الجمعة، 27 سبتمبر 2019

موسيقى التتر للفيلم المصري فيلم لن اغفر ابداً للموسيقار كمال هلال

موسيقى التتر للفيلم المصري فيلم لن اغفر ابداً للموسيقار كمال هلال
=======================================
فيلم لن اغفر ابداً /فيلم مصري تم عرضه عام 1981، يصاب والد حسين الجامعى بمرض شديد يذهب به حسين الى المستشفيات لعلاجه فيفاجا باستغلال الاطباء بالمشافى الخاصة حتى استنفذت مدخرات ابيه وحجم الرشاوى والفساد والاهمال بالمشافى الحكومية ونتجيه هذا الاهمال يموت والد حسين بالمستشفى ينهار حسين معنويا بعد وفاة ابيه وتسوء حالته التفسيه ايضا بسبب ضيق ذات اليد حيث يكاد يعجز عن الانفاق على نفسه او امه رغم انه اعاد فتح ورشه ابيه لتصليح السيارات ويجد فى نفسه رغبه للانتقام من الاطباء عامه لانه يعتبرهم قتله ابيه يجد فواد صديقه حسين فى تلك الحاله فيعرض عليه سرقه السيارات وبيعها خرده للمعلم سليم الذى يتاجر بالسيارات المسروقة وتبدا اول عمليه بسرقة سيارة والد فواد انتقاما منه ع زواجه باخرى ثم يقرر حسين مع فواد سرقة سيارات الاطباء وبيعها خرده للانتقام منهم وتستمر عمليات حسين وفواد الناجحه بسرقة السيارات التى تحسن حالتهم الماديه كثيرا وفى احدى العمليات التى يقوم بها حسين اثناء سرقة سيارة احد الاطباء يفاجا حسين بان توفيق سائق السيارة كان نائما بالمقعد الخلفى دون ان يدرى ويحاول توفيق منع السرقة ويتشاجر مع حسين فيضطر حسين لضربه باله حاده على راسه والهروب يصاب السائق توفيق بالشلل الدائم نتجيه ضربة حسين له يعرف حسين من الجرائد ان السائق قد اصيب بالشلل فيوئنبه ضميره ويشعر انه اصبح مدمرا لاسرة مثل ما دمر الاطباء اسرته فيقرر ترك سرقة السيارات والتوبة واعادة فتح ورشة ابيه والصبر عليها بينما يرفض فواد التوبة ونصائح صديقه حسين تضطر ياسمين ابنه السائق توفيق الوحيدة الى البحث عن عمل للانفاق على اسرتها وتضطر للعمل كنادلة باحد المطاعم مع صديقتها مديحه يذهب حسين وفواد الى هذا المطعم بالصدفة يخطف بعض الشباب ياسمين من امام المطعم لمحاولةالاعتداء عليها يشاهد حسين و فواد الحادثه فيذهب حسين وارئهم ويطاردهم حتى يتكمن من انقاذ ياسمين ويتعرض للاصابه وينقذ ياسمين تزور ياسمين حسين بالمستشفى وتجمع بينهما قصة حب لا يخبرها خلالها حسين عن ماضيه ويقرر حسين الارتباط بياسمين والذهاب لخطبتها بعد ان اتفقا على الزواج يحاول حسين اقناع صديقه فواد باستمرار العمل فى الورشه خاصة بعد ان بدات تحقق بعض النجاح الا ان فواد يتردد خاصة بعد ان يعلم افتقار الورشه الى تجهيزات وادوات بمبالغ طائلة من المال يذهب حسين مع امه الى منزل ياسمين لخطبها ولكن حسين يفاجى عندما تقدم له ياسمين والدها بانه هو نفسه الرجل الذى تسبب باصابته بالشلل تنتاب الاب حالة عصيبه ويومى بفزع باتجاه حسين ويحاول التغلب على عجزه والامساك به لا يتحمل حسين تلك المواجهه فيركض خارجا من منزل ياسمين تحاول ياسمين وامها وام حسين فهمت ايماءات ابيها وتصدم ياسمين عندما تعلم بان حسين هو من تسبب بشلل ابيها فتخرج باتجاه منزل حسين يفاجا حسين بياسمين تخبره بصدمتها فيه فيخبرها ان ما حدث كان ماض لا دخل له فيه انه لم يكن يقصد ما حدث وان خطئه نتجيه صدمة حزنه على ابيه الا انها تخبره انها لن تنسى ابدا ما فعله بها ابدا وان حبها الشديد ه تحول الى كراهيه عميقه وتتوعده بالغد بابلاغ النيابة عما فعل بابيه وجرائمه السابقة وتغادر غاضبه فى نفس الوقت ذهب فواد مع عبده ملدوخ شريكه الجديد بسرقة السيارات الى المعلم سليم لبيع سيارة مسروقة يحدث خلاف بينهم حول السعر فيقتل عبده المعلم سليم ويسرقه ويهرب هووفواد ولكن البواب يشاهدهم من بعيد فيعتقد ان القاتل هوحسين لانه كان ياتى للمعلم كثيرا مع فواد يلقى القبض على حسين تقبض الشرطة على حسين بتهمة قتل المعلم سليم يقول حسين انه كان مع خطيبته ياسمين بذلك الوقت ولكن ياسمين تنفى ذلك رغبه فى الانتقام من حسين وان يعدم حتى تاخذ ثار ابيها منه تحاول ام حسين وصديقتها مديحة اقناعها بقول الحقيقة وتبرئة حسين الا انها ترفض ذلك بل وترفض رجاء ابيها وامها ان تقول الحقيقة حتى لومن باب الاعتراف بجميل حسين وانقاذه لحياتها وشرفها يعرف فواد بخبر القبض على صديقه واتهامه بقتل سليم فيطلب منشريكة عبده الذهاب الى النيابة والاعتراف بالحقيقة يرفض عبده ويحاول قتل فواد ولكن تدور معركة بينهما تنتهى بقتل فواد لعبده دفاعا عن نفسه ويذهب فواد ليسلم نفسه للشرطة ولكن شهادته لتكفى لانه لا يعرف اين كان حسين وقت وقوع الجريمه يضرب ابو ياسمين عن الطعام والدواء حتى يجبر ابنته على قول الحقيقة لان الحق فوق المشاعر مهما كانت وتذهب ياسمين للنيابة وتقول الحقيقة وتخبر وكيل النيابة بانها لم تقل الحقيقة قبل ذلك لانها كانت تحت تاثير غضب من حسين اثر خلاف بينهما كما تاتى نتجيه البصمات من المعمل الجنائئ ببراءة حسين فيفرج عنه يشعر حسين با ن ياسمين سامحته لانها شهدت لصالحه فيجدها امام مقر عملها فيشكرها ولكنها تخبره ان ما فعلته ليس من اجله بل من اجل ابيها الذى رفض حتى ان يتهمه بقضية اصابته بالشلل لانه انقذ حياة ابنته فاصبحوا كده خالصين يخبرها حسين بانه تغير من قبل ان يعرفها واصبح انسان اخر وانه يحبها ولن ينسها ويطلب منها ان يفتحا معا صفحة جديدة وينسيا لماضى والامه فتخبره ياسمين بان هذا مستحيل لانه كلما ستراه ستتذكر الرجل الذى دمر حياة ابيها وهو كل ما سيراها سيتذكر جريمته البشعه وكيف دمر حياة ابرياء ويفترقا ويسر كل في طريق .
.....................
قصة وسيناريو وحوار / ماهر إبراهيم
مخرج/ سيد طنطاوي
بطولــــــــــــة /نور الشريف / حسين
نورا / ياسمين
سعيد صالح / فواد
عبد المنعم ابراهيم / توفيق والد ياسمين
عليه عبد المنعم / ام ياسمين
هانم محمد / ام حسين
عفاف رشاد / مديحة صديقة ياسمين
على الشريف / المعلم سليم
سيد الصاوى / عبده ملدوخ
قدرية كامل / ام فواد
عبد الغنى ناصر / ابو فواد
خليل مرسى / شهبور
رافت راجى / وكيل النيابة
فخرى عازر / هريدى البواب
حسين الشريف / ضابط الشرطة بالقسم
يوسف عيد / ممرض بالمستشفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق