابرييه عالميا واحد المقطوعات الكلاسيكية الرئيسية فى المعزوفات
الاوركسترالية
الرابسودي : هو لحن موسيقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق